مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
أصنام في زمن الصورة ثلاثية الأبعاد "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني
2 مشترك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
أصنام في زمن الصورة ثلاثية الأبعاد "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني
أصنام في زمن الصورة ثلاثية الأبعاد "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني
انتهى المونديال أخيرا، ورفع الإسبان
كأس العالم، وكان لا بد في لحظة وعي فجائية أن نرى كأس العالم تلك، التي
خفقت لها القلوب كثيرا، وتمنت شعوب الكرة الأرضية جميعا أن تتكحل عيونها
برؤيتها، أو تتبرك بملمسها، أن نراها صنما عالميا جديدا، اقتضت ظروف العصر
والتطور التكنولوجي والمالي الحاصل، أن تكون صنما من ذهب، يُعبد للأسف من
دون الله.
لحظة الوعي هذه، أعرف أن الكثيرين سيرفضونها، لارتباط ذلك بمفعول "المخدر
اللذيذ" الذي تعوّد عليه الجميع، لكنها انتابتني وأنا أشاهد كاسياس وفيا
وبيول وبيكي وديلبوسكي وبقية سيمفونية الماتادور، يحتضنون ذاك الصنم
الذهبي بشوق أكبر من شوق المحبين، ويقبلونه بلهفة منقطعة النظير، بينما
يقف في الجهة الأخرى زملاء روبن وشنايدر يراقبون المشهد بعيون دامعة، وكأن
آلهة السماء بخسارتهم قد أخرجتهم من رحمتها، لأتساءل: هل حقا كل هذا الفرح
وهذا الحزن من أجل هذه الكأس؟ هل حقا كل تلك الأموال الضخمة والميديا
الهائجة والاهتمام الجماهيري الواسع والخارق للحدود وللعادة من أجل تلك
الكأس الذهبية أم ماذا؟
ثم ما كان دورنا نحن المسلمين الذين نشهد بأن لا إله إلا الله وحده لا
شريك له وسط هذه المعمعة، وقد كنا شهودا على ميلاد آلهة أخرى غير الله،
وعلى انبعاث أصنام جديدة من قبل اللات والعزا وهبل بحلة مختلفة في عصر
الصورة ثلاثية الأبعاد؟
أقول هذا، لأني رأيت الكثيرين ـ وأنا منهم للأسف ـ يسمعون آذان الله أكبر
يُرفع ولا يقومون للصلاة، والحجة أن الجميع لا يريد أن يفوّت لقطة واحدة
تبدعها أقدام الهولنديين أو الألمان أو الإسبان أو غيرهم، فقل الإقبال
بشكل كبير على المساجد التي يذكر فيها اسم الله، وازداد في المقابل
الإقبال على مساحات العرض وأمام شاشات التلفاز من أجل عيون إله الفيفا.
شعوب إسلامية كثيرة أخفت أعلامها الوطنية التي تمثل الانتماء والولاء،
ورفعت على شرفات منازلها الأعلام البرازيلية والألمانية والإسبانية
والأرجنتينية وحتى الأمريكية وغيرها من أعلام الدول غير الإسلامية حتى لا
أقول أعلام الدول الكافرة، وأغرب ما سمعته في هذا المجال أن أحد أحياء
اللاجئين الفلسطينيين رفع الأعلام البرازيلية وسمى نفسه حي "ريو" ومنع رفع
أي علم آخر بالقوة.. وعلى تلك الشاكلة تقريبا انغمست أمة محمد صلى الله
عليه وسلم بعد خروج الجزائر البلد المسلم الوحيد، في لعبة عمياء لمساندة
الآخر المختلف حضاريا، فكان من المحصلة أن رأينا في المباراة النهائية من
يساند هولندا بحجة أن بها لاعبا أو لاعبين من أصول عربية، بينما لم يجد
الذين اختاروا إسبانيا غير الاستنجاد برائحة الأندلس وغرناطة التي لم
نحافظ عليها مثل الرجال.
تعارك البعض وتخاصم البعض الآخر من أجل لقطة أو تسلل، واضطر آخرون لحلاقة
شعرهم "زيرو" حزنا على خروج فريقهم المفضل، بينما وعدت بعض جميلات العالم
بالتعري من الثياب تماما تضامنا مع ميسي أو رونالدو أو ميلر وفيون.
وبالنتيجة أننا نحن المساكين، الذين نهتم ونناصر ونترك أشغالنا وربما
قضايانا الكبرى من أجل كرة القدم ومن أجل كأس العالم، نحن الوحيدين الذين
نخسر بينما يكسب صناع هذه "الملهاة العالمية"، وصناع الآلهة الجديدة، كل
شيء.
نحن خسرنا وقتا كبيرا ومهما للعمل والعبادة والتفكير الإيجابي، وكل الذين
شاركوا في صناعة "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني" لم
يخسروا شيئا، بل على العكس كسبوا المال والقوة والشهرة...
نحن خسرنا الاهتمام العالمي بقضية فلسطين وحصار غزة، وخسرنا مواصلة النضال
لأسابيع عديدة من أجل الديمقراطية وحرية التعبير ومقاومة الفقر، بينما
ربحت الفيفا ملايير الدولارات، ومعها ربحت أيضا الشركات العالمية الراعية
ملايير الدولارات.
نحن خسرنا كل شيء، وإسبانيا ربحت الكأس الذهبية و22 مليون أورو، وهولندا
ربحت 18 مليون أورو، وكل المنتخبات المشاركة نالت نصيبها من التورتة بما
فيهم الفريق الجزائري نال 8ملايين أورو، كما كسب اللاعبون مبالغ طائلة
لقاء المشاركة، دون حساب الصفقات التي أبرموها في نواد عالمية كبرى اشترت
عقودهم بملايين الدولارات.
حتى عندنا، الجزائريون كلهم خسروا من أعصابهم الكثير بسبب المشاركة
الهزيلة لفريقهم، وبسبب المهازل التي تسبب فيها غزال وصايفي ومنصوري
وشاوشي وسعدان، لكن اللاعبين كسبوا منحا بالملايير، وسعدان كسب معهم وهو
الآن يفاوض بسبب ما يقول أنها مشاركة "مشرفة" في المونديال لرفع أجره
الشهري إلى 200 مليون سنتيم، وأجر المساعدين والطاقم الفني.
وهنا لا أدري أي وجه للمقارنة يمكن إقامتها بين شاب مهووس بكرة القدم اضطر
لاقتراض 50 مليون سنتيم لكي يسافر إلى جنوب إفريقيا لتشجيع الجزائر، قبل
أن يعود مغموما ويكون مطالبا بالشغل أكثر من سنة لتسديد ديونه، وبين لاعب
مثل بلحاج يقال أنه أمضى في السد القطري بـ5,7 مليون يورو وبأجر شهري
بمئات الملايين وإقامة بمستوى ألف ليلة وليلة.. يلعن بو جابولاني.
لا وجه إطلاقا، غير أنه انصياع جماعي لآلهة لم نكن نعرفها من قبل، آلهة
براقة ومزركشة بالأعلام والألعاب النارية وتثير الفضول والحماسة لكنها
تنسينا أنفسنا، ولذلك عندما قال أحد أكبر النقاد البريطانيين قبل أسبوعين
من الآن، أي في أوج اشتعال المونديال، أنه يشعر بالمرارة وهو يرى كرة
القدم تلهي الناس عن قضاياهم ومشاكلهم، وأن كرة القدم هي أفيون الشعوب
الجديد، لم يتقبل القراء المخدرين بشمهروش الجابولاني وحتى بالأخطبوط
الألماني ذلك، وهاجموه بشراسة.
فهل بقي بعد هذا من يردد مقولة ماركس الغابرة أن "الدين أفيون الشعوب"؟
أنظروا جماهير الدنيا اليوم من أقصى الأرض إلى أقصاها، كيف تهلل لانتصارات
ليست انتصاراتها ولأمجاد ليست أمجادها، أي أفيون يخدرها وأي إله تعبد؟
ولا أريد أن أقول أنظروا لحالنا كمسلمين، أي دين جديد اعتنقنا من دون ربما أن نشعر، وأي إله نعبد، حتى لا أُتهم بما لم أقل.
حسان زهار
Zehar_hassen@hotmail.com
عن الخبر الأسبوعي 18/07/2010
انتهى المونديال أخيرا، ورفع الإسبان
كأس العالم، وكان لا بد في لحظة وعي فجائية أن نرى كأس العالم تلك، التي
خفقت لها القلوب كثيرا، وتمنت شعوب الكرة الأرضية جميعا أن تتكحل عيونها
برؤيتها، أو تتبرك بملمسها، أن نراها صنما عالميا جديدا، اقتضت ظروف العصر
والتطور التكنولوجي والمالي الحاصل، أن تكون صنما من ذهب، يُعبد للأسف من
دون الله.
لحظة الوعي هذه، أعرف أن الكثيرين سيرفضونها، لارتباط ذلك بمفعول "المخدر
اللذيذ" الذي تعوّد عليه الجميع، لكنها انتابتني وأنا أشاهد كاسياس وفيا
وبيول وبيكي وديلبوسكي وبقية سيمفونية الماتادور، يحتضنون ذاك الصنم
الذهبي بشوق أكبر من شوق المحبين، ويقبلونه بلهفة منقطعة النظير، بينما
يقف في الجهة الأخرى زملاء روبن وشنايدر يراقبون المشهد بعيون دامعة، وكأن
آلهة السماء بخسارتهم قد أخرجتهم من رحمتها، لأتساءل: هل حقا كل هذا الفرح
وهذا الحزن من أجل هذه الكأس؟ هل حقا كل تلك الأموال الضخمة والميديا
الهائجة والاهتمام الجماهيري الواسع والخارق للحدود وللعادة من أجل تلك
الكأس الذهبية أم ماذا؟
ثم ما كان دورنا نحن المسلمين الذين نشهد بأن لا إله إلا الله وحده لا
شريك له وسط هذه المعمعة، وقد كنا شهودا على ميلاد آلهة أخرى غير الله،
وعلى انبعاث أصنام جديدة من قبل اللات والعزا وهبل بحلة مختلفة في عصر
الصورة ثلاثية الأبعاد؟
أقول هذا، لأني رأيت الكثيرين ـ وأنا منهم للأسف ـ يسمعون آذان الله أكبر
يُرفع ولا يقومون للصلاة، والحجة أن الجميع لا يريد أن يفوّت لقطة واحدة
تبدعها أقدام الهولنديين أو الألمان أو الإسبان أو غيرهم، فقل الإقبال
بشكل كبير على المساجد التي يذكر فيها اسم الله، وازداد في المقابل
الإقبال على مساحات العرض وأمام شاشات التلفاز من أجل عيون إله الفيفا.
شعوب إسلامية كثيرة أخفت أعلامها الوطنية التي تمثل الانتماء والولاء،
ورفعت على شرفات منازلها الأعلام البرازيلية والألمانية والإسبانية
والأرجنتينية وحتى الأمريكية وغيرها من أعلام الدول غير الإسلامية حتى لا
أقول أعلام الدول الكافرة، وأغرب ما سمعته في هذا المجال أن أحد أحياء
اللاجئين الفلسطينيين رفع الأعلام البرازيلية وسمى نفسه حي "ريو" ومنع رفع
أي علم آخر بالقوة.. وعلى تلك الشاكلة تقريبا انغمست أمة محمد صلى الله
عليه وسلم بعد خروج الجزائر البلد المسلم الوحيد، في لعبة عمياء لمساندة
الآخر المختلف حضاريا، فكان من المحصلة أن رأينا في المباراة النهائية من
يساند هولندا بحجة أن بها لاعبا أو لاعبين من أصول عربية، بينما لم يجد
الذين اختاروا إسبانيا غير الاستنجاد برائحة الأندلس وغرناطة التي لم
نحافظ عليها مثل الرجال.
تعارك البعض وتخاصم البعض الآخر من أجل لقطة أو تسلل، واضطر آخرون لحلاقة
شعرهم "زيرو" حزنا على خروج فريقهم المفضل، بينما وعدت بعض جميلات العالم
بالتعري من الثياب تماما تضامنا مع ميسي أو رونالدو أو ميلر وفيون.
وبالنتيجة أننا نحن المساكين، الذين نهتم ونناصر ونترك أشغالنا وربما
قضايانا الكبرى من أجل كرة القدم ومن أجل كأس العالم، نحن الوحيدين الذين
نخسر بينما يكسب صناع هذه "الملهاة العالمية"، وصناع الآلهة الجديدة، كل
شيء.
نحن خسرنا وقتا كبيرا ومهما للعمل والعبادة والتفكير الإيجابي، وكل الذين
شاركوا في صناعة "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني" لم
يخسروا شيئا، بل على العكس كسبوا المال والقوة والشهرة...
نحن خسرنا الاهتمام العالمي بقضية فلسطين وحصار غزة، وخسرنا مواصلة النضال
لأسابيع عديدة من أجل الديمقراطية وحرية التعبير ومقاومة الفقر، بينما
ربحت الفيفا ملايير الدولارات، ومعها ربحت أيضا الشركات العالمية الراعية
ملايير الدولارات.
نحن خسرنا كل شيء، وإسبانيا ربحت الكأس الذهبية و22 مليون أورو، وهولندا
ربحت 18 مليون أورو، وكل المنتخبات المشاركة نالت نصيبها من التورتة بما
فيهم الفريق الجزائري نال 8ملايين أورو، كما كسب اللاعبون مبالغ طائلة
لقاء المشاركة، دون حساب الصفقات التي أبرموها في نواد عالمية كبرى اشترت
عقودهم بملايين الدولارات.
حتى عندنا، الجزائريون كلهم خسروا من أعصابهم الكثير بسبب المشاركة
الهزيلة لفريقهم، وبسبب المهازل التي تسبب فيها غزال وصايفي ومنصوري
وشاوشي وسعدان، لكن اللاعبين كسبوا منحا بالملايير، وسعدان كسب معهم وهو
الآن يفاوض بسبب ما يقول أنها مشاركة "مشرفة" في المونديال لرفع أجره
الشهري إلى 200 مليون سنتيم، وأجر المساعدين والطاقم الفني.
وهنا لا أدري أي وجه للمقارنة يمكن إقامتها بين شاب مهووس بكرة القدم اضطر
لاقتراض 50 مليون سنتيم لكي يسافر إلى جنوب إفريقيا لتشجيع الجزائر، قبل
أن يعود مغموما ويكون مطالبا بالشغل أكثر من سنة لتسديد ديونه، وبين لاعب
مثل بلحاج يقال أنه أمضى في السد القطري بـ5,7 مليون يورو وبأجر شهري
بمئات الملايين وإقامة بمستوى ألف ليلة وليلة.. يلعن بو جابولاني.
لا وجه إطلاقا، غير أنه انصياع جماعي لآلهة لم نكن نعرفها من قبل، آلهة
براقة ومزركشة بالأعلام والألعاب النارية وتثير الفضول والحماسة لكنها
تنسينا أنفسنا، ولذلك عندما قال أحد أكبر النقاد البريطانيين قبل أسبوعين
من الآن، أي في أوج اشتعال المونديال، أنه يشعر بالمرارة وهو يرى كرة
القدم تلهي الناس عن قضاياهم ومشاكلهم، وأن كرة القدم هي أفيون الشعوب
الجديد، لم يتقبل القراء المخدرين بشمهروش الجابولاني وحتى بالأخطبوط
الألماني ذلك، وهاجموه بشراسة.
فهل بقي بعد هذا من يردد مقولة ماركس الغابرة أن "الدين أفيون الشعوب"؟
أنظروا جماهير الدنيا اليوم من أقصى الأرض إلى أقصاها، كيف تهلل لانتصارات
ليست انتصاراتها ولأمجاد ليست أمجادها، أي أفيون يخدرها وأي إله تعبد؟
ولا أريد أن أقول أنظروا لحالنا كمسلمين، أي دين جديد اعتنقنا من دون ربما أن نشعر، وأي إله نعبد، حتى لا أُتهم بما لم أقل.
حسان زهار
Zehar_hassen@hotmail.com
عن الخبر الأسبوعي 18/07/2010
أبوأميمة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 23
نقاط : 56
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
رد: أصنام في زمن الصورة ثلاثية الأبعاد "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني
لو طرح هذا الموضوع قبل نهاية المونديال أو قبل انهزام الفريق الجزائري لخشيت على نفسك من اولئك المجانين !
أبوايمن- عضو فعال
- عدد الرسائل : 188
نقاط : 242
تاريخ التسجيل : 02/12/2009
رد: أصنام في زمن الصورة ثلاثية الأبعاد "الإله جابولاني" و"هبل الذهبي" والأخطبوط الألماني
شكرا على الإلتفاتة إنه موضوع للمفكر حسان زهار مقتبس من الخبر الأسبوعي وهو لايزال ينافح وبعض زملائه في العدد الأخير
أبوأميمة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 23
نقاط : 56
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo