مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
عندما زارنا الوزير
2 مشترك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
عندما زارنا الوزير
]b]عندما زارنا الوزير
لماذا يجب أن نكون بــــ1000 خير ؟
جرت العادة كلما عرفت مسبقا بأن ضيفا سيزورني أن أعد كل شيء على غير عادته و طبيعته ...مثلا و إن كان منزلي نظيفا إلا أنني أعيد تنظيفه ، فأغير الزرابي ، و أغير الأغطية ، و أغير الستائر ... ناهيك عن المسح و الشفط ، و .... و ..... ، و أما المطبخ فحدث و لا حرج .... أشهى المأكولات ....و يا عيني على سينية القهوة .... المهم هكذا جرت العادة .... حتى أسميت هذه العادة بسياسة أو نظام (الكموفلاج) .
لا أخفي عليكم ... كثيرا ما كنت أجلس متعبة بعد هذه الرحلة الماراطونية أسأل ..... لماذا أجهد نفسي و أرهقها لهذا الحد ، و لماذا يجب أن أبين لضيفي و زائري بأنني بألف خير ، و بأنه على الرحب و السعة .
عندما أفكر في هذا تعود إلى ذاكرتي بعض الموروثات التي لا تناقش ... فأغضّ الطرف و أنسى تعبي ..... و هكذا جرت العادة دائما .
و لكن يبدو بأن عادتي ، لا تخصني وحدي ... فأغلب السيدات مثلي يحسنّ سياسة (الكموفلاج) إلى أقصى حد ... لا ... ليس هن فقط ... بل حتى بعض الهيئات و المؤسسات ... فبلديتي مثلا عندما تشم خبر مرور مسؤول ما تنطلق أشغالها ، فتعلق الأعلام ، و المصابيح ، و تصلح قنوات صرف المياه .... و .... و ....
و مدينتي أيضا إذا شمت رائحة زيارة مسؤول أكبر حدث فيها العجب ... مرات عديدة كنت أنام ليلا في قسنطينة .... و أنهض صباحا في دبي أو فنسيا ... شوارع نظيفة ... سماء صافية ... مناطق خضراء نبتت فيها ـ و يا للعجب ـ الزهور و الأشجار الطبيعية ، و ليست أبدا مصطنعة ... لم أكن أستغرب أبدا ، و واضح تماما بأن السياسة نتقنها كلّنا ... و عفوا هي سياسة المنازل و ربات البيوت .
السياسة تتكرر دائما معنا .... حتى صارت مملة ، و لا طائل منها ... و بيني و بينكم عرفت بأنها سياسة عقيمة .... ربما لأنها آذتني معنويا مع أخر زيارة لوزير التربية و التعليم لمدينتي .... هذه الزيارة التي كما عبر عنها الإعلام كانت لتفقد حال الولاية تربويا ... و هي زيارة كنت أترقبها كما ظل العديد من الأساتذة و المعلمين يرقبونها ... و ربما كانوا أغبياء مثلي يتوقعون أن يجمعنا الوزير ، و أن نحاوره و يحاورنا فمن منا أقدر على نقل الواقع التربوي ، فنحن من كنّا سنختصره له لأننا من نمارس المهنة ميدانيا بعيدا عن التنظير .
و لكن وزيرنا (هفوه) أيضا ... نقلوه إلى مؤسسات قضى مدراؤها جزءا من عطلتهم الشتوية في التنظيف و الترقيع ، حتى بدت هذه المؤسسات بـــــ1000 خير ... الكل له جهاز كمبيوتر ... و الكل سعيد و يبتسم ... أما سيرورة المناهج فكانت عادية ... و أما المناهج فكانت خفيفة على الأساتذة و المتمدرسين .... و أما محافظ التلاميذ ....فمن قال إنها ثقيلة .....
ذهب الوزير ... و ترك الجميع في سعادة و هناء .
رغم أنه لو مال قليلا عن مسار موكبه المسطر ... لشاهد مناظر أخرى .... مثلا لكان قد عايش عن قرب قرف الطلبة و إضرابهم على أساتذتهم الذين صار همهم الوحيد إنهاء البرامج دون مراعاة فهم الطلبة .... وقتها ربما كنت قد هدأت من روع الطلبة و طمأنتهم ... و ربما كنت قد طالبت الأساتذة بالتريث ، و طالبتهم بأن يكون الهدف الأسمى عندهم هو الطالب و ليس إنهاء البرنامج ....
لو مال قليلا عن مسار موكبه لشاهد منظر تلاميذ المدارس و هم يخرجون شعتا غبرا بعد عدد من المواد ... و هم مرهقون ، مدججون في يسارهم قطع الخبز المدهون ببعض التونة ، و في يمينهم علبة زبادي ... أو حبة بيض ... عموما و أن شكرتم على اللمجة التي تستفيد منها مدرسة دون أخرى في حي واحد ، إلا أن منظر تلاميذنا مخزي ... يشعرني بالمهانة و أنا أراهم يتناولون وجباتهم في الشوارع و الطرقات ... ربما لو كنت ملت قليلا لاستأت ـ مثلي ـ لهذه المظاهر و لألزمت القائمين على توزيع هذه الوجبات بكرامة ، كأن تقدم للتلاميذ في أكياس بلاستيكية ، و أن يذكرونهم ـ لأنهم صغار ـ بآداب الأكل و الطريق ، و إلا ما قيمة دروسهم الكثيرة في التربيتين الإسلامية و المدنية .
حسن ... و لو ملت قليلا أيضا لوجدت مؤسستي .... و لوجدتني .... و لعرفتني مباشرة ، لأنني أبتسم دائما رغم أن الكل غاضب مني ، و مكشر في وجهي ... لأنني .... ، حسن ... ما عاد الأمر مهما ، و لكن لو كنت قد ملت ربما لاختلف الأمر بعض الشيء ... ربما مثلا شكرناك على بعض مساعيك الجيدة ، و ربما حدثناك عن بعض أشيائنا الجميلة كنسب النجاح عندنا ، و عن طاقاتنا و قدراتنا التي انعكست على أبنائنا المتميزين ... و لكن بالمقابل كنا سنحدثك عن بعض ما هو غير جميل ... كخصخصة المؤسسة رغم عموميتها ... كنّا سنحدثك عن الفساد الإداري و الحقرة المسلطة علينا ... ، و أيضا كانت بالتأكيد ستحدثك الإدارة عن إهمالنا ... عن تأخرنا ... عن غياباتنا المتكررة ... وعن ... و عن ....
لو كنت قد ملت قليلا لوفرت علينا تعبا كثيرا ... لكنت مثلا قد وزعت علينا مهامنا الحقيقية ... نحن الأساتذة للتعليم ... و هذا المدير لإدارة المؤسسة ... و الأهم كنت ستوقظ السيدة الناظرة من سباتها ... و كنت ستخرج مراقبنا العام من جحر مكتبه ليهتم بأمر أبنائنا قليلا ....
لو ملت قليلا ربما لكنت فاصلا في قضايا خاصة بين بعض زملائي و مديرهم ، هذه القضايا التي وصلت المحاكم .... و كنت بالمقابل قد خلصتنا من ( تشيكير ) الإدارة ... و ربما كنت قد خلصت الإدارة منّا ، و ربما كنت قد كبحت من تعجرفي و غروري .... و ربما ... و ربما ....
لو ملت قليلا عن مسارك لشاهدت الحقيقة ، حقيقة تافهة و لكنها حقيقة واقع مؤسساتنا التربوية ... و لا أطن بأنها حقيقة فضيعة ، هذا لأنها تعالج لو نظرنا إليها عارية دون تمويه و دون تزين ....
ماذا كان سيحدث لو عرف الوزير بأننا تربويا لسنا بخير ... أكيد كان سيسعى إلى تحقيق بعضه ... أين الخطأ في أن يرانا على الطبيعة ( قسم يفوق عدد تلاميذه الأربعين ... تلميذ ضيعته المقاربة بالكفاءات ...أستاذ مكبل بمناهج لم يجتهد أبدا في فهمها ، و مزروب فقط على إنهاء البرنامج ... نتائج سيئة ... إهمال على كل الأصعدة ...... و ... و .....)
ماذا كان سيحدث ؟؟؟
فكرت طويلا في هذا السؤال ، و في كل مرة كنت واثقة بأنه كان سيحدث الكثير ،و لكن لو ملت قليلا عن مسارك .
....و لكنك مع الأسف لم تميل ....... و ذهبت و أنت تعتقد بأننا تربويا بـــ1000 خير .
حسن .... لا بد أن تعرف سيدي الوزير بأننا أبدا لسنا بخير .
سهام بوخروف
يوم 02/01/2011
عندما زارنا الوزير [/b]
لماذا يجب أن نكون بــــ1000 خير ؟
جرت العادة كلما عرفت مسبقا بأن ضيفا سيزورني أن أعد كل شيء على غير عادته و طبيعته ...مثلا و إن كان منزلي نظيفا إلا أنني أعيد تنظيفه ، فأغير الزرابي ، و أغير الأغطية ، و أغير الستائر ... ناهيك عن المسح و الشفط ، و .... و ..... ، و أما المطبخ فحدث و لا حرج .... أشهى المأكولات ....و يا عيني على سينية القهوة .... المهم هكذا جرت العادة .... حتى أسميت هذه العادة بسياسة أو نظام (الكموفلاج) .
لا أخفي عليكم ... كثيرا ما كنت أجلس متعبة بعد هذه الرحلة الماراطونية أسأل ..... لماذا أجهد نفسي و أرهقها لهذا الحد ، و لماذا يجب أن أبين لضيفي و زائري بأنني بألف خير ، و بأنه على الرحب و السعة .
عندما أفكر في هذا تعود إلى ذاكرتي بعض الموروثات التي لا تناقش ... فأغضّ الطرف و أنسى تعبي ..... و هكذا جرت العادة دائما .
و لكن يبدو بأن عادتي ، لا تخصني وحدي ... فأغلب السيدات مثلي يحسنّ سياسة (الكموفلاج) إلى أقصى حد ... لا ... ليس هن فقط ... بل حتى بعض الهيئات و المؤسسات ... فبلديتي مثلا عندما تشم خبر مرور مسؤول ما تنطلق أشغالها ، فتعلق الأعلام ، و المصابيح ، و تصلح قنوات صرف المياه .... و .... و ....
و مدينتي أيضا إذا شمت رائحة زيارة مسؤول أكبر حدث فيها العجب ... مرات عديدة كنت أنام ليلا في قسنطينة .... و أنهض صباحا في دبي أو فنسيا ... شوارع نظيفة ... سماء صافية ... مناطق خضراء نبتت فيها ـ و يا للعجب ـ الزهور و الأشجار الطبيعية ، و ليست أبدا مصطنعة ... لم أكن أستغرب أبدا ، و واضح تماما بأن السياسة نتقنها كلّنا ... و عفوا هي سياسة المنازل و ربات البيوت .
السياسة تتكرر دائما معنا .... حتى صارت مملة ، و لا طائل منها ... و بيني و بينكم عرفت بأنها سياسة عقيمة .... ربما لأنها آذتني معنويا مع أخر زيارة لوزير التربية و التعليم لمدينتي .... هذه الزيارة التي كما عبر عنها الإعلام كانت لتفقد حال الولاية تربويا ... و هي زيارة كنت أترقبها كما ظل العديد من الأساتذة و المعلمين يرقبونها ... و ربما كانوا أغبياء مثلي يتوقعون أن يجمعنا الوزير ، و أن نحاوره و يحاورنا فمن منا أقدر على نقل الواقع التربوي ، فنحن من كنّا سنختصره له لأننا من نمارس المهنة ميدانيا بعيدا عن التنظير .
و لكن وزيرنا (هفوه) أيضا ... نقلوه إلى مؤسسات قضى مدراؤها جزءا من عطلتهم الشتوية في التنظيف و الترقيع ، حتى بدت هذه المؤسسات بـــــ1000 خير ... الكل له جهاز كمبيوتر ... و الكل سعيد و يبتسم ... أما سيرورة المناهج فكانت عادية ... و أما المناهج فكانت خفيفة على الأساتذة و المتمدرسين .... و أما محافظ التلاميذ ....فمن قال إنها ثقيلة .....
ذهب الوزير ... و ترك الجميع في سعادة و هناء .
رغم أنه لو مال قليلا عن مسار موكبه المسطر ... لشاهد مناظر أخرى .... مثلا لكان قد عايش عن قرب قرف الطلبة و إضرابهم على أساتذتهم الذين صار همهم الوحيد إنهاء البرامج دون مراعاة فهم الطلبة .... وقتها ربما كنت قد هدأت من روع الطلبة و طمأنتهم ... و ربما كنت قد طالبت الأساتذة بالتريث ، و طالبتهم بأن يكون الهدف الأسمى عندهم هو الطالب و ليس إنهاء البرنامج ....
لو مال قليلا عن مسار موكبه لشاهد منظر تلاميذ المدارس و هم يخرجون شعتا غبرا بعد عدد من المواد ... و هم مرهقون ، مدججون في يسارهم قطع الخبز المدهون ببعض التونة ، و في يمينهم علبة زبادي ... أو حبة بيض ... عموما و أن شكرتم على اللمجة التي تستفيد منها مدرسة دون أخرى في حي واحد ، إلا أن منظر تلاميذنا مخزي ... يشعرني بالمهانة و أنا أراهم يتناولون وجباتهم في الشوارع و الطرقات ... ربما لو كنت ملت قليلا لاستأت ـ مثلي ـ لهذه المظاهر و لألزمت القائمين على توزيع هذه الوجبات بكرامة ، كأن تقدم للتلاميذ في أكياس بلاستيكية ، و أن يذكرونهم ـ لأنهم صغار ـ بآداب الأكل و الطريق ، و إلا ما قيمة دروسهم الكثيرة في التربيتين الإسلامية و المدنية .
حسن ... و لو ملت قليلا أيضا لوجدت مؤسستي .... و لوجدتني .... و لعرفتني مباشرة ، لأنني أبتسم دائما رغم أن الكل غاضب مني ، و مكشر في وجهي ... لأنني .... ، حسن ... ما عاد الأمر مهما ، و لكن لو كنت قد ملت ربما لاختلف الأمر بعض الشيء ... ربما مثلا شكرناك على بعض مساعيك الجيدة ، و ربما حدثناك عن بعض أشيائنا الجميلة كنسب النجاح عندنا ، و عن طاقاتنا و قدراتنا التي انعكست على أبنائنا المتميزين ... و لكن بالمقابل كنا سنحدثك عن بعض ما هو غير جميل ... كخصخصة المؤسسة رغم عموميتها ... كنّا سنحدثك عن الفساد الإداري و الحقرة المسلطة علينا ... ، و أيضا كانت بالتأكيد ستحدثك الإدارة عن إهمالنا ... عن تأخرنا ... عن غياباتنا المتكررة ... وعن ... و عن ....
لو كنت قد ملت قليلا لوفرت علينا تعبا كثيرا ... لكنت مثلا قد وزعت علينا مهامنا الحقيقية ... نحن الأساتذة للتعليم ... و هذا المدير لإدارة المؤسسة ... و الأهم كنت ستوقظ السيدة الناظرة من سباتها ... و كنت ستخرج مراقبنا العام من جحر مكتبه ليهتم بأمر أبنائنا قليلا ....
لو ملت قليلا ربما لكنت فاصلا في قضايا خاصة بين بعض زملائي و مديرهم ، هذه القضايا التي وصلت المحاكم .... و كنت بالمقابل قد خلصتنا من ( تشيكير ) الإدارة ... و ربما كنت قد خلصت الإدارة منّا ، و ربما كنت قد كبحت من تعجرفي و غروري .... و ربما ... و ربما ....
لو ملت قليلا عن مسارك لشاهدت الحقيقة ، حقيقة تافهة و لكنها حقيقة واقع مؤسساتنا التربوية ... و لا أطن بأنها حقيقة فضيعة ، هذا لأنها تعالج لو نظرنا إليها عارية دون تمويه و دون تزين ....
ماذا كان سيحدث لو عرف الوزير بأننا تربويا لسنا بخير ... أكيد كان سيسعى إلى تحقيق بعضه ... أين الخطأ في أن يرانا على الطبيعة ( قسم يفوق عدد تلاميذه الأربعين ... تلميذ ضيعته المقاربة بالكفاءات ...أستاذ مكبل بمناهج لم يجتهد أبدا في فهمها ، و مزروب فقط على إنهاء البرنامج ... نتائج سيئة ... إهمال على كل الأصعدة ...... و ... و .....)
ماذا كان سيحدث ؟؟؟
فكرت طويلا في هذا السؤال ، و في كل مرة كنت واثقة بأنه كان سيحدث الكثير ،و لكن لو ملت قليلا عن مسارك .
....و لكنك مع الأسف لم تميل ....... و ذهبت و أنت تعتقد بأننا تربويا بـــ1000 خير .
حسن .... لا بد أن تعرف سيدي الوزير بأننا أبدا لسنا بخير .
سهام بوخروف
يوم 02/01/2011
عندما زارنا الوزير [/b]
بوخروف سهام- عضو نشط
- عدد الرسائل : 121
نقاط : 162
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
رد: عندما زارنا الوزير
نعم لسنا أبدا بألف خير
ولكن هل ترى وزيزنا المبجل يتكرم ليدخل منتدانا المتواضع ليشنف اسماعه ببعض ما يعانيه تعليمنا .. وماكانت سهام عاقدة العزم لتسمعه اياه لو انه مال قليلا قليــــــلا .
ربما لوكنت مكانه لملت كثيرا ولجلت كثيرا كثيرا ولغيرت كثيرا كثيرا كثيـــــــــرا .
تحياتي
ولكن هل ترى وزيزنا المبجل يتكرم ليدخل منتدانا المتواضع ليشنف اسماعه ببعض ما يعانيه تعليمنا .. وماكانت سهام عاقدة العزم لتسمعه اياه لو انه مال قليلا قليــــــلا .
ربما لوكنت مكانه لملت كثيرا ولجلت كثيرا كثيرا ولغيرت كثيرا كثيرا كثيـــــــــرا .
تحياتي
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
مواضيع مماثلة
» ما رايك ان غير الوزير اساتدتك من افواه التلاميذ فلا تنزعجوا
» الى (حخامة)الوزير الاول وفي حجره وزير السكن الجزائر ممكن يرضعون لي
» الوزير المكلف بالنظام العام والاداب العامة يامر والي ميلة بتدشين ابواب مفتوحة
» عندما غضب عمر بن الخطاب
» عندما يشتد غضبك
» الى (حخامة)الوزير الاول وفي حجره وزير السكن الجزائر ممكن يرضعون لي
» الوزير المكلف بالنظام العام والاداب العامة يامر والي ميلة بتدشين ابواب مفتوحة
» عندما غضب عمر بن الخطاب
» عندما يشتد غضبك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo