مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
الدروس الخصوصية ثمرة فاسدة لمنظومة الإصلاحات التربوية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدروس الخصوصية ثمرة فاسدة لمنظومة الإصلاحات التربوية
الدروس الخصوصية ثمرة فاسدة لمنظومة الإصلاحات التربوية
أدت الإصلاحات التي أدخلت على المنظومة التربوية دون تحسين ظروف التعليم، موازاة مع إضرابات المعلمين والأساتذة خلال السنوات الأخيرة، إلى تقهقر واضح لمستوى المتعلمين، ما ساعد كثيرا على لجوء التلاميذ إلى الدروس الخصوصية التي تحولت لعدة أسباب موضوعية وغير موضوعية، من دروس للتقوية والتدعيم العلمي إلى دروس تقلل من إدراك وفهم التلاميذ، بل تساهم في كثير من الحالات في كبح مستوى ذكائهم، وهذا ما نكشفه في هذا التقرير الميداني. نشير في البداية إلى أننا في إنجازنا لهذا العمل، تنقلنا إلى عدد من المؤسسات التعليمية في العاصمة (أغلبها ثانويات) قبيل توقيف الإضراب الأخير للأساتذة، بعد التهديدات التي وجهها لهم وزير التربية أبوبكر بن بوزيد، فتارة، كنا مجرد فضوليين، وتارة مثلنا ولية تلميذ أو طالبة في القسم النهائي، ومرة انتحلنا صفة أخرى، مكنتنا من الحصول على الكثير من الحقائق من أفواه الأساتذة والأولياء والتلاميذ أيضا، وهي حقائق مؤسفة تنبئ بمستقبل مخيف للأجيال التي تكوّنها المنظومة التربوية. قبل أن نخوض في موضوع الدروس الخصوصية، فضلنا أن نناقش عددا من الأستاذة والمعلمين، منتحلين صفة جامعيين يعدون مذكرة التخرج حول المنظومة التربوية، فتطرقنا إلى الوضع العام الذي يوجد عليه مستوى التعليم في الجزائر، في ظل الإصلاحات الأخيرة وتزامن تطبيقها مع الإضرابات التي هزت القطاع في السنوات الأخيرة، فتوصلنا إلى إجماع كبير على تدني مستوى التعليم في جميع الأطوار، فقد أرجع الكثير من الأساتذة الذين تحدثنا إليهم هذا الوضع إلى كون الإصلاحات التي أدخلت على المنظومة التربوية لا تتماشى مع ظروف التعليم عموما، فالأساتذة لم يتكيفوا معها ولم يتقبلوها إلى اليوم، رغم استفادتهم من تكوينات دورية بالنسبة لغير الجامعيين، كونهم يؤطرون أعدادا كبيرة من التلاميذ يوميا في غياب الكثير من الوسائل البيداغوجية الحديثة، بمعدل لا يقترب إلى عدد التلاميذ في أقسام المؤسسات التعليمية الفرنسية التي تطبق الجزائر نظامها التعليمي في إطار هذه الإصلاحات، بعد أن أثبت فشله بشهادة الكثير من المختصين والمسؤولين الفرنسيين. وليس الاكتظاظ في الأقسام، الذي يقول بن بوزيد إنه تم القضاء عليه، وغياب الإمكانيات والوسائل أو استعمال "الطبشور" المسبب لأمراض الحساسية للمعلم والتلميذ أيضا، وحدها العوامل المؤدية إلى تراجع مستوى التعليم في الجزائر، فلم يخف أغلب الأساتذة أن الوضع الاجتماعي غير المقبول الذي يعيشونه، بسبب الراتب الشهري المنخفض الذي لا يتماشى مع القدرة الشرائية، يعد أهم الأسباب التي ساهمت في تدني المستوى التعليمي، لأن الأستاذ أو المعلم أصبح يبذل مجهودا يتناسب مع هذا الراتب الذي يتقاضاه، بل بالنسبة لكثير من الأساتذة يوفرون مجهوداتهم في الأقسام الدراسية ويبخلون على طلابهم بالعطاء الفكري، ليكونوا جاهزين لتقديم الدروس الخصوصية بعد ساعات العمل اليومية أو خلال العطل الأسبوعية، كل حسب ما تسمح به الظروف الشخصية، بحثا عن تحسين المدخول المادي. هذه هي النتيجة التي توصلنا إليها في نقاشنا، فلا يهم الأستاذ سوى ما يجنيه نهاية كل شهر من الدروس الخصوصية، التي أصبحت تدر عليه أمولا تنسيه تعبه اليومي في المؤسسة التعليمية وفي البيت أو المدرسة الخاصة التي يقدم فيها دروسا إضافية لربح مزيد من المال، كما تنسيه تهديدات بن بوزيد وهاجس "القفة الفارغة" التي يؤرقه يوميا وهو أمام السبورة يكتب الدرس أو يشرحه، وينسيه شبح مبلغ كراء بيته وكثير من المصاريف الأخرى التي لا يقدر عليها براتبه كـ"موظف في مؤسسات بن بوزيد"، فهذه هي إحدى نتائج إصلاحات المنظومة التعليمية، التي ركزت على إدخال المناهج الجديدة دون توفير عوامل إنجاحها. من الابتدائي إلى النهائي لم تعد هذه الدروس الإضافية أو دروس الدعم كما تسمى باللغة الفرنسية، وفي كثير من البلدان العربية بما فيها الجزائر"دروسا خصوصية"، حكرا على طلبة الأقسام النهائية المقبلين على امتحان شهادة البكالوريا كما كان عليه الحال في الماضي، ولم تعد تقتصر على التلاميذ المحضرين لاجتياز شهادة التعليم الأساسي، بل يتلقاها التلاميذ المترشحون لنيل شهادة التعليم الابتدائي وتلاميذ السنوات الأولى من التعليم الأساسي. هذا ما كشفه لنا بعض الأولياء، وأكده لنا معلمون وأساتذة لهم خبرة في تقديم الدروس الخصوصية، فالجميع يطلبها من السنة أولى ابتدائي إلى السنة النهائية من المرحلة الثانوية. والمثير أن طلبة الأقسام النهائية أصبحوا لا يكتفون بدروس الدعم في المواد الأساسية التي يكون المعامل فيها كبيرا مقارنة بالمواد الأخرى، كالرياضيات والفيزياء والكيمياء وعلوم الطبيعة بالنسبة لاختصاص علوم الطبيعة والحياة مثلا، بل يأخذون دروس التقوية حتى في المواد الثانوية (بالنسبة للعلميين) ذات المعامل الصغير، كالتاريخ والجغرافيا على سبيل المثال دائما، وهو حال التلاميذ في باقي المستويات الأخرى، فكل المواد بنفس الصعوبة ويحتاجون فيها إلى دروس إضافية خارج أسوار المدارس. وعلى حد قول ولية تلميذة بثانوية الأمير عبد القادر بباب الواد، لم تبق سوى مادة التربية الإسلامية خارج قائمة المواد المدرجة في الدروس الخصوصية، وليس مستبعدا أن تكون ضمنها في السنوات القليلة المقبلة. ويتهم الكثير من الأولياء الأساتذة والمعلمين بنقص المهنية، والأخطر أنهم يتهمونهم بانعدام الضمير المهني، كونهم يتعمدون عدم تلقين الدروس بشكل جيد، ليضطر التلاميذ إلى اللجوء إليهم خارج المؤسسة التعليمية، بحثا عن مزيد من الشرح والتمارين التطبيقية ونماذج الأسئلة التي تطرح في الفروض والامتحانات، وهي الأمور التي لا يحصلون عليها في مقاعد الدراسة. ومن جهتهم، يرفض الأساتذة والمعلمون هذه الاتهامات، رغم اعترافهم بلهثهم وراء الدروس الخصوصية لكسب مزيد من المال لتحسين وضعهم الاجتماعي، ويعتبرونها أمرا مشروعا لتغطية العجز المسجل في التحصيل العلمي، بسبب البرنامج الدراسي المكثف الذي يقلل من استيعاب التلميذ، فضلا عن الاكتظاظ الذي يمنعهم من تأدية واجبهم المهني على أكمل وجه، ويبررون موقفهم أنهم يتمكنون من خلال الدروس الخصوصية من تحسين مستوى تلاميذهم، كونها تقدم في مجموعات لا تتعدى عشرة تلاميذ، يعيد فيها الأستاذ بالشرح والتفصيل والتطبيق ما لم يفهمه التلميذ في القسم. ويتحجج هؤلاء الأساتذة بالنتائج المرضية أو الحسنة التي يتحصل عليها متلقو الدروس الخصوصية في الامتحانات الفصلية الثلاث. والسؤال الذي وجهناه للطرفين الأساتذة والأولياء، هو: هل يتحسن فعلا مستوى التلاميذ بفضل هذه الدروس؟ الإجابة كانت متوقعة بالإيجاب من قبل الأساتذة (خاصة الذين يقدمونها)، لكنها كانت متفاوتة بين الأولياء، فهناك من قال إن التحسن نتيجة حتمية، وهناك من اعتبره نتيجة مؤقتة، فالتلميذ يعود إلى مستواه المتوسط أو الضعيف بمجرد أن يتوقف عن أخذ دروس الدعم، وهو ما أكده لنا أستاذ بثانوية في حسين داي، لم يسبق له أن قدم دروسا خصوصية، حيث أوضح أن التلاميذ الذين يستفيدون من دروس إضافية لا يتطورون كثيرا ويبقى مستواهم محدودا، لأنهم ـ بحسبه ـ لا يتلقون تعليما ينمي قدراتهم على التفكير، وإنما يحصلون على دعم للتحضير للفروض والامتحانات، من خلال حل نماذج مماثلة إن لم تكن مطابقة لمواضيع الاختبارات. ويصبح التلميذ في هذه الحالات وهي كثيرة، يضيف هذا الأستاذ، في تبعية دائمة لأستاذه الثاني في حصة الدروس الخصوصية، إن لم يكن نفسه هو أستاذه في القسم. وهنا، يصبح الأمر خطيرا، فالتلميذ لا يستغني عما يقدمه له في هذه الدروس، ففي غالب الأحيان هي مواضيع الامتحانات، وهنا، تصبح العلامة الجيدة التي يحصل عليها مقياسا لبراعة الأستاذ وإشهارا مجانيا لدروسه الخصوصية الناجحة، فيزيد الإقبال عليه من طرف التلاميذ، وهي ربما الحيلة التي يلجأ إليها بعض المشرفين على إعداد الدروس الخصوصية، خاصة في عدد من المدارس الخاصة، وبالتالي، يقول المتحدث، فإن الأساتذة يتاجرون بمواضيع الامتحانات لتحسين مستواهم المادي، وليس لتحسين مستوى المتعلمين. وضم ولي تلميذ في متوسطة بساحة أول ماي صوته إلى هذا الأستاذ، حين أخبرنا أنه أوقف إبنه عن أخذ دروس في اللغتين الفرنسية والإنجليزية، لأنه اكتشف أنه كان يحصل على نقاط جيدة في الفروض والامتحانات، بينما بقي مستواه ضعيفا في كتابة ونطق اللغتين... أدوية منشطة للدراسة ليلا هذه حقيقة استغربنا لها ولم نهضمها إلا بعد أن سمعناها من عند المعنيين. فبعد أن وجهتنا طالبة في إحدى الثانويات التي زرناها بباب الزوار إلى مدرسة خاصة متواجدة بالدار البيضاء، توفر دروس الدعم وذاع صيتها لكونها مدرسة مفتوحة ليلا نهارا، انتحلنا صفة طالبة معيدة في القسم النهائي تريد بأي ثمن الحصول على شهادة البكالوريا، حيث استفسرنا بعض طلبة النهائي الذين يزاولون ساعات إضافية في مواد مختلفة عن كيفية التنسيق بين الدراسة في الثانوية والدراسة في هذه المدرسة الخاصة، لنتفاجأ بكون الكثيرين منهم يشربون بعض الأدوية المنشطة والمقوية التي تساعدهم على الدراسة في الليل بهذه المدرسة التي تبقى مفتوحة إلى ساعات مبكرة من الصباح، مع الإشارة أنهم يقصدون في الفترة الصباحية ثانوياتهم لتلقي الدروس الهامة ويتغيبون عن حصص المواد الثانوية التي غالبا ما تبرمج في الفترة المسائية ليتفرغوا للدروس الخصوصية، فمنهم من يقضي أكثر من خمس ساعات في دروس الدعم. ولقد تحولت دهشتنا من هذه الظاهرة المنتشرة عادة في الوسط الرياضي، ولو أنها هنا ليس بنفس المستوى، فالأدوية التي يأخذها الطلبة عبارة عن فيتامينات مقوية وأدوية تمنعهم عن النوم، إلى حالة من الذهول عندما علمنا أن الكثير من الأولياء على علم بها، وهم لا يعترضون عليها، فالمهم بالنسبة لهم ضمان شهادة الباكالوريا. وليس الطلبة في هذه المدرسة الخاصة وحدهم من يتناولون هذه الأدوية، بل الكثير من المترشحين للبكالوريا، سواء يزاولون دروسا إضافية أو لا، فعوض شرب الشاي والقهوة كما هو معروف للسهر إلى ساعات متأخرة من الليل في حل التمارين وحفظ الدروس، استبدل الكثير من الطلبة هذين المشروبين بالأدوية المقوية والمنشطة. مهنة الجميع نقطة مهمة انتبهنا لها خلال حديث مطول مع مجموعة من طلبة الأقسام النهائية، كانوا يستعدون للدخول إلى أقسام مدرسة خاصة بوسط العاصمة لتلقي دروس خصوصية في مادة الفيزياء وآخرون في مادة الرياضيات، تتمثل في كون الأساتذة الذين يدرسونهم هذه السويعات الإضافية ليسوا بالضرورة أساتذة بالتعليم الثانوي، وإنما أيضا جامعيون متخصصون في مادة التدريس، أو يحوزون على شهادة جامعية على علاقة بها، وهو أمر يتناقض مع ما هو معمول به في قطاع التربية الوطنية، فالمناصب المالية للتدريس مفتوحة لخرّيجي المدارس والمعاهد الجامعية المكونة لأساتذة التعليم فقط. وفي هذه الحالة، يفتح باب التساؤل حول منهجية التدريس التي يعتمدها أساتذة كثير من المدارس الخاصة في تقديم دروس الدعم، هل هي نفس المناهج المتبعة في المؤسسات التربوية وتناسب البرامج الدراسية، أم هي مناهج مختلفة تؤثر على تحصيل التلاميذ وطلبة الثانويات؟ حالات أخرى وقفنا عليها تخص الدروس الخصوصية التي يتلقاها في البيوت تلاميذ السنوات الابتدائية والمتوسط، وحتى المترشحون للبكالوريا، اكتشفنا خلالها أن المعلمين الذين يوفرون هذه الدروس لا علاقة لهم بالتعليم، لا من بعيد ولا من قريب، حيث وجدنا طالبات وطلبة جامعيين في تخصصات مختلفة لا علاقة لهم بالمواد المدرسة، فضلا عن موظفين في قطاعات مختلفة وبطالين من مختلف المستويات التعليمية يقدمون الدروس الخصوصية في البيوت، المهم بالنسبة لهم هو الراتب المعتبر الذي يحصلون عليه نهاية كل شهر، فمعدل ما يدفعه لهم كل تلميذ يصل إلى ألفي دينار شهريا، خاصة أن "ممتهني الدروس الخصوصية" لا يكتفون بتدريس مجموعة من التلاميذ، وإنما مجموعات بالتناوب في أوقات نهاية الدراسة يوميا بالنسبة للبعض وفي أيام العطل للبعض الآخر وليلا بالنسبة لحالات أخرى. وعلى سبيل المثال، فبعملية حسابية بسيطة، فالأستاذ الذي يدرس من خمسة إلى عشرة تلاميذ يوميا أو ثلاثة أيام في الأسبوع مقابل ألف أو ألف وخمس مئة دينار جزائري، بإمكانه تحصيل راتب شهري قد يفوق خمسون ألفا، فكلما زاد عدد التلاميذ، ارتفع الراتب، وما دام الكل يدفع مقابل النجاح، فالراتب مرشح دائما للزيادة. ولا يفوتنا في النهاية أن نعرج على أمر هام، يتمثل في كون الإضرابات التي شنها الأساتذة الثانويون وحتى معلمو الطورين الأول والثاني، ساهمت كثيرا في انتشار الدروس الخصوصية، فالكثير من الأولياء يعتبرون إضرابات القطاع تنعكس سلبا على مردود أبنائهم، خاصة في ظل البرنامج الدراسي المكثف، فلا يمكن تعويض ساعات الدراسة الضائعة في الإضراب إلا بالدروس الخصوصية، وهي الفرصة الذهبية بالنسبة لأساتذة الدعم، فالإضرابات زادت في عدد المقبلين عليها، وبالتالي رفعت من قيمة "الأجرة الموازية" التي يحصل عليها هؤلاء الأساتذة. حسب الخبر الاسبوعي |
laanani- عضو متميز
- عدد الرسائل : 364
نقاط : 1021
تاريخ التسجيل : 08/03/2010
رد: الدروس الخصوصية ثمرة فاسدة لمنظومة الإصلاحات التربوية
نعم ثمرة فاسدة لإصلاح اقل مايقال عنه أنـــــــــــه فاســـــــــــــد ...
كنا قـــــد كتبنا في الأيام الماضية موضوعا شبيها بهذا ، وقد اتبعناه بجملة من التعليقات .
لك ان تقرأه اخي عباس .
دمت .
تحياتي .
لك ان تقرأه اخي عباس .
دمت .
تحياتي .
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
مواضيع مماثلة
» ظاهرة الدروس الخصوصية ...
» مسيرة الإصلاحات التربوية: بعض الملاحظات
» دبلومة الدراسات التربوية
» (( الأمراض التربوية في اللسان
» الأسس التربوية لسيكولوجية الدرس التربوي .
» مسيرة الإصلاحات التربوية: بعض الملاحظات
» دبلومة الدراسات التربوية
» (( الأمراض التربوية في اللسان
» الأسس التربوية لسيكولوجية الدرس التربوي .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo