مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
الشعرية من وجهة نظر رومان جاكوبسن رائد الشكلانية الروسية
صفحة 1 من اصل 1
الشعرية من وجهة نظر رومان جاكوبسن رائد الشكلانية الروسية
<TABLE border=0 cellPadding=1 width=752 align=center> <TR> <td vAlign=top>[size=16] الشعريّة من وجهة نظر رومان جاكوبسون (رائد الشكلانيّين الروس) تعتبر مؤلفات جاكوبسون افضل خلاصة لأعمال الشكلانيين الروس، فقد تميز هذا الناقد بسعة العلم وتعدد الاختصاصات وحسن الإحاطة،و يعدُّ كتابه:«مسائل في الشعرية» من أهم الكتب التي تناولت القضايا الشعرية،، [size=16]<TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#000000 align=left> <TR> <td> </TD></TR></TABLE> [size=16]إذ تم طبعه عام 3791،وتحدث فيه عن العلاقة القائمة بين اللغة اليومية وبين اللغة الشعرية.وقد لاحظ:«ان كل كلمةٍ من اللغة الشعرية هي كلمة مشوهة قياساً الى اللغة اليومية».«1» وفي عام 5391 يقيم جاكوبسون- في مقالة له عنوانها«نثر الشاعر باسترناك»- تمييزه بين الشعر والنثر فالشعر يستند الى التشابه في الإيقاع والصور عن طريق تشابه أو اختلاف المدلولات بينما يجهل النثر مثل هذا الأمر.. والشعر يعتمد التوازي:«ففي القصيدة تتجاوب الاطراف مع بعضها بعضاً بشكل او بآخر، وتقوم وسائل اللغة الشعرية بإخراجنا من تتابع وخطية اللغة العادية».«2» ويستشهد جاكوبسون بمقولة«هو بكنز» فيقول:«إن في بنية القصيدة توازياً واحداً وكلمة تعني الرجعة أي«القفل»؛ وفي الشعر يكمن جوهر التقنية- أي تقنية التوازي- في الرجعات المتكررة، كما يقوم التوازي بمزج المتغيرات مع الثوابت، إذ«بمقدار ما يكون تمييز التغييرات صارماً،بمقدار ما تظهر فاعلية التنويعات وقابليتها على أن تكون مدركة».«3» ولاشك في أن التوازي من وجهة نظر جاكوبسون خصيصة هامة من خواص اللغة الشعرية. أما في مقالته التي تحمل عنوان:«اللسانيات والشعرية» عام.691، فقد رسم جاكوبسون أكمل لوحة لأبحاثه الشعرية، إذ يقوم فيها بتعريف الشعرية، ونظرية الوظائف والتوازي ومبدأ الغموض، ويقول:«تهدف الشعرية قبل أي شيء الى الاجابة عن السؤال التالي، ما الذي يجعل من الرسالة الكلامية عملاً فنياً.. وإذا كانت اللسانيات علم بناء اللغة فإن الشعرية تشكل احد فروعها. وتتميز بحسب هذا الادعاء العلمي عن النقد الادبي(يقصد جاكوبسون النقد الراهن)، فنحن لانطلب الى دارس الادب بأن يجعل وصف الجماليات الداخلية للعمل الأدبي يحل محل الحكم الذاتي. لأن مثل هذا الوصف يتميز عن النقد، كما تتميز الأصواتية عن علم تصويت اللفظ، وتقوم الدراسة الادبية بمعالجة القضايا السكونية أي الانتاج الأدبي في حقبة زمنية معينة، والتقاليد الادبية التي ظلت حية، أو تم إحياؤها. والشعرية التاريخية مثلها مثل تاريخ اللغة، يمكن أن تفهم على انها بنية فوقية تقوم على مجموعة الأوصاف السكونية المتتابعة».«4» يعرف جاكوبسون الشعرية بأنها«ذلك الفرع من اللسانيات الذي يعالج الوظيفة الشعرية في علاقاتها مع الوظائف الأخرى للغة. وتهتم الشعرية، بالمعنى الواسع للكلمة، بالوظيفة الشعرية لا في الشعر فحسب، حيث تهيمن هذه الوظيفة على الوظائف الاخرى للغة، وإنما تهتم أيضاً بخارج الشعر حيث تعطي الاولوية لهذه الوظيفة أو تلك على حساب الوظيفة الشعرية».«5» ويطرح جاكوبسون تعريفاً آخر يمتاز بالإيجاز:«يمكن للشعرية ان تعرف بوصفها الدراسة اللسانية للوظيفة الشعرية، في سياق الرسائل اللفظية عموماً، وفي الشعر على وجه الخصوص»«6» وهكذا يحاول جاكوبسون ان يكسب الشعرية علمية ما من خلال ربطها باللسانيات، حيث تكون اللسانيات منهجية للأشكال اللغوية كافة؛ والشعرية تستمد هذه المنهجية في معالجة الاشكال الشعرية فحسب، وعلى الرغم من أن تعريف جاكوبسون للشعرية يوحي بأن نظريته تعم الخطاب الأدبي من خلال هيمنة الوظيفة الشعرية أو تراجعها في الخطابات الأدبية، إلا أن النظرية ذاتها لاتصلح إلا لمعالجة الشعر فقط، حيث تهيمن الوظيفة الشعرية؛ إذ نرى ان شعريته تتسم بالتجزيئية شأنه في ذلك شأن نظرية الانزياح عند جان كوهن. ويقدم جاكوبسون موجزاً للعناصر المكونة للحدث اللساني كالآتي: «إن المرسل يوجه رسالة الى المرسل اليه.ولكي تكون الرسالة فاعلة، فإنها تقتضي بادىء ذي بدء، سياقاً تحيل عليه، وهو يُدعى أيضاً المرجع، باصطلاح غامض نسبياً، وسياقاً قابلاً لأن يدركه المرسل اليه؛ وهو إما ان يكون لفظياً أو قابلاً لأن يكون كذلك، وتقتضي الرسالة، بعد ذلك سنناً مشتركة، كلياً أو جزئياً، بين المرسل، و المرسل اليه او بعبارة اخرى بين المسنن ومفكك سنن الرسالة، وتقتضي الرسالة، أخيراً، اتصالاً، أي قناة فيزيقية وربطاً نفسياً بين المرسِل والمرسَل إليه، اتصالا يسمح لهما بإقامة التواصل والحفاظ عليه. ويمكن لمختلف هذه العناصر التي لايستغني عنها التواصل اللفظي أن يُمثل لها بالخطاطة التالية: سياقcontext مرسل ــــــــــ رسالة message ـــــــــــ مرسل إاليه addrssee Addresser اتصال contact سنن Code Emotive انفعاليّة ـــــــــــ شعريّة poetic ـــــــــــــ إفهاميّة conative انتباهيّة Phatic ميتالسانية metalinguistic إنَّ ثمة تطابقاً هندسياً بين خطاطة العوامل المكونة للحدث اللساني، وخطاطة الوظائف اللسانية، فكل عامل من العوامل الستة يولد وظيفة لسانية، وهكذا فإن التوجه نحو السياق يولد الوظيفة المرجعية، وفي الوظيفة الانفعالية المركزة على المرسل نجد التعبير المباشر عن موقف المتكلم، وتتجلى الوظيفة الإفهامية في التوجه نحو المرسَل إليه،ويجد هذا التوجه خلاصه في النداء.«إن الوظائف اللسانية الثلاث:«المرجعيّة- الانفعاليّة- الإفهاميّة» تمثل النموذج التقليدي للغة. الذي يتناسب مع المثلث الذي يتضمن السياق والمُرسِلُ والمُرسَلُ اليه» «7». بيد أن جاكوبسون يستثمر العوامل المكونة الاخرى للحدث اللساني (الاتصال -السنن- الرسالة) ليولد منها وظائف لسانية اخرى، محطماً بذلك المثلث التقليدي للوظائف اللغوية- الذي ينحصر في الوظيفة الإشارية والتعبيرية والندائية (نموذج بوهلر)- ومؤسساً ست وظائف شاملة لعوامل الحدث اللساني، وطبقاً لما سبق تنبثق من عامل الاتصال الوظيفة الانتباهية باصطلاح مالينوفسكي«لإقامة التواصل وتمديده أو فصمه، وتوظف للتأكد مما اذا كانت دورة الكلام تشتغل (ألو:أتسمعني؟) وتوظف لإثارة انتباه المخاطب أو التأكد من أن انتباهه لم يرتخ«قل أتسمعني؟» «8» بوسع تعريف جاكوبسون للشعرية ان يوهم بأن الشعرية عنده لاتقتصر على الشعر فحسب، بل تعم الخطاب الأدبي، غير أن جاكوبسون لم يطبق رؤيته التحديدية- في التعريف- على نظريته في التماثل الذي يجسد الشعر من خلال الوظيفة الشعرية التي نستطيع العثور عليها في الخطابات كافة،و إن اللغوي جاكوبسون في وضعه نموذج التواصل، وتصنيفه الوظائف اللغوية ذاتها أوحى بالحاجة الى شعرية للخطاب. وبوسعنا أن نمرحل تصور جاكوبسون للشعرية كالآتي: 1- الاستناد الى المبدأ الشكلي في أن اللغة الشعرية ذاتية الغائية مقابل اللغة اليومية التي تحيل على موضوع يقع خارجها. 2- إذن، النص الادبي هو مايميز الوظيفة الشعرية، وليس أي شيء يقع خارجه. 3- تقوم الوظيفة الشعرية بإسقاط مبدأ التماثل لمحور الاختيار على محور التأليف. 4- وطبقاً للوظيفة الشعرية ينبثق نسق التوازي. وفيما يتصل بالنقطة «1»، أي الاستناد الى المقابلة بين«اللغة اليومية واللغة الشعرية»، فقد اقام جاكوبسون فرقاً أدق من أقرانه في هذا المجال، يقول:«ففي اللغة اليومية المستعملة للأغراض العمليّة، يتركز الاهتمام عادة على السياق، ويتركز الاهتمام احيانا على الشرفة المستعملة في إرسال الرسالة، أي على اللغة نفسها، وفي حالة الفن اللفظي، يتركز الاهتمام على الرسالة بوصفها غاية في ذاتها وليس فقط وسيلة مستقلة عن الظروف الخارجية».«9» وطبقاً لهذه المقومات افترض جاكوبسون صيغة عامة تتلخص في محوري الاختيار والتأليف من حيث هما مبدآن اساسيان للخطاب، حيث يقوم المتكلم باختيار احد المرادفات المتاحة والمتنوعة ثم يسند اليها احد المرادفات الاخرى من مجموعات اخرى؛ والتأليف يعتمد على مقدرة المتكلم نفسه في إنتاج الجملة،ويحدد جاكوبسون البنية الشعرية بإسقاط مبدأ التماثل من محور الاختيار التأليف.وهذا فيما يتعلق بالمرحلة الثانية والثالثة. أما فيما يتعلق بالمرحلة الرابعة فقد أكد رومان جاكوبسون «أن الوظيفة الشعرية بإيجاز شديد تخلق بنية التوازي من خلال خلق تماثلات بين المقاطع، وذلك بإسقاطها مبدأ التماثل على محور التأليف» «01». وها هنا تثار قضية على غاية من الاهمية ويمكن أن تصاغ بالشكل التالي: هل يمكن البحث في شعرية الخطاب من خلال الوظيفة الشعريّة فحسب؟ بتعبير آخر: هل يمكن بلورة شعرية الخطاب من خلال الكشف عن بنية التوازي داخل الخطاب نفسه؟ لاتحد بالتوازي فقط، وربما يكون مسوغاً لجاكوبسون انه رأى تلك الاهمية الاستنثائية للتوازي في دراسته شعرية الخطاب الشعري، بيد أن ما هو غير مسوغ له وضع قانون عام تكون الوظيفة الشعرية فيه هي العامل الاول والاخير في تحقيق الشعرية داخل الخطاب، صحيح أن جاكوبسون اراد أن يمنح الشعرية صرامة المنهج اللساني إلا ان التغيرات الجوهرية التي حدثت فيما بعد، وكان هدفها الاساسي هو البحث في شعرية الخطاب الشعري؛ وظهور الدراسة السيميائية للشعر، والاهتمام الواسع بالقراءة والتلقي كان لها الأثر الهام لجلاء قصور المنهجية اللسانية الجزمية حين اعتمادها-هي فحسب اساساً للدراسة في الشعرية-(21) بقي ان نبين أخيراً ان الشعرية- عند جاكوبسون- هي جزءٌ من الألسنية تقوم بدراسة الوظيفة الشعرية في علاقاتها مع الوظائف الأخرى. وما القافية سوى حالة خاصة من القضية الاساسية للشعر، وهذاما أكده في قوله:«في الشعر يتحول كل عنصر لغوي الى صورة من صور اللغة الشعرية» «31». وعلى هذا فلا يمكن لأي متخصص في الادب ان يتجاهل الشعر. ونشير في النهاية الى جاكوبسون قام بتطبيق نظريته عبر تعليقه على عدد من القصائد بالاشتراك مع «كلود ليفي شتراوس» كما في تعليقه على قصيدة «القطط» لبودلير وهو تعليق اثار الإعجاب عام 2691، وشرحه لقصيدة «الشجن» لبودلير ايضاً يقدم تفريعات متناظرة عن طريق مقارنة مقاطع الابيات المزدوجة والمفردة والمركزية والمحيطية والسابقة واللاحقة والداخلية والخارجية والابتدائية والنهائية، ثم يعتني بالتقسيم النحوي المزدوج للقصيدة، وهو بذلك يتناول النص من داخله ومحاوره المركزية؛ لذلك يعد من المؤسسين لمفهوم الشعرية في العالم وليس فقط في اوروبا، لانه قرن المنهج بالتطبيق. وهكذا كانت اللسانيات المنهج الثر الذي قاد جاكوبسون الى اكتشافات جديدة ساهمت في خلق الشعرية وبلورتها كنظرية تخص بنية اللغة الشعرية.و إن ما قدمه جاكوبسون يعد إسهامة مهمة للدراسات الادبية للفت الانتباه الى المجازات النحوية والى وظائفها الكامنة في بنية النص. وهو بذلك يفتح رؤى جديدة تتناول النص الادبي بمزيد من الدقة والموضوعية. الحواشي: 1- تادييه، جان، إيف، 3991، النقد الادبي في القرن العشرين،منشورات وزارة الثقافة دمشق، ط1، ص05. 2- المرجع نفسه، ص15 3- المرجع نفسه، ص 35 4-المرجع نفسه، ص45 5- جاكوبسون، رومان، 8891، قضايا الشعرية، ترجمة: محمد الولي ومبارك حنون، الدار البيضاء، دار تو بقال، ط1، ص53 6- المرجع نفسه، ص87 7- المرجع نفسه، ص82-03 8- المرجع نفسه، ص03 9- المرجع نفسه، ص33 01- المرجع نفسه، ص43 11- المرجع نفسه، ص74 21- ناظم، حسن،مفاهيم الشعرية، دراسة مقارنة في الاصول والمنهج والمفاهيم، المركز الثقافي العربي، بيروت، ص001. 31- المرجع نفسه، ص001 جاكوبسون- احد المؤسسين لمفهوم الشعرية في العالم- </TD></TR></TABLE> [/size][/size][/size] |
توفيق- عضو متميز
- عدد الرسائل : 425
نقاط : 1075
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
مواضيع مماثلة
» نظرية النقد الأدبي الحديث و الشكلانية الروسية
» رائد الدراسات الأدبية المقارنة في العالم العربي
» تعريف بموقع رائد ..حجاب دوت كوم
» البحور الشعرية و الأوزان و علم العروض
» البحور الشعرية و الأوزان و علم العروض(تابع)
» رائد الدراسات الأدبية المقارنة في العالم العربي
» تعريف بموقع رائد ..حجاب دوت كوم
» البحور الشعرية و الأوزان و علم العروض
» البحور الشعرية و الأوزان و علم العروض(تابع)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo