لماذا لا ترد الشروق على الاتهامات الموجهة إليها ؟

نطرح للنقاش في محور "منتدى الشأن العام " هذا الموضوع الهام ، آملين أن يكون محور نقاش حول صحافتنا الوطنية الصحافة المعربة منها بصورة خاصة، وما تقدمه ، وهل يؤثر في الرأي العام ؟ وهل ما يجري في كواليسها شأن خاص؟ أم يهم القراء والقارئات ؟ وهل لنا كقراء حق في توجيه النقد والنصح للصحافة ..لقراءة الموضوع في مصدره انقر على الرابط التالي :

http://difaf.net/main/?p=3356

ـ نعم ، لست ادري كيف يفسر هذا السكوت ؟ رغم أن ما قيل في حق هذه الصحيفة الأكثر شعبية والأكثر تداول بين الناس يمس بسمعتها اولا ومكانتها لدى قرائها ثانيا .. فالأمـــــر خطير جدا ، ويكاد يقوض اساساتها إن لم تسارع في الرد ، وإلا أثبتت التهمة على نفسها .
قبل ايام كنت أتابع ” صفحة الشروق الأصلية ” المناوئة للشروق اليومي على الفايس بوك ، واستوقتني بعض الأخبار والمعلومات الخطيرة جدا ، واستغربت فعلا من عدم رد الشروق اليومي عليها ، وقبل أن أحيلكم على بعض ما وقع بيدي من أخبار مأخوذة طبعا من الفايس بوك ، اقف إلى جانب الأستاذ حسن لأقول :يعنينا أن نعرف كقراء ومتابعين للشأن الإعلامي والثقافي ماذا يجري بالضبط، وهل الأمور بهذا السوء حقا ؟..إذن سلموا لي على الصحافة المستقلة ، عندما تجدونها ، وعلى الصحافة ذات الخط “العروبي الإسلامي” ـ كما تقول الشروق عن خطها الافتتاحي . )
ومن جملة ما قرأت :
*علي فضيل يخاف من سميرة بلعمري
ـ بقلم :سليم بوحالة
أولا اريد ان أؤكد ما ورد في هذا الموضوع على ان سميرة بلعمري هي مافيا في الشروق اليومي بدليل انها تحوز ب ا م 4*4 وتمتلك قطعة ارض ذات مساحة كبرى في قلب العاصمة وعلى علاقات مشبوهة ومشبوهة جدا بوزراء في حكومة اويحي وفي كل هذا أود الاشارة الى ان المسكين علي فضيل يتوهم بان هذه المافيا بامكانها قلب النظام عليه وقلب الطاولة عليه وفي وجهه وبامكانها خوفا منها فسح لها المجال لتفعل ما تريد وتبزنس كما تشاء بالمقالات الصحفية للصحفيين والمراسلين المساكين الذين كثيرا ما ترمى مواضيعهم في سلة المهملات بسبب انها تتحدث عن قطاع الاشغال العمومية او الاتصالات والبريد وغيرها من الوزارات .ولايدرك علي فضيل الدي يوصف بانه انسان حشام ومخواف بان هذه المافيا الطماعة المكراشة لا يمكنها ان تكون خيرا او تشكل خيرا عليه بقدر ما هي تفعل حاليا مادامت موظفة في الشروق وفي يدها سلطة القسم الوطني للجريدة اذ من غير الممكن ان يقف الى جانبها من تحاول هي ان تقول بانهم احبابها من الشخصيات النافدة فهذه الشخصيات بحاجة الى جريدة الشروق كعنوان كبير وجريدة اولى سواءا شئنا ام ابينا ذلك اكثر مما هم بحاجة الى المافيا سميرة بلعمري .وكان على علي فضيل طردها او نزع السلطة منها وتحويلها على الشروق اونلاين كما فعل مع الصحفيين الحقيقييين مقابل التهديد بكشف فضائح كل من يحاول الوقوف الى جانبها وما اكثر فضائح وزراء حكومة اويحي كعمار غول ومهازل الطريق السيار والاموال الضخمة التي يصرفها على قطاعه المتعفن وما اسوا وزارة الاتصلات والبريد والاسوا منها بن حمادي وما اعفن باقي الوزارت التي تدافع عنها بلعمري سميرة بشراسة المشكلة في علي فضيل المسكين انه بات يخاف من سميرة بلعمري والمخنث جمال لعلامي وابن الكلب محمد يعقوبي والهايشة بوسيافة وغيره ويخشى من الجميع في وقت يمتلك فيه اكبر جريدة بامكانها زعزعة الجزائر وكل من يحاول الوقوف في وجهه سواء بلمعري سميرة او من يحاول الوقوف في صفها او يعقوبي و من يحاول الوقف في صفه ولا يعلم ان بسكوته وصمته الرهيب انما يساعدهم على تكسير جريدته وتحطميها من الخارج والداخل فشئنا ام ابينا هدا الصراع سيخرج يوما ما الى العلن واذا لم يتم فضه وانهاؤه فسيصبح حديث العام والخاص وبان الشروق ستصبح مهزلة ومضحكة ادا ما واصلت الحديث عن انجازات الاشغال العمومية وغيرها من المشاريع الكاذبة والاصلاحات المزعومة في قطاع العدالة والصناعة وغيرها .

المشكلة ان علي فضيل لا يعلم ويا ريثه لا يعلم حتى تتحطم هده الجريدة ويتم غلقها في يوم ما او ستصبح في يوم من الايام مجرد شيفونة لا يقراها احد ولا يريد ان يراها القارئ ما دام ليس فيها ما يشجع على القراءة وليس فيها ما تحمله الخبر والوطن وليبارتي ولن اقول النهار التي تعتبر جريدة اكبر كارثية من الشروق كونها مهزلة حقيقية في عالم الاعلام بالجزائر واخيرا اريد القول بان مهزلة الشروق سميرة بلعمري وفضائحها النتنة والكارثة العظمى السكوت الغريب عن جرائمها في حق الشروق اولا الصحفيين ثانيا المراسلين ثالثا القراء رابعا الجزائر خامساعلي فضيل المسكين سادسا ودائما واذا كانت امراة فعلا فلتنسحب من الشروق بشرف.

الشروق الأصلية : انتظروا قريبا ملفا أسودا حول حياة المخنث جمال لعلامي ورحلته الى بريطانيا وعلاقاته المفضوحة .

الشروق الأصلية : عقدة مدير الشروق هي قضية الصحفية المرحومة خديجة دحماني .هذا الملف سيسيل العراق البارد لزعيم الشروق .إتصلوا بالصحفي لقرع و زهار و شنشارة و لكحل و هدنة. ابحثوا عن من اسس معه الشروق الاسبوعي : احمد ختاوي و حسان شنشارة و كيف احتال عليهما .اسالوا عن الأموال التي تسلمها من الشيخ نحناح و من الحاج مغارية و بحضور بوعقبة .إسألوا عن الفضائح الجنسية لأخيه ياسين و هي كثيرة تمت بمقر الجريدة .

تحياتي .