مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
الحق في الجمعة
الحق في الجمعة
كمال قرور (كاتب وصحفي)
مثلما توصلت البشرية في العصر الحديث الى مفهوم الحق في الاعلام على المسلمين اليوم أن يطالبوا بالحق في الجمعة ويتشبثوا بهذا الحق ويعملوا جاهدين لتحقيقه, وذلك لما لهذه الخطبة من فوائد دينية ودنيوية وما لها من قداسة خاصة في الدين الاسلامي الحنيف.
لقد فضل الله تعالى خطبةالجمعة على الركعتين اللتين يتواصل المسلم بهما بخالقه في أيام الأسبوع حيث يلقيها الخطيب على المصلين,يعظهم ويذكرهم بأمور دينهم ودنياهم ويحثهم على فعل الخيرات وتجنب المنكرات ليجدد حياتهم ويقوي ايمانهم.
لقد فضل الله تعالى خطبةالجمعة على الركعتين اللتين يتواصل المسلم بهما بخالقه في أيام الأسبوع حيث يلقيها الخطيب على المصلين,يعظهم ويذكرهم بأمور دينهم ودنياهم ويحثهم على فعل الخيرات وتجنب المنكرات ليجدد حياتهم ويقوي ايمانهم.
هذه القدسية التي منحها الله للمسلمين وهم يتخاطبون فيما
بينهم ويتواصلون, تعطي للعملية الاتصالية البشرية أهمية كبيرة,خاصة أنها
تتكرر أسبوعيا (حوالي خمسين جمعة في العام), والزامية ولاتصح الا
جماعة,ويحضرها الكبار والصغار والرجال والنساء والأميون والمتعلمون
والمثقفون والفقراء والاغنياء والبسطاء والمسؤولون.
لكن
المتابع لخطبة الجمعة اليوم في العالم العربي والاسلامي وفي بلادنا خاصة
يصاب با حباط كبير, لقد فقدت الجمعة قدسيتها, لما أهملت الخطبة وظيفتها
الدينية والاجتماعية والاتصالية وضيعت بريقها وتأثيرها,وأصبحت روتينية
رتيبة مملة, لاتساهم في التأثير والتغيير.
واذا كان
الحديث عن اصلاح خطبة الجمعة في العالم العربي والاسلامي بدأ ولو محتشما
في الوسائط الاعلامية المختلفة الا أنه في بلادنا مازال مسكوتا عنه وكأنها
طابو.
ان خطبة الجمعة حق المسلم المصلي الذي يرتاد
المساجد مهما كانت درجة ايمانه ضعيفة أو قوية,المهم أن يجد فيها ضالته من
الوعظ والارشاد والترغيب والترهيب والتذكير والتنبيه والنصح والشرح
والتفسير وهي واجب على المؤسسة المسجدية التي تشرف عليها
ونحن
في هذا المقام لانريد الحديث عن خطبة الجمعة من الجانب الدعوي او الفقهي
وانما باعتبارها وسيلة تعبير شفوية وأداة فعالة للاتصال الجماهيري حسب
مفهوم نظريات الاعلام والاتصال الحديثة .تساهم في توعية الناس واصلاح
المجتمع.
عندما تسمع بعض المصلين يرددون: لم أفهم شيئا,
أو نمت أثناء الخطبة أو نسيت موضوعها - اذا كان لها موضوع - هذا مؤشر على
أزمة الخطاب المسجدي , خطبة الجمعة .ولما ترى الناس يتدافعون بعد كل صلاة
جمعة يرفسون بعضهم البعض, هذا مؤشر آخرعلى افلاس مساجدنا.
معنى
هذا أن الفعل الاتصالي سلبي لأنه لم يحقق النتيجة المرجوة بين القائم
بالاتصال والمتلقين,وهي: التواصل والتفاعل و الـتأثير.وعندما يتكرر هذا
الفعل السلبي على المتلقي تكون حتما العملية الاتصالية عكسية,حسب النظريات
العلمية الحديثة التي اهتمت بالسلوك الانساني.
لهذا نريد
لفت انتباه المختصين في الاعلام الى الاهتمام بدراسة خطاب الجمعة من
الزاوية الاعلامية لتحليل العلاقة بين القائم بالاتصال والمتلقين لتسهيل
تغلغل خطاب الجمعة الجماهيري بين الناس وتفعيله ليصبح ايجابيا مؤثرا وليس
مجرد خطاب ثرثرة لايسمن ولايغني من جوع.
ان المجهودات
التي تبذلها بلادنا اليوم,بتشييد المساجد الضخمة والمزخرفة والمفروشة
لايواكبها جهد مواز لتأهيل وتكوين الخطباء. بينما مواكبة العنصر البشري
لهذه العملية ضروري جدا لتؤدي المساجد دورها كما ينبغي .لان المساجد تساهم
في محاربة الآفات الاجتماعية وتحمي المصلين من كل التأثيرات الخارجية
والنزوات الداخلية.كما تساهم في تشكيل الوعي الديني والاجتماعي وتصنع
الرأي العام أيضا وأحيانا أفضل من الصحافة.
ان خطباء
القطاع العام الذين يحتكرون اليوم منابر الجمعة ويتهافتون عليها,معظمهم
لايستحقون هذا التشريف.فهم بالاضافة الى عجزهم عن اختيار مواضيع خطبهم
الأسبوعية, فشلوا في البحث عن الأساليب الراقية التي تسهل وصول أفكارهم
الى عامة الناس.ضف الى ذلك, فهم لا يعرفون ولو القليل من مبادىء العلوم
الحديثة التي ساهمت في فهم سلوك الانسان وعقليته ونزواته مثل: علم النفس
وعلم الاجتماع وعلم السياسة وعلم الاقتصاد وعلم اللسانيات وعلم الاتصال
ولذلك لايمكن ان يقدموا غير الثرثرة والاحاديث الثقيلة المملة المجترة
والمتواترة من عصور الضعف والجمود.
دائما حديث عام غير
مركز عن: الزنا والخمر والميسر والحجاب ورمي المحصنات والجواري والعبيد
وفك الرقاب وما ملكت الأيمان. بعيدا عن فهم مستجدات العصر والمفاهيم التي
أصبحت متداولة في الخاطب المعاصر.
ان المستوى الضعيف
للأئمة جعلهم يغشون في تقديم خطبة الجمعة,ويخادعون الله والمصلين و ما
يخادعون الا انفسهم..فهناك من الخطباء من لايحضر موضوع الخطبة كما ينبغي
وهناك من يدخل موضوعا في مواضيع مختلفة وهناك من يكرر خطبه التي لا موضوع
لها وهناك من يرتجل ولا يقول شيئا وهناك من يكتفي بالأدعية المتواترة
وهناك من يكسر عظام سيبوية بالمطرقة دون حياء. وهناك..وهناك ..
ليس
المقام هنا للتجني على الخطباء وانما هي حقيقة نريد من ورائها لفت انتباه
الرأي العام الى خطورتها وانعكاساتها السلبية على المجتمع. لأننا اليوم
قبل أن نفكر في اصلاح المصانع والمزارع والشوارع والطرقات علينا أن نبدأ
باصلاح المساجد وخاصة خطبة الجمعة, لأنها البداية لكل الاصلاحات المرجوة
للمجتمع.
اذا لم تساهم الجامعة الاسلامية بكوادرها
المتخرجة سنويا في تعويض النقص الفادح في ملء الفراغ الذي تعانيه مساجدنا
اليوم لماذا وجدت هذه الجامعة أصلا؟ اذا كان خريجوها يحالون على البطالة
أو يوجهون الى قطاعات بعيدة عن تخصصهم.بينما تفرخ معاهد تكوين الائمة
هؤلاء الخطباء التقليديين,المشجعين للتثاؤب والنوم, الذين يقبضون رواتبهم
دون أن يقدموا للأمة ماهو مطلوب منهم .وبالتالي يسمحون لاتجاهات أخرى
تستدرج المصلين الى حلقاتها وخطبها التي تتسبب دائما في فتن لانهاية لها.
ولهذا
نقترح مبادرة عملية خيرة وهي أن يساهم الجميع في تأسيس مؤسسة وطنية لخطبة
الجمعة تساهم في تسييرها: وزارة الشؤون الدينية والمجلس الاسلامي الأعلى
وجمعية العلماء المسلمين والجمعيات الدينية والجامعة الاسلامية ومختصين من
علماء النفس والاجتماع والاقتصاد واللسانيات والاتصال, كل هؤلاء يساهمون
بما يملكون من خبرة ودراية في تطوير صناعة خطاب خطبة الجمعة شكلا ومضمونا
ومساعدة الخطباء برسكلتهم واعادة تأهيلهم في دورات تدريبية
مكثفة,والمساهمة في اعداد الخطب المركزة التي تتماشى مواضيعها مع كل
مناسبة ويتماشى أسلوبها مع روح العصر للتأثير في المصلين.
بينهم ويتواصلون, تعطي للعملية الاتصالية البشرية أهمية كبيرة,خاصة أنها
تتكرر أسبوعيا (حوالي خمسين جمعة في العام), والزامية ولاتصح الا
جماعة,ويحضرها الكبار والصغار والرجال والنساء والأميون والمتعلمون
والمثقفون والفقراء والاغنياء والبسطاء والمسؤولون.
لكن
المتابع لخطبة الجمعة اليوم في العالم العربي والاسلامي وفي بلادنا خاصة
يصاب با حباط كبير, لقد فقدت الجمعة قدسيتها, لما أهملت الخطبة وظيفتها
الدينية والاجتماعية والاتصالية وضيعت بريقها وتأثيرها,وأصبحت روتينية
رتيبة مملة, لاتساهم في التأثير والتغيير.
واذا كان
الحديث عن اصلاح خطبة الجمعة في العالم العربي والاسلامي بدأ ولو محتشما
في الوسائط الاعلامية المختلفة الا أنه في بلادنا مازال مسكوتا عنه وكأنها
طابو.
ان خطبة الجمعة حق المسلم المصلي الذي يرتاد
المساجد مهما كانت درجة ايمانه ضعيفة أو قوية,المهم أن يجد فيها ضالته من
الوعظ والارشاد والترغيب والترهيب والتذكير والتنبيه والنصح والشرح
والتفسير وهي واجب على المؤسسة المسجدية التي تشرف عليها
ونحن
في هذا المقام لانريد الحديث عن خطبة الجمعة من الجانب الدعوي او الفقهي
وانما باعتبارها وسيلة تعبير شفوية وأداة فعالة للاتصال الجماهيري حسب
مفهوم نظريات الاعلام والاتصال الحديثة .تساهم في توعية الناس واصلاح
المجتمع.
عندما تسمع بعض المصلين يرددون: لم أفهم شيئا,
أو نمت أثناء الخطبة أو نسيت موضوعها - اذا كان لها موضوع - هذا مؤشر على
أزمة الخطاب المسجدي , خطبة الجمعة .ولما ترى الناس يتدافعون بعد كل صلاة
جمعة يرفسون بعضهم البعض, هذا مؤشر آخرعلى افلاس مساجدنا.
معنى
هذا أن الفعل الاتصالي سلبي لأنه لم يحقق النتيجة المرجوة بين القائم
بالاتصال والمتلقين,وهي: التواصل والتفاعل و الـتأثير.وعندما يتكرر هذا
الفعل السلبي على المتلقي تكون حتما العملية الاتصالية عكسية,حسب النظريات
العلمية الحديثة التي اهتمت بالسلوك الانساني.
لهذا نريد
لفت انتباه المختصين في الاعلام الى الاهتمام بدراسة خطاب الجمعة من
الزاوية الاعلامية لتحليل العلاقة بين القائم بالاتصال والمتلقين لتسهيل
تغلغل خطاب الجمعة الجماهيري بين الناس وتفعيله ليصبح ايجابيا مؤثرا وليس
مجرد خطاب ثرثرة لايسمن ولايغني من جوع.
ان المجهودات
التي تبذلها بلادنا اليوم,بتشييد المساجد الضخمة والمزخرفة والمفروشة
لايواكبها جهد مواز لتأهيل وتكوين الخطباء. بينما مواكبة العنصر البشري
لهذه العملية ضروري جدا لتؤدي المساجد دورها كما ينبغي .لان المساجد تساهم
في محاربة الآفات الاجتماعية وتحمي المصلين من كل التأثيرات الخارجية
والنزوات الداخلية.كما تساهم في تشكيل الوعي الديني والاجتماعي وتصنع
الرأي العام أيضا وأحيانا أفضل من الصحافة.
ان خطباء
القطاع العام الذين يحتكرون اليوم منابر الجمعة ويتهافتون عليها,معظمهم
لايستحقون هذا التشريف.فهم بالاضافة الى عجزهم عن اختيار مواضيع خطبهم
الأسبوعية, فشلوا في البحث عن الأساليب الراقية التي تسهل وصول أفكارهم
الى عامة الناس.ضف الى ذلك, فهم لا يعرفون ولو القليل من مبادىء العلوم
الحديثة التي ساهمت في فهم سلوك الانسان وعقليته ونزواته مثل: علم النفس
وعلم الاجتماع وعلم السياسة وعلم الاقتصاد وعلم اللسانيات وعلم الاتصال
ولذلك لايمكن ان يقدموا غير الثرثرة والاحاديث الثقيلة المملة المجترة
والمتواترة من عصور الضعف والجمود.
دائما حديث عام غير
مركز عن: الزنا والخمر والميسر والحجاب ورمي المحصنات والجواري والعبيد
وفك الرقاب وما ملكت الأيمان. بعيدا عن فهم مستجدات العصر والمفاهيم التي
أصبحت متداولة في الخاطب المعاصر.
ان المستوى الضعيف
للأئمة جعلهم يغشون في تقديم خطبة الجمعة,ويخادعون الله والمصلين و ما
يخادعون الا انفسهم..فهناك من الخطباء من لايحضر موضوع الخطبة كما ينبغي
وهناك من يدخل موضوعا في مواضيع مختلفة وهناك من يكرر خطبه التي لا موضوع
لها وهناك من يرتجل ولا يقول شيئا وهناك من يكتفي بالأدعية المتواترة
وهناك من يكسر عظام سيبوية بالمطرقة دون حياء. وهناك..وهناك ..
ليس
المقام هنا للتجني على الخطباء وانما هي حقيقة نريد من ورائها لفت انتباه
الرأي العام الى خطورتها وانعكاساتها السلبية على المجتمع. لأننا اليوم
قبل أن نفكر في اصلاح المصانع والمزارع والشوارع والطرقات علينا أن نبدأ
باصلاح المساجد وخاصة خطبة الجمعة, لأنها البداية لكل الاصلاحات المرجوة
للمجتمع.
اذا لم تساهم الجامعة الاسلامية بكوادرها
المتخرجة سنويا في تعويض النقص الفادح في ملء الفراغ الذي تعانيه مساجدنا
اليوم لماذا وجدت هذه الجامعة أصلا؟ اذا كان خريجوها يحالون على البطالة
أو يوجهون الى قطاعات بعيدة عن تخصصهم.بينما تفرخ معاهد تكوين الائمة
هؤلاء الخطباء التقليديين,المشجعين للتثاؤب والنوم, الذين يقبضون رواتبهم
دون أن يقدموا للأمة ماهو مطلوب منهم .وبالتالي يسمحون لاتجاهات أخرى
تستدرج المصلين الى حلقاتها وخطبها التي تتسبب دائما في فتن لانهاية لها.
ولهذا
نقترح مبادرة عملية خيرة وهي أن يساهم الجميع في تأسيس مؤسسة وطنية لخطبة
الجمعة تساهم في تسييرها: وزارة الشؤون الدينية والمجلس الاسلامي الأعلى
وجمعية العلماء المسلمين والجمعيات الدينية والجامعة الاسلامية ومختصين من
علماء النفس والاجتماع والاقتصاد واللسانيات والاتصال, كل هؤلاء يساهمون
بما يملكون من خبرة ودراية في تطوير صناعة خطاب خطبة الجمعة شكلا ومضمونا
ومساعدة الخطباء برسكلتهم واعادة تأهيلهم في دورات تدريبية
مكثفة,والمساهمة في اعداد الخطب المركزة التي تتماشى مواضيعها مع كل
مناسبة ويتماشى أسلوبها مع روح العصر للتأثير في المصلين.
hicham_k- عضو جديد
- عدد الرسائل : 9
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 19/11/2008
رد: الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
هذا المقال أثلج صدري ، ودفعني إلى التسجيل في المنتدى كي أشكرك عليه و اقول لك أنني اكتشفتك صدفة اليوم و أتمنى قراءة روايتك في أقرب فرصة
مريم- عضو جديد
- عدد الرسائل : 1
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 11/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo