مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
الأسلوب والأسلوبية....
صفحة 1 من اصل 1
الأسلوب والأسلوبية....
الأسلوب والأسلوبية :
عرفتالأسلوبية ومنذ نشأتها بدراسة النصوص الأدبية دراسة علمية، وهي تحاول في ذلك رصدالخصائص الجزئية والكلية المميزة لكل نص، وذلك من أجل قول كلمة تمثل السماتالمختلفة للنصوص على أنها راعت جميع المسائل المتصلة بالذوق، والإحساس الإنساني ،إلا أن ذلك يجب أن يكون لاحقاً للخصائص العلمية، وقد شاع جدل بين النقاد والباحثينحول صلة الأسلوب بالأسلوبية فـ " ما زال مفهوم الأسلوب غامضاً ملتبساً لا بسبب نقصما كتب عنه وإنما لكثرة تداوله بين النقاد والدارسين، فقد تعددت تعريفاته وتنوعتمقاصد الباحثين في إيراده، وهو بصورة مجملة بعرض للطريقة الفنية في التعبير عنالدلالات أو المعاني لكنه يمتزج في أحيان كثيرة بمفاهيم متعددة في البلاغة والنحووسائر العلوم اللغوية فكل باحث يحمله الى مرجعيته ويعرفه اعتماداً على الحقل الذيينوي التعرض له" ويمكن أن يعني الأسلوب الكيفية التي يستخدم فيها المبدع أداة أووسيلة ما في الكتابة أو " هو استخدام الكاتب لأدوات تعبيرية من أجل غايات أدبيةويتميز في النتيجة من القواعد التي تحدد معنى الأشكال وصوابها " ويختلط استخدام كلمن الأسلوبية والأسلوب في الدراسات لاقترابهما وتداخلهما ، مع أن الأسلوب تحددتدائرته ووظيفته في الدراسات الأسلوبية الحديثة التي طمحت الى تحويل الأسلوبية الىعلم يختص بدراسة الأساليب .
وتحيط الأسلوبية برقعة اللغة كلها، فجميعالظواهر اللغوية ابتداءً من الأصوات حتى أبنية الجمل الأكثر تركيباً هي فضاء حريبالاكتشاف ، ويمكن بالأسلوبية أن تكشف عن خصيصة أساسية في اللغة المدروسة ، فجميعالوقائع اللغوية مهما تكن ، يمكن أن تشف عن لمحة من حياة الفكر بأكملها ، منظوراًإليها من زاوية خاصة كالزاوية الصوتية أو التركيبية أو الصرفية وغيرها، فتهتمالأسلوبية بدراسة وصفية ، وبما أن المبدع يعتمد على اللغة بوصفها المادة الأساسيةفي عمله الإبداعي فإن الأسلوبية تتبع طريقة استخدام اللغة من التفاصيل والجزيئاتبحيث تخرج بتعميمات يمكن إجمالها في ما يلي :
المنظور الإحصائي :
تنظر الأسلوبية الى معدل التكرار لبعض العناصر اللغوية، والذي يتكرر أكثرمن غيره وبصورة جلية، على أنه أولى بالدراسة من غيره ، لأن تكراره يعني سمة أسلوبيةفي النص، وأن المبدع يعول عليه أكثر من غيره ، لكن الإحصاء لا يمثل سوى القاعدةالتي تنطلق منها الأسلوبية ، بحيث يكتمل مع التفسير والتحليل والاستقراء والمبالغةفي الجانب الإحصائي، مع إهمال النواحي الدلالية قد يؤديان الى تحويل النصوص الىمواد صماء، تراوح مكانها خانقة روح النص ، ويذكر أن الجانب الإحصائي" ليس غايةالدراسة الأسلوبية، بل ولا يمثل مبتغاها" .
مبدأ الانزياح والغرابة :
يرى بعض الباحثين أن العدول يتصل بالصور البلاغية كلها ، وهي تعملبخرقها الدائم لسنن اللغة ، فإذا كانت اللغة في المنظور الوظيفي وسيلة للتواصل منأقرب الطرق ، وبأقل جهد ، فإن الشعر يسعى إلى عرقلة هذه الوظيفة بطرق متعددة "إذ إناللغة تسعى إلى ضمان سلامة الرسالة لكن بطريقة الاختلافات الصوتية متيحة للتماثلالصوتي والقافية والوزن عرقلة قوانين اللغة في وظيفتها الفطرية الأولى ومخالفة لهامخالفة صريحة" وليس خرق اللغة سوى مرحلة أولية من عملية الانزياح الكبرى فتتلوهاالمرحلة التأويلية التي تعيد الصورة الى حظيرة اللغة ، ولابد في الشعر من حضورالوظيفة التوصيلية وإلا فقد الشعر جزءاً من انتمائه الى اللغة، فالخطاب الشعري خطابلغوي توصيلي أولاً وتهيمن فيه الوظيفة الشعرية الخاصة به دون أن تغيب الوظيفةالتوصيلية الأولى ،ومن هنا لا يكون الشعر نقيضا للغة التواصلية إلا في المرحلةالأولى ، ثم تعيد انتماءه إليها بعد تراجع بعض مظاهر الوظيفة الشعرية ، وكثيرا مانلمس ذلك لدى المتلقي الذي يدخل إليه الشعر بواسطة الهالة البلاغية الصورية ، ثم ماتلبث أن تتراجع ، ليستقر موجزاً مجرداً عائداً بذلك الى المرحلة الأولى "التوصيلية" ونظرا الى أن الوظيفة الشعرية حاضرة في مستويات مختلفة من كل خطاب تواصلي لغوي ،فإن تحديد المعيار المنزاح عنه يغدو معضلة ، وتجد نظريه الانزياح ـ باعتبارها إجراءلغويا ـ بعداً مهماً في التراث البلاغي العربي كالحديث عن المجاز، والعدول والتوسع، ولعل نظرية الانزياح الأسلوبية ـ وفي ديباجتها المتقدمة ـ جاءت لتفسر ماعبر عنهمنذ القديم بالغرابة والعجب.
قال الجاحظ :[أن الشيء من غيرمعدنه أغرب ، وكلما كان أغرب كان أبعد في الوهم ، وكلما كان أبعد في الوهم كان أظرف، وكلما كان أظرف ، كان أعجب ، وكلما كان أعجب كان أبدع"] ولا يعد كل انحراف أسلوباًإذ لا بد أن يصاحبه وظيفة جمالية وتعبيرية ويمكن أن تبدأ الخطوات في التحليلالأسلوبي بـ " مراجعة ومراقبة الانحرافات، كتكرار صوت أو قلب نظام كلمات ، أو بناءتسلسلات متشابكة من الجمل ، وكل ذلك يخدم وظيفة جمالية كالتأكيد أو الوضوح أو عكسذلك كالغموض ، أو الطمس المبرر جمالياً للفروق" .
مبدأ الاختيار :
وهو عمليةالانتقاء المدروس للطرائق اللغوية المناسبة من قلب النظام اللغوي، وذلك لتأديةالمعنى والتعبير عنه، حيث " يتم ذلك على أساس من التعادل أو التشابه أو الاختلاف،أي على أساس الترادف والتحالف" . على أن الأسلوب يمكن اكتشافه والتنبؤ بمعالمهوخصائصه من خلال " الاختيار الواعي لأدوات التعبير " ،وتسمى عملية اختيار مفرداتاللغة بمفاتيح النص .
التأليف :-
ويعنى بالجانب التركيبي النحوي، فتوضع المقولات النحوية المنتظر ظهورها في مقابلات ومتباينات، أي " مجموعة أجزاءالخطاب القابلة للإعراب أو غير القابلة له مثل الأعداد والأجناس، والحالات ودرجاتالمشابهة والزمن والصيغ" ، إذ يتم التركيب على أساس التشابك بين المتواليات،والتقارب بين العناصر المتجاورة، بمعنى أن يتم التوافق بين المعاني النفسية المرادالتعبير عنها، وطريقة الاداء اللغوي لها عن طريق النظر في القيم النحوية، التيتراعى خلال تأليف العبارة .
" وباختيار الكاتب أو المتكلم لأدواته التعبيرية، منالرصيد المعجمي للغة ثم تركيبه لها ، تركيبا تقتضي بعضه قوانين النحو ، وتسمح ببعضهالآخر سبيل التصرف عند الاستعمال ، أي عرضه مبدأ التعادل في محور الاختيار على محورالتركيب، فتتحدد أدبية النص أو وظيفتهالشعرية ، على أننا في هذا المقام نردالجميل لعالم العربية الجليل عبد القاهر الجرجاني، لريادته هذا الحقل منذ قديمالزمان حيث قال :" والألفاظ لا تفيد حتى تؤلف ضرباً خاصاً من التأليف ، ويعمد بهاالى وجه دون وجه من التركيب والترتيب ، فلو أنك عمدت إلى بيت شعر ، فعددت كلماتهعدا كيف جاء واتفق ، أبطلت نضده ، ونظامه الذي بني عليه ، وفيه أفرغ المعنى ، لأنالمراد نحو أن تقول في :"قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل": منزل قفا من نبك حبيب ،أخرجته من كمال البيان الى مجال الهذيان" .
عرفتالأسلوبية ومنذ نشأتها بدراسة النصوص الأدبية دراسة علمية، وهي تحاول في ذلك رصدالخصائص الجزئية والكلية المميزة لكل نص، وذلك من أجل قول كلمة تمثل السماتالمختلفة للنصوص على أنها راعت جميع المسائل المتصلة بالذوق، والإحساس الإنساني ،إلا أن ذلك يجب أن يكون لاحقاً للخصائص العلمية، وقد شاع جدل بين النقاد والباحثينحول صلة الأسلوب بالأسلوبية فـ " ما زال مفهوم الأسلوب غامضاً ملتبساً لا بسبب نقصما كتب عنه وإنما لكثرة تداوله بين النقاد والدارسين، فقد تعددت تعريفاته وتنوعتمقاصد الباحثين في إيراده، وهو بصورة مجملة بعرض للطريقة الفنية في التعبير عنالدلالات أو المعاني لكنه يمتزج في أحيان كثيرة بمفاهيم متعددة في البلاغة والنحووسائر العلوم اللغوية فكل باحث يحمله الى مرجعيته ويعرفه اعتماداً على الحقل الذيينوي التعرض له" ويمكن أن يعني الأسلوب الكيفية التي يستخدم فيها المبدع أداة أووسيلة ما في الكتابة أو " هو استخدام الكاتب لأدوات تعبيرية من أجل غايات أدبيةويتميز في النتيجة من القواعد التي تحدد معنى الأشكال وصوابها " ويختلط استخدام كلمن الأسلوبية والأسلوب في الدراسات لاقترابهما وتداخلهما ، مع أن الأسلوب تحددتدائرته ووظيفته في الدراسات الأسلوبية الحديثة التي طمحت الى تحويل الأسلوبية الىعلم يختص بدراسة الأساليب .
وتحيط الأسلوبية برقعة اللغة كلها، فجميعالظواهر اللغوية ابتداءً من الأصوات حتى أبنية الجمل الأكثر تركيباً هي فضاء حريبالاكتشاف ، ويمكن بالأسلوبية أن تكشف عن خصيصة أساسية في اللغة المدروسة ، فجميعالوقائع اللغوية مهما تكن ، يمكن أن تشف عن لمحة من حياة الفكر بأكملها ، منظوراًإليها من زاوية خاصة كالزاوية الصوتية أو التركيبية أو الصرفية وغيرها، فتهتمالأسلوبية بدراسة وصفية ، وبما أن المبدع يعتمد على اللغة بوصفها المادة الأساسيةفي عمله الإبداعي فإن الأسلوبية تتبع طريقة استخدام اللغة من التفاصيل والجزيئاتبحيث تخرج بتعميمات يمكن إجمالها في ما يلي :
المنظور الإحصائي :
تنظر الأسلوبية الى معدل التكرار لبعض العناصر اللغوية، والذي يتكرر أكثرمن غيره وبصورة جلية، على أنه أولى بالدراسة من غيره ، لأن تكراره يعني سمة أسلوبيةفي النص، وأن المبدع يعول عليه أكثر من غيره ، لكن الإحصاء لا يمثل سوى القاعدةالتي تنطلق منها الأسلوبية ، بحيث يكتمل مع التفسير والتحليل والاستقراء والمبالغةفي الجانب الإحصائي، مع إهمال النواحي الدلالية قد يؤديان الى تحويل النصوص الىمواد صماء، تراوح مكانها خانقة روح النص ، ويذكر أن الجانب الإحصائي" ليس غايةالدراسة الأسلوبية، بل ولا يمثل مبتغاها" .
مبدأ الانزياح والغرابة :
يرى بعض الباحثين أن العدول يتصل بالصور البلاغية كلها ، وهي تعملبخرقها الدائم لسنن اللغة ، فإذا كانت اللغة في المنظور الوظيفي وسيلة للتواصل منأقرب الطرق ، وبأقل جهد ، فإن الشعر يسعى إلى عرقلة هذه الوظيفة بطرق متعددة "إذ إناللغة تسعى إلى ضمان سلامة الرسالة لكن بطريقة الاختلافات الصوتية متيحة للتماثلالصوتي والقافية والوزن عرقلة قوانين اللغة في وظيفتها الفطرية الأولى ومخالفة لهامخالفة صريحة" وليس خرق اللغة سوى مرحلة أولية من عملية الانزياح الكبرى فتتلوهاالمرحلة التأويلية التي تعيد الصورة الى حظيرة اللغة ، ولابد في الشعر من حضورالوظيفة التوصيلية وإلا فقد الشعر جزءاً من انتمائه الى اللغة، فالخطاب الشعري خطابلغوي توصيلي أولاً وتهيمن فيه الوظيفة الشعرية الخاصة به دون أن تغيب الوظيفةالتوصيلية الأولى ،ومن هنا لا يكون الشعر نقيضا للغة التواصلية إلا في المرحلةالأولى ، ثم تعيد انتماءه إليها بعد تراجع بعض مظاهر الوظيفة الشعرية ، وكثيرا مانلمس ذلك لدى المتلقي الذي يدخل إليه الشعر بواسطة الهالة البلاغية الصورية ، ثم ماتلبث أن تتراجع ، ليستقر موجزاً مجرداً عائداً بذلك الى المرحلة الأولى "التوصيلية" ونظرا الى أن الوظيفة الشعرية حاضرة في مستويات مختلفة من كل خطاب تواصلي لغوي ،فإن تحديد المعيار المنزاح عنه يغدو معضلة ، وتجد نظريه الانزياح ـ باعتبارها إجراءلغويا ـ بعداً مهماً في التراث البلاغي العربي كالحديث عن المجاز، والعدول والتوسع، ولعل نظرية الانزياح الأسلوبية ـ وفي ديباجتها المتقدمة ـ جاءت لتفسر ماعبر عنهمنذ القديم بالغرابة والعجب.
قال الجاحظ :[أن الشيء من غيرمعدنه أغرب ، وكلما كان أغرب كان أبعد في الوهم ، وكلما كان أبعد في الوهم كان أظرف، وكلما كان أظرف ، كان أعجب ، وكلما كان أعجب كان أبدع"] ولا يعد كل انحراف أسلوباًإذ لا بد أن يصاحبه وظيفة جمالية وتعبيرية ويمكن أن تبدأ الخطوات في التحليلالأسلوبي بـ " مراجعة ومراقبة الانحرافات، كتكرار صوت أو قلب نظام كلمات ، أو بناءتسلسلات متشابكة من الجمل ، وكل ذلك يخدم وظيفة جمالية كالتأكيد أو الوضوح أو عكسذلك كالغموض ، أو الطمس المبرر جمالياً للفروق" .
مبدأ الاختيار :
وهو عمليةالانتقاء المدروس للطرائق اللغوية المناسبة من قلب النظام اللغوي، وذلك لتأديةالمعنى والتعبير عنه، حيث " يتم ذلك على أساس من التعادل أو التشابه أو الاختلاف،أي على أساس الترادف والتحالف" . على أن الأسلوب يمكن اكتشافه والتنبؤ بمعالمهوخصائصه من خلال " الاختيار الواعي لأدوات التعبير " ،وتسمى عملية اختيار مفرداتاللغة بمفاتيح النص .
التأليف :-
ويعنى بالجانب التركيبي النحوي، فتوضع المقولات النحوية المنتظر ظهورها في مقابلات ومتباينات، أي " مجموعة أجزاءالخطاب القابلة للإعراب أو غير القابلة له مثل الأعداد والأجناس، والحالات ودرجاتالمشابهة والزمن والصيغ" ، إذ يتم التركيب على أساس التشابك بين المتواليات،والتقارب بين العناصر المتجاورة، بمعنى أن يتم التوافق بين المعاني النفسية المرادالتعبير عنها، وطريقة الاداء اللغوي لها عن طريق النظر في القيم النحوية، التيتراعى خلال تأليف العبارة .
" وباختيار الكاتب أو المتكلم لأدواته التعبيرية، منالرصيد المعجمي للغة ثم تركيبه لها ، تركيبا تقتضي بعضه قوانين النحو ، وتسمح ببعضهالآخر سبيل التصرف عند الاستعمال ، أي عرضه مبدأ التعادل في محور الاختيار على محورالتركيب، فتتحدد أدبية النص أو وظيفتهالشعرية ، على أننا في هذا المقام نردالجميل لعالم العربية الجليل عبد القاهر الجرجاني، لريادته هذا الحقل منذ قديمالزمان حيث قال :" والألفاظ لا تفيد حتى تؤلف ضرباً خاصاً من التأليف ، ويعمد بهاالى وجه دون وجه من التركيب والترتيب ، فلو أنك عمدت إلى بيت شعر ، فعددت كلماتهعدا كيف جاء واتفق ، أبطلت نضده ، ونظامه الذي بني عليه ، وفيه أفرغ المعنى ، لأنالمراد نحو أن تقول في :"قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل": منزل قفا من نبك حبيب ،أخرجته من كمال البيان الى مجال الهذيان" .
توفيق- عضو متميز
- عدد الرسائل : 425
نقاط : 1075
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo