مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
المثقف الجزائري بين سلطوية الهوية والمأزق الحداثي..// بقلم : فتحي منصورية ..../ القيقبــــة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المثقف الجزائري بين سلطوية الهوية والمأزق الحداثي..// بقلم : فتحي منصورية ..../ القيقبــــة
المثقف الجزائري بين سلطوية الهوية والمأزق الحداثي..// بقلم : فتحي منصورية ..../ القيقبــــة
مما لا شك فيه أن العملية التواصلية الحقيقية الناجحة بين المبدع والمتلقي
من شانها أن تتيح لنا محاولة الفهم الصحيح لبعض المشاكل الحاصلة في نطاقات
أخرى من الفهم والإدراك خاصة فيما يخص إعادة إنتاج المادة الثقافية والتي
تحيلنا إلى ما هو متعلق بسيرورة الرسم الديناميكي للعملية الإبداعية مع
مراعاة الشــروط المنهجية الضرورية المتحكمة في نمو التماسك العلائقي بين
وحدات هذه المادة والتي تفضي بنا بطبيعة الحال إلى تحقيق مبدأي القابلية
والمفهومية ..
والمثقف باعتباره القطب الأساسي في تنامي الظاهرة الإبداعية ليجد شرخا
كبيرا في منظومة التواصل المتاحة حاليا ،ذلك أن الطرح الإيديولوجي للرسالة
الإفهامية من شأنه أن يربك المستقبلات المرجعية للمتـلقي
لأن هذا الأخير بعيد كل البعد عن ميكانيزمات التلقي الحقيقية والتي تهيأ
الظروف المناسبة لتفكيك الرموز المشفرة وهذا في اعتقادي مرده الأساسي إلى
تفاعل سلبي حاصل في فضاء معين مع إفرازات السيـاقوية التاريخية
والإجتماعية..
إني ومن خلال هذه الرؤية لا أريد تحت أي طائل معين أن ألقي باللوم على
سيدي القارىء بقدر ما أريد أن أوضح أيضا حجم المأزق الخطير الذي وقع فيه
المثقف العربي عموما والجزائري بصفة خاصة والمتمثل أساسا في وقوعه بين
مطرقة التجديد وأسئلة الهوية .وإذا جازى لنا أن نسال في هذا الموضع من
الكلام :
إلى أيد مدى يستطيع المثقف الجزائري اليوم التوفيق بين امتدادات الأصل
وهيمنة الهوية وبين حاجــة الإنفتاح أو الإرتماء في أحضان التحديث؟.
لا يختلف اثنان في أن التطور الحاصل في الفكر الغربي المعاصر من شأنه أن
يؤسس لعلاقات ثقافوية جديدة تعود بالنفع على الفكر العربي في التخلص من
الأسئلة المؤرقة للهوية والتي لطالما شكلت حاجزا حقيقا أمام محاولات فهم
الآخر فهما صحيحا قائما على أنسنة الإبداع وقتل الجغرافيا لتقريب آليات
التفاهم الحضارية وإعطاءها البعد الوجودي باعتبار وحدوية التفكير الإنساني
صحيح أن الدين واللغة والوطن من الثوابت التي لا تقبل نقاشا لكن هل
استطعنا توظيف مدلولات هذه القيم في تطوير العملية الإبداعية الخلابة
والتي تعرف الآخر بنا على قاعدة : أنا أفكر إذن أنا موجود.؟
إن ما أستطيع قوله في هذا المضمار هو أن المثقف الجزائري اليوم لا يمتلك
الأدوات التي يستدعي بها ماضيه المجيد بكل تفاصيله الدقيقة ذلك أن انسلاخه
من موروثه الأخلاقي هو ماساعد في توسيع الهوة بينه وبين هذا الماضي ،أظف
إلى ذلك الرغبة الملحة في التجديد الفاضح على حساب الأصل المتين ..
بين هذا وذاك نجد المثقف الجزائري يدعي تواصله بماضيه وهي في رأيي ماهي
إلا محاولات مرتبكة حاصلة على مستوى الذهنية المشتتة من واقع مزيف تبين
لنا مما لايدع مجالا للشك حالة التخبط الحاصلة في التعامل مع قضايا الهوية
والإنتماء ..
وعلى النقيض من ذلك ظهرت بوادر جديدة في الغربي المعاصر أدت إلى بلورة
فهم لطرائق التعامل المختلفة مع ضرورات الماضي وحتميات الحاضر وتطلعات
المستقبل وهذا ما اعتبره الكثيرون من تجليات ما يسمى
بالحداثة ،هذا المصطلح الذي لطالما ألقى بظلاله على تفكير النخبة العربية
المعاصرة خاصة حينما أدى هذا الحقل الفتي إلى إبتكار آليات جديدة عاملة في
إطار نسقية تداولية منتجة تتيح للمتلقي المحلي المشاركة الفعلية في صنع
الظاهرة الإبداعية بل يتعداها إلى إعادة تحصيل الطرح المسبق وفق رؤية
مستحدثة للعوامل المتغيرة أثناء عملية التواصل وإلى إيجاد رقعة داخلية
للإسقاط الفعلي من شأنها أن تفك الإرتباط بالقيود التاريخية والإجتماعية
للوصول إلى إنتاج الذات ومن ثم إنتاج العالم.
لكن هل تعني الحداثة فعلا نبذ الهوية والأصل ؟
إن هذه النقلة النوعية في الفكر الإنساني لا تعني القطيعة مع التراث بقدر
ما هي محاولة لاستحضار ذلك التراث بقالب ورؤية جديدين تنزع عنه الإرتباط
التاريخي وتعيد صياغته وفق الألم والنزعة الجديدة والرغبة في التكامل مع
كل إفراز علائقي وحدوي للذات ، أظف إلى أنها حاولت إيجاد الفرضيات اللازمة
لكل تساؤل بناء حول الهوية ذاتها خاصة فيما يتعلق بضرورة التموقع الجيد
بين أملاءات الأصل وحتميات الواقع.
وفي رأيي إن البحث عن التكاملية في التفكير من شأنه أن يعيد إنتاج الأصل
المتهدم وفق أطروحات الحاضر ويساهم إلى حد كبير في إعادة بعث الترسبات
العالقة من جراء العمليات التواصلية السابقة والتي حققت نجاحا باهرا
لامثيل له على كافة المستويات.
إن المثقف الجزائري مطالب أكثر من أي وقت مضى بأخذ مكانه الصحيح وسط تداخل
المنابع الحضارية والمناهج الإنسانية في التفكير والتفاعل ، وعلية
بالضرورة عدم الإكتفاء بالتحديق خارج الرقعة ومد اليد نحو كل نزوع بشري
إلى الأفضل مع محاولة الفهم الصحيح لما يريد ومالا يريد خاصة مع ظهور ما
يسمى الوسائط المتفاعلة والتي من شأنها أن تلغي دوره تماما لما تشهده هذه
الوسائط من إختزالات رهيبة على مستوى الظاهرة الإبداعية
مما لا شك فيه أن العملية التواصلية الحقيقية الناجحة بين المبدع والمتلقي
من شانها أن تتيح لنا محاولة الفهم الصحيح لبعض المشاكل الحاصلة في نطاقات
أخرى من الفهم والإدراك خاصة فيما يخص إعادة إنتاج المادة الثقافية والتي
تحيلنا إلى ما هو متعلق بسيرورة الرسم الديناميكي للعملية الإبداعية مع
مراعاة الشــروط المنهجية الضرورية المتحكمة في نمو التماسك العلائقي بين
وحدات هذه المادة والتي تفضي بنا بطبيعة الحال إلى تحقيق مبدأي القابلية
والمفهومية ..
والمثقف باعتباره القطب الأساسي في تنامي الظاهرة الإبداعية ليجد شرخا
كبيرا في منظومة التواصل المتاحة حاليا ،ذلك أن الطرح الإيديولوجي للرسالة
الإفهامية من شأنه أن يربك المستقبلات المرجعية للمتـلقي
لأن هذا الأخير بعيد كل البعد عن ميكانيزمات التلقي الحقيقية والتي تهيأ
الظروف المناسبة لتفكيك الرموز المشفرة وهذا في اعتقادي مرده الأساسي إلى
تفاعل سلبي حاصل في فضاء معين مع إفرازات السيـاقوية التاريخية
والإجتماعية..
إني ومن خلال هذه الرؤية لا أريد تحت أي طائل معين أن ألقي باللوم على
سيدي القارىء بقدر ما أريد أن أوضح أيضا حجم المأزق الخطير الذي وقع فيه
المثقف العربي عموما والجزائري بصفة خاصة والمتمثل أساسا في وقوعه بين
مطرقة التجديد وأسئلة الهوية .وإذا جازى لنا أن نسال في هذا الموضع من
الكلام :
إلى أيد مدى يستطيع المثقف الجزائري اليوم التوفيق بين امتدادات الأصل
وهيمنة الهوية وبين حاجــة الإنفتاح أو الإرتماء في أحضان التحديث؟.
لا يختلف اثنان في أن التطور الحاصل في الفكر الغربي المعاصر من شأنه أن
يؤسس لعلاقات ثقافوية جديدة تعود بالنفع على الفكر العربي في التخلص من
الأسئلة المؤرقة للهوية والتي لطالما شكلت حاجزا حقيقا أمام محاولات فهم
الآخر فهما صحيحا قائما على أنسنة الإبداع وقتل الجغرافيا لتقريب آليات
التفاهم الحضارية وإعطاءها البعد الوجودي باعتبار وحدوية التفكير الإنساني
صحيح أن الدين واللغة والوطن من الثوابت التي لا تقبل نقاشا لكن هل
استطعنا توظيف مدلولات هذه القيم في تطوير العملية الإبداعية الخلابة
والتي تعرف الآخر بنا على قاعدة : أنا أفكر إذن أنا موجود.؟
إن ما أستطيع قوله في هذا المضمار هو أن المثقف الجزائري اليوم لا يمتلك
الأدوات التي يستدعي بها ماضيه المجيد بكل تفاصيله الدقيقة ذلك أن انسلاخه
من موروثه الأخلاقي هو ماساعد في توسيع الهوة بينه وبين هذا الماضي ،أظف
إلى ذلك الرغبة الملحة في التجديد الفاضح على حساب الأصل المتين ..
بين هذا وذاك نجد المثقف الجزائري يدعي تواصله بماضيه وهي في رأيي ماهي
إلا محاولات مرتبكة حاصلة على مستوى الذهنية المشتتة من واقع مزيف تبين
لنا مما لايدع مجالا للشك حالة التخبط الحاصلة في التعامل مع قضايا الهوية
والإنتماء ..
وعلى النقيض من ذلك ظهرت بوادر جديدة في الغربي المعاصر أدت إلى بلورة
فهم لطرائق التعامل المختلفة مع ضرورات الماضي وحتميات الحاضر وتطلعات
المستقبل وهذا ما اعتبره الكثيرون من تجليات ما يسمى
بالحداثة ،هذا المصطلح الذي لطالما ألقى بظلاله على تفكير النخبة العربية
المعاصرة خاصة حينما أدى هذا الحقل الفتي إلى إبتكار آليات جديدة عاملة في
إطار نسقية تداولية منتجة تتيح للمتلقي المحلي المشاركة الفعلية في صنع
الظاهرة الإبداعية بل يتعداها إلى إعادة تحصيل الطرح المسبق وفق رؤية
مستحدثة للعوامل المتغيرة أثناء عملية التواصل وإلى إيجاد رقعة داخلية
للإسقاط الفعلي من شأنها أن تفك الإرتباط بالقيود التاريخية والإجتماعية
للوصول إلى إنتاج الذات ومن ثم إنتاج العالم.
لكن هل تعني الحداثة فعلا نبذ الهوية والأصل ؟
إن هذه النقلة النوعية في الفكر الإنساني لا تعني القطيعة مع التراث بقدر
ما هي محاولة لاستحضار ذلك التراث بقالب ورؤية جديدين تنزع عنه الإرتباط
التاريخي وتعيد صياغته وفق الألم والنزعة الجديدة والرغبة في التكامل مع
كل إفراز علائقي وحدوي للذات ، أظف إلى أنها حاولت إيجاد الفرضيات اللازمة
لكل تساؤل بناء حول الهوية ذاتها خاصة فيما يتعلق بضرورة التموقع الجيد
بين أملاءات الأصل وحتميات الواقع.
وفي رأيي إن البحث عن التكاملية في التفكير من شأنه أن يعيد إنتاج الأصل
المتهدم وفق أطروحات الحاضر ويساهم إلى حد كبير في إعادة بعث الترسبات
العالقة من جراء العمليات التواصلية السابقة والتي حققت نجاحا باهرا
لامثيل له على كافة المستويات.
إن المثقف الجزائري مطالب أكثر من أي وقت مضى بأخذ مكانه الصحيح وسط تداخل
المنابع الحضارية والمناهج الإنسانية في التفكير والتفاعل ، وعلية
بالضرورة عدم الإكتفاء بالتحديق خارج الرقعة ومد اليد نحو كل نزوع بشري
إلى الأفضل مع محاولة الفهم الصحيح لما يريد ومالا يريد خاصة مع ظهور ما
يسمى الوسائط المتفاعلة والتي من شأنها أن تلغي دوره تماما لما تشهده هذه
الوسائط من إختزالات رهيبة على مستوى الظاهرة الإبداعية
فتحي منصورية- عضو جديد
- عدد الرسائل : 9
نقاط : 19
تاريخ التسجيل : 04/07/2010
رد: المثقف الجزائري بين سلطوية الهوية والمأزق الحداثي..// بقلم : فتحي منصورية ..../ القيقبــــة
فعلا هي قراءة أكثر من جيدة ، لم أحظ بالاستماع إليها في الطبعة الرابعة للندوة الشهرية بباتنة ، لأني جئت متأخرا ، ولكني أقر ههنا أنك يا أخي فتحي تمتلك افقا معرفيا و توظيفا مصطلحيا وتراكما لفظيا لابأس به ، و أنك قد حملت نفسك على النهل من موائد الكبار ، وهي محمدة تحسب لك ، فمن تشبه بالكبار صار كبيرا ...
أعجبني في مقالك طريقة عرضك للأفكار واختيارك للنمط الفني المناسب ، فلم تعمد إلى جعله بسيطا مألوفا كما هو الشأن لما يكتب في مثل هذه المنابر ، بل زاوجت بين البساطة و التعقيد ، وأضفيت عليها بهارات الجمال المحبب .
أرى أن المثقف الجزائري يعيش فعلا حالة من الفصام المعرفي بين ماضيه المشرق وحاضره المغدق ، فما استطاع ـ فعلا ـ أن يواكب التجديد بموروثه التليد ، والذي إن أحسن استثماره فسيحظى بكل عتيد .
فالمثقف العربي لايزال يراوح المكان ، همه أن ينشغل بحداثية عصره ، ولكنه مأسور بتراكم ماضيه ، لم يهيئ نفسه التهيئة الجيدة ليكون مواكبا لجدة الحداثة مع احتفاظه بالماضي الأصيل .
ـ عموما يلزمنا الكثير من الوقت لنكون حداثيين كما يجب دونما تفريط في هويتنا المشبعة بالتاصيل .
دمت
تحياتي .
أعجبني في مقالك طريقة عرضك للأفكار واختيارك للنمط الفني المناسب ، فلم تعمد إلى جعله بسيطا مألوفا كما هو الشأن لما يكتب في مثل هذه المنابر ، بل زاوجت بين البساطة و التعقيد ، وأضفيت عليها بهارات الجمال المحبب .
أرى أن المثقف الجزائري يعيش فعلا حالة من الفصام المعرفي بين ماضيه المشرق وحاضره المغدق ، فما استطاع ـ فعلا ـ أن يواكب التجديد بموروثه التليد ، والذي إن أحسن استثماره فسيحظى بكل عتيد .
فالمثقف العربي لايزال يراوح المكان ، همه أن ينشغل بحداثية عصره ، ولكنه مأسور بتراكم ماضيه ، لم يهيئ نفسه التهيئة الجيدة ليكون مواكبا لجدة الحداثة مع احتفاظه بالماضي الأصيل .
ـ عموما يلزمنا الكثير من الوقت لنكون حداثيين كما يجب دونما تفريط في هويتنا المشبعة بالتاصيل .
دمت
تحياتي .
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
مواضيع مماثلة
» سفر الأباطيل بقلم كمال قرور
» قــلـــم المثقف وعــصــا السلطة
» شهوة الكتابة بقلم هيثم البوسعيدي
» العودة للكتابة بقلم رصاص
» الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
» قــلـــم المثقف وعــصــا السلطة
» شهوة الكتابة بقلم هيثم البوسعيدي
» العودة للكتابة بقلم رصاص
» الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo