المعاكسات اليوم

بسم الله والصلاة على رسول الله وبعد إننا نعيش وضعا مزريا جراء المعاكسات اليومية من الشباب العابث الذي ليس له ضمير إلا منرحم ربك فيضنون أن كل الفتيات صنع في قالب واحد وكما يقال ألأصابع في اليد تختلف فأصبححجبة وا لايميزون بين المتبرجة والمتحجبة وهذاأمر عويص وأنا بدوري أوجه نصيحة إلى كل شاب له مروءة وشرف أن ينصح إخوانه فيوم لك ويوم عليك فكما يحب العفة لأهله عليه بالمثل للطرف الآخر والأمر نفسه للفتيات

شكرا أختي على طرح هذا الموضوع الذي يعتبر في الحقيقة محل مناقشة و إثراء من طرف الإخوة الكرام
نعم نحن اليوم نعيش أوضاع مزرية من خلال تفشي هذه الآفة الخبيثة في مجتمعنا، وهذا أفسرها بالدرجة الأولى بضعف الإيمان في القلوب، كما يعتبر تهور لدى العديدي من الشباب اليوم.
و في الأخير لا يسعني إلا أن نسأل اللهم الله الهداية، كما لا ننسى أن نتقدم إلى الأخوات الفاضلات أيضا بالتزام اللباس المحتشم حتى يحفضن أنوثتهن.
كما لا يسعنا في هذا المقام أن نذكر ببعض ما آلت إليه جامعتنا الجزائرية من فسق و فحش و أصبحت مراكز للرذيلة و الفسق.
نسأل الله أن يهدينا و يردنا إلى ديننا ردا جميلا فإنه القادر على ذلك و المقتدر.
سامحوني إن أسأت فإن لا أستطيع أن أطيل النفس في هذا الموضوع خشية أن ...........!
قال الله تعالى: " قل للمؤمنات يغضن من أبصارهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ......"
دمتم