مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
في حاله...........
2 مشترك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
في حاله...........
في حاله
منذ أيام اكتشفت أنني مملة، و أن كل شيء فيّ قديم ....أفكاري ، مبادئي ثقافتي ، شهادتي ، لباسي ، شكلي ، لون شعري ، تسريحته ، زوج حذائي ، حقيبة يدي.... و حتى عطري المفضل ، اكتشفته مرة واحدة بأنه قديم قديم قديم .
منذ أيام أيضا اكتشفت بأنني لست وحدي من تجاوزها الزمن ....
اكتشفت مثلا بأن محيط عملي بدائي جدا ، وأن إدارته رتيبة في الحضيض ،و أن معظم زملائي ، و أصدقائي متخلفون شكلا و مضمونا .
ثم اكتشفت بأنني و محيطي الكبير من زمن الديناصورات ... فعندما يقودني مرض إلى مشفى ..... أو وثيقة تافهة إلى بلدية ... أو حاجة معينة إلى أي مؤسسة ... فأجدني أصارع مرضا قديما تجاوزه الزمن اسمه (بيروقراطية)...أأسف جدا لحالنا المتخلف، و أتيقن تماما بأننا (في حاله) .
و عندما أستمع لأحاديث الرجال في سيارة أجرة ، أو عندما أخوض في أحاديث النساء المجتمعات في عرس ، أو عندما أفتح حوارا مع أبنائي .....فأجدني و إياهم نطرق موضوعات التراجع الأخلاقي ، ثم نلقي بمسؤولياتها على بعضنا البعض ، أو أجدني أجتر و إياهم موضوعات الفساد التي اجترها أجدادي و أجداد أجدادي و ماتوا دون أن يغيروا شيئا ، أشعر بأننا مساكين و أننا (في حاله) .
و عندما يستوقفني شرطيا في مخالفة مرور ، فيهددني فرحا بأخذ نصف راتبي ، فأهدده بدوري بمنصبه و لقمة عيشه ،ثم أنتصر عليه....عندها أشعر بأنني متخلفة لم أحترم القانون ، بل لا قانون يضبطني ، و أشعر كم نحن (في حاله).
و عندما ، ينتقم المسكين من غيري ممن لا حول و لا قوة لهم ، حتى و إن لم يرتكبوا المخالفة ... أشعر بعدها بأنه متخلف مثلي .... ثم اشعر بسذاجة مجتمعنا و بأنه (في حاله) .
و عندما يتفرعن عليّ مدير مؤسسة تربوية لا حول و لا قوة له ، و عندما أخاف من أن أكتب فيه تقريرا لأنه سيضطهدني أكثر ، أو عندما أتشجع و أكتب فيه التقرير ، فتتكاثف أيدي الفساد لتخفيه فلا يصل صوتي ، حينها أدرك أننا ( في حاله) .
و عندما يهمش الدكتور و الأستاذ الجامعي فلا تقضى حاجته من الصغار إلا بتدخل الصغار أمثالهم ، و عندما تضرب حصانته العلمية و الأكاديمية عرض الحائط فيحتقره موظف مريض من خلف مكتب ( بوه أعليه أمغبر ) حينها أدرك بأننا ( في حاله) .
و عندما أفتح جريدة أو محطة تلفزيونية ، فتكتسحني موجة الأخبار (البايتة ) ، و موجة أخرى للأكاذيب ، و موجة أخرى لأحداث مخدرة ...فأجدني أتابع حصص الحظ و الشعوذة ، و أبكي لمشكلة (أخوكم المعذب س من ...) ... وقتها أأسف لحالنا و لإعلامنا المتخلف ، و أدرك أننا (في حالة) .
وعندما أدخل مسابقة للتوظيف أو الدراسة ، وأدفع (400د ج) حق مشاركة أو ضريبة مشاركة ،و أنا على يقين بأن أمرها محسوم مسبقا .... وقتها أشعربأسف كبير ، و بأننا (في حاله) .
و عندما و عندما و آه عندما و عندما و عندمات أخريات .....
عند كل هذا أتساءل
كيف استطعنا أن نتوهم بأننا نعيش مرحلة تطور، و كيف اختلط علينا الأمر فلبسنا لباس الحضارة دون جوهرها ، و نسينا أن نتعاطها بمفاهيمها الجادة ( الالتزام ، احترام القانون و سيادته ، الحرية ، الواجب ، الحق ....) . و بالمقابل أخذناها برواسبها البدائية ( الحقرة ،و الاستهتار ) التي قضى عليها العالم بالعلم و الثقافة و الوعي .
استغرب كيف نمت فينا هذه الرواسب ، و كبرت و تجدرت رغم أننا نبني في كل سنة عشرات المدارس و الجامعات ، حتى تتخرج منها قوافل المتعلمين ، و الإطارات ....
استغرب مع كل هذا كيف مازالت تقبل بنا الحياة .... و كيف رغم كل هذا التطور الفظيع في العالم لم يخنقنا غبار الرتابة و الانحطاط و التخلف ، ثم أستغرب أكثر كيف أننا لم ننقرض بعد ..... كيف ؟.
سهام بوخروف
20/09/2010
منذ أيام اكتشفت أنني مملة، و أن كل شيء فيّ قديم ....أفكاري ، مبادئي ثقافتي ، شهادتي ، لباسي ، شكلي ، لون شعري ، تسريحته ، زوج حذائي ، حقيبة يدي.... و حتى عطري المفضل ، اكتشفته مرة واحدة بأنه قديم قديم قديم .
منذ أيام أيضا اكتشفت بأنني لست وحدي من تجاوزها الزمن ....
اكتشفت مثلا بأن محيط عملي بدائي جدا ، وأن إدارته رتيبة في الحضيض ،و أن معظم زملائي ، و أصدقائي متخلفون شكلا و مضمونا .
ثم اكتشفت بأنني و محيطي الكبير من زمن الديناصورات ... فعندما يقودني مرض إلى مشفى ..... أو وثيقة تافهة إلى بلدية ... أو حاجة معينة إلى أي مؤسسة ... فأجدني أصارع مرضا قديما تجاوزه الزمن اسمه (بيروقراطية)...أأسف جدا لحالنا المتخلف، و أتيقن تماما بأننا (في حاله) .
و عندما أستمع لأحاديث الرجال في سيارة أجرة ، أو عندما أخوض في أحاديث النساء المجتمعات في عرس ، أو عندما أفتح حوارا مع أبنائي .....فأجدني و إياهم نطرق موضوعات التراجع الأخلاقي ، ثم نلقي بمسؤولياتها على بعضنا البعض ، أو أجدني أجتر و إياهم موضوعات الفساد التي اجترها أجدادي و أجداد أجدادي و ماتوا دون أن يغيروا شيئا ، أشعر بأننا مساكين و أننا (في حاله) .
و عندما يستوقفني شرطيا في مخالفة مرور ، فيهددني فرحا بأخذ نصف راتبي ، فأهدده بدوري بمنصبه و لقمة عيشه ،ثم أنتصر عليه....عندها أشعر بأنني متخلفة لم أحترم القانون ، بل لا قانون يضبطني ، و أشعر كم نحن (في حاله).
و عندما ، ينتقم المسكين من غيري ممن لا حول و لا قوة لهم ، حتى و إن لم يرتكبوا المخالفة ... أشعر بعدها بأنه متخلف مثلي .... ثم اشعر بسذاجة مجتمعنا و بأنه (في حاله) .
و عندما يتفرعن عليّ مدير مؤسسة تربوية لا حول و لا قوة له ، و عندما أخاف من أن أكتب فيه تقريرا لأنه سيضطهدني أكثر ، أو عندما أتشجع و أكتب فيه التقرير ، فتتكاثف أيدي الفساد لتخفيه فلا يصل صوتي ، حينها أدرك أننا ( في حاله) .
و عندما يهمش الدكتور و الأستاذ الجامعي فلا تقضى حاجته من الصغار إلا بتدخل الصغار أمثالهم ، و عندما تضرب حصانته العلمية و الأكاديمية عرض الحائط فيحتقره موظف مريض من خلف مكتب ( بوه أعليه أمغبر ) حينها أدرك بأننا ( في حاله) .
و عندما أفتح جريدة أو محطة تلفزيونية ، فتكتسحني موجة الأخبار (البايتة ) ، و موجة أخرى للأكاذيب ، و موجة أخرى لأحداث مخدرة ...فأجدني أتابع حصص الحظ و الشعوذة ، و أبكي لمشكلة (أخوكم المعذب س من ...) ... وقتها أأسف لحالنا و لإعلامنا المتخلف ، و أدرك أننا (في حالة) .
وعندما أدخل مسابقة للتوظيف أو الدراسة ، وأدفع (400د ج) حق مشاركة أو ضريبة مشاركة ،و أنا على يقين بأن أمرها محسوم مسبقا .... وقتها أشعربأسف كبير ، و بأننا (في حاله) .
و عندما و عندما و آه عندما و عندما و عندمات أخريات .....
عند كل هذا أتساءل
كيف استطعنا أن نتوهم بأننا نعيش مرحلة تطور، و كيف اختلط علينا الأمر فلبسنا لباس الحضارة دون جوهرها ، و نسينا أن نتعاطها بمفاهيمها الجادة ( الالتزام ، احترام القانون و سيادته ، الحرية ، الواجب ، الحق ....) . و بالمقابل أخذناها برواسبها البدائية ( الحقرة ،و الاستهتار ) التي قضى عليها العالم بالعلم و الثقافة و الوعي .
استغرب كيف نمت فينا هذه الرواسب ، و كبرت و تجدرت رغم أننا نبني في كل سنة عشرات المدارس و الجامعات ، حتى تتخرج منها قوافل المتعلمين ، و الإطارات ....
استغرب مع كل هذا كيف مازالت تقبل بنا الحياة .... و كيف رغم كل هذا التطور الفظيع في العالم لم يخنقنا غبار الرتابة و الانحطاط و التخلف ، ثم أستغرب أكثر كيف أننا لم ننقرض بعد ..... كيف ؟.
سهام بوخروف
20/09/2010
بوخروف سهام- عضو نشط
- عدد الرسائل : 121
نقاط : 162
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
رد: في حاله...........
تحية كبيرة إلى سهام
نعم أشاطرك الطرح والهم ، فلربما أمسينا كلنا مملين جدا وبأن ما نحمله من شهادات ، أفكار ، ثقافات ... لاتتماشى والعصر . قد يكون هذا العصر ليس بعصرنا ، طالما وأننا قد امسينا فيه غرباء بهذا الشكل .
ولكن على من تلقى الرزية هنا ، ونحن إزاء وضع متآكل كهذا الوضع ..
أقول : ربما الحضارة التي ندعي امتلاكها ، لم تغادر في الحقيقة محيطها هناك في أصقاع أوروبا وأمريكا ....
ندعي الفهم والمعرفة وباننا مصطفون ومخيرون طالما وأننا اصحاب شريعة سمحة ولكن سلوكاتنا منفرة جدا جدا ، تبعث على التقيؤ .
حقوق أكثرنا مهضومة ونتعمد الاذاية لخلق الله ، وبعدها نشهد صلاة الجماعة وكأننا انقى خلق الله .
نأتي الفواحش و المنكرات ونتستر عليها بالدين .
تطال أيدينا الحلال والحرام ، ونضرب ذات اليمين وذات الشمال .. وبعدها ترانا متبتلين وكأننا من الزهاد .
اما ما نشهد في واقع الناس من رعونات فحدث عنها ولا حرج .
اعرف عائلة كانت قبل سنوات من الأن مقترة جدا ، ولكن برحمة من الله أولا وبرحمة من فرنسا ثانيا التي راعت حق الأب الذي كان عاملا بمؤسساتها في سنوات الأربعينات من ذاك القرن الغابر .. فلم تغمط حقه أـبدا ، بل أمدته حقه ولم تغادر منه فلسا واحد ، ولربما اجزلت عليه في العطاء أيضا ، وبالموازاة قد تجد كثيرا من حقوق الناس عندنا مهضومة ، ولايستطيع اهلها الظـــــفر بها .
حقا إننا لفي حالــــــه .
تحياتي .
نعم أشاطرك الطرح والهم ، فلربما أمسينا كلنا مملين جدا وبأن ما نحمله من شهادات ، أفكار ، ثقافات ... لاتتماشى والعصر . قد يكون هذا العصر ليس بعصرنا ، طالما وأننا قد امسينا فيه غرباء بهذا الشكل .
ولكن على من تلقى الرزية هنا ، ونحن إزاء وضع متآكل كهذا الوضع ..
أقول : ربما الحضارة التي ندعي امتلاكها ، لم تغادر في الحقيقة محيطها هناك في أصقاع أوروبا وأمريكا ....
ندعي الفهم والمعرفة وباننا مصطفون ومخيرون طالما وأننا اصحاب شريعة سمحة ولكن سلوكاتنا منفرة جدا جدا ، تبعث على التقيؤ .
حقوق أكثرنا مهضومة ونتعمد الاذاية لخلق الله ، وبعدها نشهد صلاة الجماعة وكأننا انقى خلق الله .
نأتي الفواحش و المنكرات ونتستر عليها بالدين .
تطال أيدينا الحلال والحرام ، ونضرب ذات اليمين وذات الشمال .. وبعدها ترانا متبتلين وكأننا من الزهاد .
اما ما نشهد في واقع الناس من رعونات فحدث عنها ولا حرج .
اعرف عائلة كانت قبل سنوات من الأن مقترة جدا ، ولكن برحمة من الله أولا وبرحمة من فرنسا ثانيا التي راعت حق الأب الذي كان عاملا بمؤسساتها في سنوات الأربعينات من ذاك القرن الغابر .. فلم تغمط حقه أـبدا ، بل أمدته حقه ولم تغادر منه فلسا واحد ، ولربما اجزلت عليه في العطاء أيضا ، وبالموازاة قد تجد كثيرا من حقوق الناس عندنا مهضومة ، ولايستطيع اهلها الظـــــفر بها .
حقا إننا لفي حالــــــه .
تحياتي .
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
رد: في حاله...........
أستاذ محمد ..... أشكرك كل مرة على مرورك ببعض أفكاري ، و تفاعلك معها ... ربما لأنك تشعر مثلي حجم الهوة و الشرخ الذي بيننا كأفراد مجتمع واحد ... و أي مجتمع ؟ ... مجتمع يجمع الكل عل تميزه بشخصيته القوية التي حسدنا عليها العالم ... و قبل الشخصية خصوصيات الدين ، ثم الثورة العظيمة التي هبّ فيها الكل للاسترجاع حق الحياة و الوطن .....
مؤسف فعلا ـ و أنا أذكرهم ....ابن لمهيدي ، عميروش ، بن بو العيد ، حسيبة ، جميلة ..... و غيرهم ـ أن أظلم و يسلب حقي من إدارة وطني ، دون أن ينصفني أحد ... مؤسف أن أجوع فيسد جوعي بمنحة (فرنسا) ، مؤسف أن لا أشعر بحقوقي، و أدميتي ..... مؤسف أن لا اسمع ...
ماذا سأقول .... مؤسفة هذه الحالة .
مؤسف فعلا ـ و أنا أذكرهم ....ابن لمهيدي ، عميروش ، بن بو العيد ، حسيبة ، جميلة ..... و غيرهم ـ أن أظلم و يسلب حقي من إدارة وطني ، دون أن ينصفني أحد ... مؤسف أن أجوع فيسد جوعي بمنحة (فرنسا) ، مؤسف أن لا أشعر بحقوقي، و أدميتي ..... مؤسف أن لا اسمع ...
ماذا سأقول .... مؤسفة هذه الحالة .
بوخروف سهام- عضو نشط
- عدد الرسائل : 121
نقاط : 162
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo