مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
حصار مصري عربي .... أم حصار إسرائلي؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حصار مصري عربي .... أم حصار إسرائلي؟
لا أحد ينكر أن مصر تملك وزنا فعالا فيما يخص القضية الفلسطينية بحكم عدة عوامل جعلت من مصر مصدر الحركة والشلل في منطقة الشرق الأوسط ولكن هل ما يحدث في غزة له نفس انعكاسات ذلك الوزن والثقل المذكور سابقا؟ أم أنه ينقص ويخف لأن العرب والمسلمين وحتى الفلسطينيين مسؤولون عما يحدث في غزة الآن؟ هل مصر تبذل مجهودا لتخفيف معاناة وآلام الفلسطينيين حتى بلقمة عيش أو بجرعة دواء؟ وبالتالي هل إذا تحركت مصر فعلا أزاحت الظلم والعدوان المفروض على فلسطين أو هي مواقف لا تعدو أن تكون مجرد ألاعيب سياسية الغرض منها تغليط الرأي العام؟ هل يقتصر دور الدول العربية والإسلامية بالتنديد والاستنكار بدلا من إيجاد حلول أخرى عاجلة تمهد لطريق مفتوح لقضية ما فتئت تتصدر أعقد القضايا العالمية التي مازال امتدادها يتواصل منذ قيام دولة صهيون خلال ستين سنة قد مضت؟ أريد أن أشير إلى أن مصر التي أذكرها لا أعني بها الشعب المصري المكافح الذي لو فتح أمامه معبر رفح لهم بالخروج والقتال لنصرة غزة لكن ما أقصده هو مصر الرسمية، مصر النظام والسلطة، مصر حسني مبارك. لا يختلف اثنان في أن لمصر فاعلية تمكن من إنهاء الأزمة، ولكن يختلف الاثنان في مدى تجسيد ذلك على أرض الواقع، بمعنى هل تبذل ما بوسعها لحل الأزمة، أم هي مجرد مواقف غير جادة تزيد في معاناة وأسى الفلسطينيين، هنا أشير إلى أن الكثيرين يتكلمون عن تواطؤ مصري عربي وتحالف بين الأنظمة العربية وإسرائيل بغرض إضعاف حماس بتكلفة يتحملها الشعب البريء وبالتالي الرضا الأمريكي الإسرائيلي عن هؤلاء الحكام. ويستدل هؤلاء بما يلي: وزن معبر رفح الحدودي بين مصر وفلسطين الذي يعتبر شريان حياة بالنسبة للفلسطينيين ومادامت حدود هذا المعبر أراض شقيقة فهذا يعني أن فلسطين ستلجأ إليه إذا كانت في حاجة إلى ذلك وأنه السبيل الوحيد للفلسطينيين في وقت الأزمة إلى هنا فهذا الكلام طبيعي ومنطقي، ولكن ما هو غير طبيعي وغير منطقي إغلاقه شبه الدائم حتى في أعسر الأوقات بحكم أن هناك اتفاقية سلام بين مصر وإسرائيل، وأشير إلى أن هذه الاتفاقية لا أساس لها من الصحة ولم يتم الاتفاق عليها بتاتا، وبالتالي فإن مصر تبدي ولاء لإسرائيل أكثر مما توليه إسرائيل لنفسها، فإذا كانت إسرائيل قد أغلقت المعابر الستة الأخرى لغزة يعد أمر طبيعي وسلوك عدو، فلماذا تغلق مصر معبرها إلى غزة؟ المعبر نفسه يسمح بعبور يهود إلى صحراء سيناء شرق مصر بدون تأشيرة ولكن يمنع الفلسطينيون من ذلك، كل ذلك يجعلنا نتساءل من يقتل غزة ومن يحاصر غزة. ظهر مؤخرا وزير الخارجية المصري عبر شاشة التلفزيون يقول بأن الحصار لن يرفع لأنه يدعم طرفا دون آخر كل هذه التصرفات تصدر من مصر الرسمية، وللعلم فإن النظام المصري يمنع أي طرف عربي يجرؤ على تقديم حل للمشكلة الفلسطينية الداخلية، إذن من هذا المنطلق يمكننا أن نجزم أن مصر تريد إرضاء الولايات المتحدة عبر اكتساب الولاء لإسرائيل، ولكن لماذا أمريكا؟ وبكل بساطة لأن من بيده السلطة والحكم والقرار هي أمريكا، وحتى ما يتعلق بمصر الرسمية فإننا نلمس نفس المواقف والأفعال وأذكر بالخصوص الجامعة العربية التي يقبع على هيئتها عمرو موسى، فقد خصص مجلس الوحدة الاقتصادية التابع للجامعة العربية 50 مليون دولار لتربية السلاحف، حيث قام بتخصيص قطعة أرض بمساحة 8000 متر مربع على ساحل البحر المتوسط بمنطقة العريش، وذلك بغرض تربية وإكثار السلاحف، طبعا هذا القرار صدر مؤخرا حين كانت غزة تحت الحصار وكنا نستمتع بأيام العيد والسلاحف بالامتيازات التي تقدم لها من جنس غير جنسها، فمن الأولى بهذا المبلغ الضخم؟ الحيوانات أم الآدميون من بني جلدتنا. من ناحية أخرى يمكن أن يقول قائل كفاك من المبالغة و كأن مصر لم تقدم شيئا لفلسطين و غزة بل إن المسؤول عن ما يحدث هو الصراع الداخلي بين سلطتين مقر الأولى في رام الله و الأخرى في غزة هو صراع مصالح و أغراض شخصية إذن الدمار الحاصل مرده الأوضاع الداخلية الفلسطينية حتى أصبح هناك وفد حجاج من رام الله واخرمن غزة ثم إن الجهد الذي تقدمه مصر لفلسطين لا ينكر و إلا كانت غزة قد ماتت لو لم يستمر هذا الدعم و مصر هي التي تسعى لاقتراح مبادرات تلم شمل الفر قاء الفلسطينيين في نفس الوقت بالذات يوجه عباس خطابا لحماس يصف فيه صواريخ المقاومة بالعبثية. لكن هل هذا أدنى ما يمكن إن يقدم لغزة بل يجب أن تكون المساعدة العربية في كيفية تحرير فلسطين و ليس مجرد معونات أو أغذية و مسألة فلسطين هي مسألة تحرير وطنية و ليست مجرد إشباع مجموعة من الجياع . ما غفلت عنه هذه الأنظمة المتواطئة هو إن الشارع العربي و الإسلامي بدا يفيق من غفلته و يزداد في صحوته و هذا ما يضع هذه الأنظمة في حرج لأنها أصبحت مقتنعة بأنها لا تلقى الإجماع فنحن أسرى أنظمة تسلطية لا تنجز إلا العجز و الفشل بل أكثر من ذلك أصبحت قابلة لاملاءات خارجية تفرض عليها فهي فاقدة للشرعية حتى أصبحت غير قادرة على توفير الأمن لنفسها و لامتها من خطر دولة دخيلة كانت فبالأمس القريب من العدم .فهل سيأتي يوم يستمتع فيه المواطن من العام العربي و الإسلامي بأبسط حقوقه التي يمكن لأي احد منا إن يطالب بها, هل سيأتي يوم فيه يؤخذ بالحسبان رأي الشعب, هل الإرادة المسلوبة منا ستجد طريق العودة إلينا أم همت بالذهاب دون رجعة هذا هو حال العرب و المسلمين. عذرا غزة بملحمتك ربما ستعيدين لنا الأنوفة و الرجولة قاومي و جاهدي ليس في سبيل تحرير فلسطين فقط بل لتحرير عقول الذين خذلوك في محنتك.
ابراهيم دادي ابراهيم- عضو جديد
- عدد الرسائل : 3
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 16/12/2008
رد: حصار مصري عربي .... أم حصار إسرائلي؟
تحية خاصة أخي الفاضل ابراهيم على الجهد على المساهمة في تسليط الضوء على زاوية من زوايا الرؤية للكارثة التي تحل بإخواننا في فلسطين، وبه فإني أرى أنه من الصعب جدا في مثل هذه اللحظات ـ التي في الحقيقة يندر أن يكون لها مثل ـ أن نعزم ولو لمجرد الكلام وتقديم الرأي في القضية نظرا للجو المشحون بكل شيء إلا الحقيقة التي تكون مسكينة جدا لاتلبث مجرد أن تتوق إلى الظهور فتنسف بفعل عواطف البشر الذين خلقوا من عجل
أعلم أنك ستسأل أخي إبراهيم عن حقيقة وعن أن كلام يمكن أن يقال؟
وأجيب أن مجرد سؤال صادق عن هذا هو البداية لحل أزمة يمتد جذرها إلى القرون الأولى
وإن أي كلام في الظرف والتبوتق ضمنه إنما يكون محكوما لايقدر على الإنطلاق في رحابة إبداع العلاجات النظرية والحلول العملية
لا أقول أكثر من هذا عزيزي إبراهيم والأهم هو تشغيل آليات الذهنية الإشارية والوعي الحدسي الخالص الصادق
وأجدد التحية لكم أخي إبراهيم على هذا العمل وأتمنى منك الإستمرار في التحرير والتعمق في القضايا المصيرية للأمة
وشكرا
أعلم أنك ستسأل أخي إبراهيم عن حقيقة وعن أن كلام يمكن أن يقال؟
وأجيب أن مجرد سؤال صادق عن هذا هو البداية لحل أزمة يمتد جذرها إلى القرون الأولى
وإن أي كلام في الظرف والتبوتق ضمنه إنما يكون محكوما لايقدر على الإنطلاق في رحابة إبداع العلاجات النظرية والحلول العملية
لا أقول أكثر من هذا عزيزي إبراهيم والأهم هو تشغيل آليات الذهنية الإشارية والوعي الحدسي الخالص الصادق
وأجدد التحية لكم أخي إبراهيم على هذا العمل وأتمنى منك الإستمرار في التحرير والتعمق في القضايا المصيرية للأمة
وشكرا
محمد عمر سعيد- عضو جديد
- عدد الرسائل : 4
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 08/01/2009
رد: حصار مصري عربي .... أم حصار إسرائلي؟
شكرا اخي الفاضل محمد على تعاونك و ابدائك الراي في المسلهمة المتواضعة التي اردت بها ان ابين للراي العام المغالطات التي توقعنا فيها الانظمة الفاسدة بتبني مواقف هي في الحقيقة الوجه المعاكس لما تم تبنيه لذلك انا لا اشاطرك في قولك ان مجرد النظر او الراي يخلق شحنا و مضاعفات لانني اعتقد ات مجرد ابداء الراي او النظرة هو الانطلاقة الفعلية لحلول عملية و لم لا اكون قد اوجدت فيك هاته الانطاقة لتكمل ما تراه ناقصا هذا ما اردت قوله بكل اختصار اشكرك مرة اخرى على اثراء هذا الموضوع و اتمنى لك حظا موفقا
ابراهيم دادي ابراهيم- عضو جديد
- عدد الرسائل : 3
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 16/12/2008
رد: حصار مصري عربي .... أم حصار إسرائلي؟
عفوا أخي إبراهيم ولكني أتصور أن المعيار هو عمق وأصالة علاج أي مسألة حتى وإن كانت ظرفية من مثل المسألة الفلسطينية حاليا، فالمعيار هو في مدى أرجحية الكلام أو الكتابة في أي موضوع إذ إن سعي الإنسان هو قول ما هو أقرب إلى الإجماع أو مما هو من الإجماع، أعني أن مقالك يمكن أن يختلف فيه اثنان، وقد اختلف فيه اثنان كما جاء في عرضك الجدلي لمقالك
وإذن فنحن بطرحنا للخلافات نبتعد عن جوهر القضية الفلسطينية وإمكان علاجها، إن الإمكان الوحيد لعلاج القضية في نظري ليس بإلقاء أصابع الإتهام حتى وإن كانت التهمة مثبتة فضلا عن أن تكون تهمة من غير دلائل؟؟
لالا أنا لست أدافع عن أحد ولكني أود أن أقول على المثقف والكاتب أن يضع فكره وقلمه في خدمة الوحدة الوطنية الفلسطينية والعربية والإسلامية، عليه أن يسعى ليكون فكره فكر إجماع
أقول يسعى لأن فكر الإجماع ليس خيارا بقدر ما يتطلب كفاءة خلقية تأتي من صدق الإحساس بالمسؤولية أمام عظم القضية التي نحن أمامها والثانية الكفاءة الخبرية التي تتأتى من تجربة الإنسان في الميدان الذي يشغله
وبذلك أخي إبراهيم أن أردنا أن نعيد للمثقف سلطته التي ضاعت بين الولاءات والدولارات يمنة ويسرة، عليه أن يستعيد سلطتة الأصيلة سلطة الرأي الحر المحكوم ببعد النظر وعدم الإلتفات إلى ما يفرق الأمة ولا يزيدها إلا ضعفا، ضعف الأنظمة من ضعف الشعوب لا شيء غير ذلك
مهمة المحلل والكاتب تكمن تحديدا في إبراز مكامن الوحدة، كما ونحن نعلم جيدا أن الآراء السجالية أو الآراء المتناقضة هي بالضرورة تحمل الخطأ والصواب معا وهي مصدر التحزب والتحصن في أماكن ضيقة أو فسيحة لكنها لاتمكن صاحب الراي من الرؤية الواضحة
الانجرار وراء تجريم الأخوة لبعضهم أكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها أبناء الوطن والملة الواحدة، لايجب أن نتسابق إلى خلق المجرم الثاني، فالمجرم الأول هو إسرائيل فهل مهمة المثقف والسياسي أن يخلق عدوا ثانيا؟؟ إنه في كل الأحوال سوف لن ينجح لأنه سيشتت قوته وتذهب ريحه، هذا رأيي أخي إبراهيم ولعله لا يروقك لكني أتصور أنه على الباحث أن يعلم جيدا أن الكلمة مسؤولية قبل كل شيء، مسؤولية البحث عن وحدتنا التي بسببها صرنا ضعفاء، والله أعلم
وإذن فنحن بطرحنا للخلافات نبتعد عن جوهر القضية الفلسطينية وإمكان علاجها، إن الإمكان الوحيد لعلاج القضية في نظري ليس بإلقاء أصابع الإتهام حتى وإن كانت التهمة مثبتة فضلا عن أن تكون تهمة من غير دلائل؟؟
لالا أنا لست أدافع عن أحد ولكني أود أن أقول على المثقف والكاتب أن يضع فكره وقلمه في خدمة الوحدة الوطنية الفلسطينية والعربية والإسلامية، عليه أن يسعى ليكون فكره فكر إجماع
أقول يسعى لأن فكر الإجماع ليس خيارا بقدر ما يتطلب كفاءة خلقية تأتي من صدق الإحساس بالمسؤولية أمام عظم القضية التي نحن أمامها والثانية الكفاءة الخبرية التي تتأتى من تجربة الإنسان في الميدان الذي يشغله
وبذلك أخي إبراهيم أن أردنا أن نعيد للمثقف سلطته التي ضاعت بين الولاءات والدولارات يمنة ويسرة، عليه أن يستعيد سلطتة الأصيلة سلطة الرأي الحر المحكوم ببعد النظر وعدم الإلتفات إلى ما يفرق الأمة ولا يزيدها إلا ضعفا، ضعف الأنظمة من ضعف الشعوب لا شيء غير ذلك
مهمة المحلل والكاتب تكمن تحديدا في إبراز مكامن الوحدة، كما ونحن نعلم جيدا أن الآراء السجالية أو الآراء المتناقضة هي بالضرورة تحمل الخطأ والصواب معا وهي مصدر التحزب والتحصن في أماكن ضيقة أو فسيحة لكنها لاتمكن صاحب الراي من الرؤية الواضحة
الانجرار وراء تجريم الأخوة لبعضهم أكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها أبناء الوطن والملة الواحدة، لايجب أن نتسابق إلى خلق المجرم الثاني، فالمجرم الأول هو إسرائيل فهل مهمة المثقف والسياسي أن يخلق عدوا ثانيا؟؟ إنه في كل الأحوال سوف لن ينجح لأنه سيشتت قوته وتذهب ريحه، هذا رأيي أخي إبراهيم ولعله لا يروقك لكني أتصور أنه على الباحث أن يعلم جيدا أن الكلمة مسؤولية قبل كل شيء، مسؤولية البحث عن وحدتنا التي بسببها صرنا ضعفاء، والله أعلم
محمد عمر سعيد- عضو جديد
- عدد الرسائل : 4
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 08/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo