مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
الظاهرة السلفية المستحدثة ... علاتها ومضامين فكرها .
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الظاهرة السلفية المستحدثة ... علاتها ومضامين فكرها .
الظاهرة السلفية المُستحدثة : عِلاتها ومضامين فكرها .
بقلم الأستاذ / محمد بن زعبار
[size=18]ـــ لست في هذا الطرح مناوئا ولست فيه مهاجما ، ولكن ضرورة هذه الانسيابية و هذي النظرة الإستباقية المتفشية بين جنبات الأمة ، المتخذة من حصون السلف متكأ لإرتكازة لا نرى فيها واصلا أو رابطا قيميا بمنظور السلف الصالح الأصيل ، جعلتنا نرتاب كلما ولجنا هذه المطارح أو خالطنا هذه الشرائح- .
فالحقيقة ــ كل الحقيقة ــ أن الدين موصول بأهله وأن العقيدة موسومة بركازها ، ,وأن العرى الوثيقة ـــ السليمة والصحيحة ـــ لابد وأن يراعى في أخذها واستنباط مضامينها القويمة جانب الدقة والحذر ، كونها تشكل مضان النص الموسوم ، وكونها رفيدة التزكيات العلمية الأصيلة المباركة باجتهادات العلماء العاملين عبر كل الأعصر وعلى اختلاف الأمصر وتباين محطات هذا التاريخ أو ذاك ...
فالظاهرة التي نحن بصدد دراستها تبدوا مثارا للجدل العقيم الذي لا ينفع كأساس لمحاورة جادة ومركزة إذا ما فكرنا في استنهاض عثرات هذه الطرائق المنتهجة وتلك الأحكام المسبقة المثارة والموجهة باسم الدين ، وكان الدين شماعة تعلق عليها كل التصويبات والاجتهادات والرؤى حتى وان كانت لا تمت إلى الدين بأدنى صلة ولاتصل قناة الشريعة بسبيل ، فالدين في هذه الأيام وعند أحبابنا من جمهرة هذه الفرق والجماعات أصبح على المقاس ، فكل من خالفنا فهو بالضرورة ضدنا ؛ وكل من لم يَتزيَ بزينا فهو ليس منا ، وكل من لم يؤمن بأفكارنا وعقيدتا فهو خارج عن إطار جماعتنا وسياقا عن شريعتنا ــ وهذا حسب تقديرات و أحكام هؤلاء الناس المنتمين لهذا الفريق ــ ، وقد ُيحمًَل هذا الذي ينتهج منهج الوسطية والاعتدال ــــ رغم كون الإسلام قد دعا إلى الاعتدال والوسطية ـــ بصنوف التجريح ولربما حتى التكفير من أناس لا طائل لهم ولا مندوحة ترجى من أفكارهم غير التكفير ، والفرية أن حظهم من علوم الدين وعلوم الشريعة قد لا يوصف ولا يشار إليه بالبنان ، كونه ترديدا ونقلا وحشوا فارغا من أشرطة الكاسيت ومن كتيبات لا ترقى أبدا إلى مصاف العلم الصحيح ، وهذا ليس قدحا في الذين يكتبون ويدبجون الكتب والمقالات حتى وان كانت قليلة أو صغيرة ، فللعالم قدره وللمجتهد مكانته ، أما أن يتحول العلم على هذه الصورة المبتذلة وأن يُصرف كل أثره في نقل عبارات فارغة وفي الغالب مبتورة غير موصولة بسابقتها ، فهذا هو الجهل بعينه ،فالقاعدة تقضي أن يؤخذ الشيء كله أو يترك كله ، فليس من العقل والمنطق أن نستشهد بقول الله تعالى ] ولا تقربوا الصلاة ....[ أو قوله تعالى]..فويل للمصليين ..[ ونكتفي بهذا الاستشهاد للتدليل أو لتبرير منحط أعمالنا ، ولا نتم الآية الكريمة الدالة على أصالة هذا التحريم أو ذاك الوعيد .
فلا نعيب على هذا الفريق التزامهم وسلوكهم المسلك الإسلامي المحمود ظاهرا ، فتلك صورة جيدة وعلامة طيبة من علامات الاستقامة والهداية ، ولكنه في الوقت ذاته يؤلمنا كثيرا أن يتحول هذا الزي الإسلامي النظيف والطاهرــــ في صورته الحقيقية والمثالية ــــ إلى مشاهد للفتنة والى محاكمات صورية لعباد الله ، وكان هذه الفئة هي المعصومة وهي الناجية وهي المخولة بالضرورة للحكم على أفعال العباد ، ومن ثم عد صحائف أعمالهم وإنزالهم منازلا وفقا لاعتبارات القبول أو الرفض ، وتأتي بعدها لوائح الازدراء والنبذ الغير معلن المنافية تماما لأخلاق الإسلام ومبادئه الرفيعة السامية ، ويؤلمنا في سياق هذا الأداء عدم توافر العلمية والتحليلية المركزة عند إسقاط النصوص وإخضاعها للواقع ، والاكتفاء بظاهر النص ــ قرأنا أو سنة ــ وإلزام كافة الناس بهذا التحليل أو التبرير حتى وإن كان مشوبا بالجهل التام لأسباب نزوله وتداعيات مرحلته وتباينها الواضح والصارخ مع مرحلتنا الراهنة ، فهذه الصورة الظاهرة وإن جاءت سلمية ووديعة وطيبة الزي فلاشك أنها تحمل وفقا لمدلولاتها وطرائق تفكيرها وسنن مناهجها ما يُسيئ إلى الإسلام وما يخدش الناس في كرامتهم وأخلاقهم ومن ثم في عقائدهم...
ونرى في منظور السلف ــــــ أقصد السلف الصالح ــ قيما إسلامية رفيعة وخلالا ترقى بنفسها عن مستوى هذه الأباطيل وهذه الترهات الفارغة من كل وعاء ، ونرى في جمهرة علمائنا على كثرتهم شيعتهم وسنتهم أنهم أنوار الهداية والصلاح في الأرض طالما ترفعت أخلاقهم عن إثارة مواطن هذا الخلاف الموبوء واستقامت عراهم على هدي من الله والرسول الأمين ، واستشعروا في ذواتهم أنهم ورثة الأنبياء ، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذ به كان حظه وافر.
فالذي هو مثبت في سير هذا العطاء المحموم أنه وفي ظرف من الزمن تكالبت فيه الأعداء على أمتنا المكلومة وراحت تقطع أجزاءها إربا إربا وتفتتها إلى ذرات وتضرب بعصا من حديد ركازها وكل موروث يمثل المرجعية الأدائية والسلوكية والمنهاجية لحياة الناس ، في هذا الظرف العصيب رحنا نحن نجاري هذا الغاشم على سطوته وعتوه الضال ، فاستكملنا ما عجز هو عن إتيانه ، و أرشدناه إلى مواطن الضعف والهزال فينا وسلطنا بعضنا على بعضنا رقباء وأوصياء حتى دارت بنا الدوائر دورات متواليات فأمسينا أضحوكة الناس وألعوبة الدنيا ، بعد أن كنا سادة نأمر فنطاع ونَعِد فننفذ
بقلم الأستاذ / محمد بن زعبار
[size=18]ـــ لست في هذا الطرح مناوئا ولست فيه مهاجما ، ولكن ضرورة هذه الانسيابية و هذي النظرة الإستباقية المتفشية بين جنبات الأمة ، المتخذة من حصون السلف متكأ لإرتكازة لا نرى فيها واصلا أو رابطا قيميا بمنظور السلف الصالح الأصيل ، جعلتنا نرتاب كلما ولجنا هذه المطارح أو خالطنا هذه الشرائح- .
فالحقيقة ــ كل الحقيقة ــ أن الدين موصول بأهله وأن العقيدة موسومة بركازها ، ,وأن العرى الوثيقة ـــ السليمة والصحيحة ـــ لابد وأن يراعى في أخذها واستنباط مضامينها القويمة جانب الدقة والحذر ، كونها تشكل مضان النص الموسوم ، وكونها رفيدة التزكيات العلمية الأصيلة المباركة باجتهادات العلماء العاملين عبر كل الأعصر وعلى اختلاف الأمصر وتباين محطات هذا التاريخ أو ذاك ...
فالظاهرة التي نحن بصدد دراستها تبدوا مثارا للجدل العقيم الذي لا ينفع كأساس لمحاورة جادة ومركزة إذا ما فكرنا في استنهاض عثرات هذه الطرائق المنتهجة وتلك الأحكام المسبقة المثارة والموجهة باسم الدين ، وكان الدين شماعة تعلق عليها كل التصويبات والاجتهادات والرؤى حتى وان كانت لا تمت إلى الدين بأدنى صلة ولاتصل قناة الشريعة بسبيل ، فالدين في هذه الأيام وعند أحبابنا من جمهرة هذه الفرق والجماعات أصبح على المقاس ، فكل من خالفنا فهو بالضرورة ضدنا ؛ وكل من لم يَتزيَ بزينا فهو ليس منا ، وكل من لم يؤمن بأفكارنا وعقيدتا فهو خارج عن إطار جماعتنا وسياقا عن شريعتنا ــ وهذا حسب تقديرات و أحكام هؤلاء الناس المنتمين لهذا الفريق ــ ، وقد ُيحمًَل هذا الذي ينتهج منهج الوسطية والاعتدال ــــ رغم كون الإسلام قد دعا إلى الاعتدال والوسطية ـــ بصنوف التجريح ولربما حتى التكفير من أناس لا طائل لهم ولا مندوحة ترجى من أفكارهم غير التكفير ، والفرية أن حظهم من علوم الدين وعلوم الشريعة قد لا يوصف ولا يشار إليه بالبنان ، كونه ترديدا ونقلا وحشوا فارغا من أشرطة الكاسيت ومن كتيبات لا ترقى أبدا إلى مصاف العلم الصحيح ، وهذا ليس قدحا في الذين يكتبون ويدبجون الكتب والمقالات حتى وان كانت قليلة أو صغيرة ، فللعالم قدره وللمجتهد مكانته ، أما أن يتحول العلم على هذه الصورة المبتذلة وأن يُصرف كل أثره في نقل عبارات فارغة وفي الغالب مبتورة غير موصولة بسابقتها ، فهذا هو الجهل بعينه ،فالقاعدة تقضي أن يؤخذ الشيء كله أو يترك كله ، فليس من العقل والمنطق أن نستشهد بقول الله تعالى ] ولا تقربوا الصلاة ....[ أو قوله تعالى]..فويل للمصليين ..[ ونكتفي بهذا الاستشهاد للتدليل أو لتبرير منحط أعمالنا ، ولا نتم الآية الكريمة الدالة على أصالة هذا التحريم أو ذاك الوعيد .
فلا نعيب على هذا الفريق التزامهم وسلوكهم المسلك الإسلامي المحمود ظاهرا ، فتلك صورة جيدة وعلامة طيبة من علامات الاستقامة والهداية ، ولكنه في الوقت ذاته يؤلمنا كثيرا أن يتحول هذا الزي الإسلامي النظيف والطاهرــــ في صورته الحقيقية والمثالية ــــ إلى مشاهد للفتنة والى محاكمات صورية لعباد الله ، وكان هذه الفئة هي المعصومة وهي الناجية وهي المخولة بالضرورة للحكم على أفعال العباد ، ومن ثم عد صحائف أعمالهم وإنزالهم منازلا وفقا لاعتبارات القبول أو الرفض ، وتأتي بعدها لوائح الازدراء والنبذ الغير معلن المنافية تماما لأخلاق الإسلام ومبادئه الرفيعة السامية ، ويؤلمنا في سياق هذا الأداء عدم توافر العلمية والتحليلية المركزة عند إسقاط النصوص وإخضاعها للواقع ، والاكتفاء بظاهر النص ــ قرأنا أو سنة ــ وإلزام كافة الناس بهذا التحليل أو التبرير حتى وإن كان مشوبا بالجهل التام لأسباب نزوله وتداعيات مرحلته وتباينها الواضح والصارخ مع مرحلتنا الراهنة ، فهذه الصورة الظاهرة وإن جاءت سلمية ووديعة وطيبة الزي فلاشك أنها تحمل وفقا لمدلولاتها وطرائق تفكيرها وسنن مناهجها ما يُسيئ إلى الإسلام وما يخدش الناس في كرامتهم وأخلاقهم ومن ثم في عقائدهم...
ونرى في منظور السلف ــــــ أقصد السلف الصالح ــ قيما إسلامية رفيعة وخلالا ترقى بنفسها عن مستوى هذه الأباطيل وهذه الترهات الفارغة من كل وعاء ، ونرى في جمهرة علمائنا على كثرتهم شيعتهم وسنتهم أنهم أنوار الهداية والصلاح في الأرض طالما ترفعت أخلاقهم عن إثارة مواطن هذا الخلاف الموبوء واستقامت عراهم على هدي من الله والرسول الأمين ، واستشعروا في ذواتهم أنهم ورثة الأنبياء ، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذ به كان حظه وافر.
فالذي هو مثبت في سير هذا العطاء المحموم أنه وفي ظرف من الزمن تكالبت فيه الأعداء على أمتنا المكلومة وراحت تقطع أجزاءها إربا إربا وتفتتها إلى ذرات وتضرب بعصا من حديد ركازها وكل موروث يمثل المرجعية الأدائية والسلوكية والمنهاجية لحياة الناس ، في هذا الظرف العصيب رحنا نحن نجاري هذا الغاشم على سطوته وعتوه الضال ، فاستكملنا ما عجز هو عن إتيانه ، و أرشدناه إلى مواطن الضعف والهزال فينا وسلطنا بعضنا على بعضنا رقباء وأوصياء حتى دارت بنا الدوائر دورات متواليات فأمسينا أضحوكة الناس وألعوبة الدنيا ، بعد أن كنا سادة نأمر فنطاع ونَعِد فننفذ
عدل سابقا من قبل محمد بن زعبار في الأحد فبراير 08, 2009 8:23 am عدل 2 مرات
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
رد: الظاهرة السلفية المستحدثة ... علاتها ومضامين فكرها .
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك أستاذ محمد لقد حللت الظاهرة بشكل جيد ودقيق ولعل أسوء ما فعله السلفيون بطريقتهم هذه مع تقادمها شيئا فشيئا هو صورة الإسلام بالنسبة للناشئة من شبابنا فهم يرون الإسلام بصورة سلبية جدا مع هذه الامثلة التي شوهت الاسلام عن علم أو عن جهل ولو بقدر قليل فالظاهرة صارت تراكمية فككل خطأ محسوب وتراكم الأخطاء القاتلة كهذه يولد صورة نمطية خطيرة جدا على مستقبل الاسلام في مجتمعنا
بارك الله فيك أستاذ محمد لقد حللت الظاهرة بشكل جيد ودقيق ولعل أسوء ما فعله السلفيون بطريقتهم هذه مع تقادمها شيئا فشيئا هو صورة الإسلام بالنسبة للناشئة من شبابنا فهم يرون الإسلام بصورة سلبية جدا مع هذه الامثلة التي شوهت الاسلام عن علم أو عن جهل ولو بقدر قليل فالظاهرة صارت تراكمية فككل خطأ محسوب وتراكم الأخطاء القاتلة كهذه يولد صورة نمطية خطيرة جدا على مستقبل الاسلام في مجتمعنا
شكرا للكاتب
شكرا للكاتب والموضوع في حاجة الى توسع كبير واستقصاء وبحث
فهناك نقاط ظل كبيرة وعديدة في هذ الموضوع وغيره من الموضوعات الحيوية في حياتنا العربية والاسلامية
بارك الله في الاخ محمد\ وفي اجتهاداته الدائمة والموصولة في موضوعات شتى .
فهناك نقاط ظل كبيرة وعديدة في هذ الموضوع وغيره من الموضوعات الحيوية في حياتنا العربية والاسلامية
بارك الله في الاخ محمد\ وفي اجتهاداته الدائمة والموصولة في موضوعات شتى .
مواضيع مماثلة
» عيسى لحيلح للشروق السلفية سبب فشل المشروع الإسلامي في الجزائر
» السلفية الجديدة بين المكتسب و المستلب وبين الانسلاخ من فقه الواقع و تقمص دور المريـــــد ...
» السلفية الجديدة بين المكتسب و المستلب وبين الانسلاخ من فقه الواقع و تقمص دور المريـــــد ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo