مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
حلم والدتي
صفحة 1 من اصل 1
حلم والدتي
حلم والدتي
مذكرات أرملة شهيد وابنيها
1958ـ1999
بسم الله الرحمن الرحيم
"وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} {الإسراء/23-24}.
مقدمة
هذا الكتاب هو حلم والدتي..
كتبته وفاء لمن ضحت بكل ما لديها من أجل تحقيق حلمها الأكبر أن أعيش أنا وأخي وأن نصلا إلى أعلى درجات العلم والمعرفة.
كتبته تقديرا لكل أرملة شهيد اعتبرت أن أبناءها وبناتها أمانة في عنقها تركهم لها من ضحى بنفسه في سبيل الله والوطن ليعيشوا أحرارا في بلدهم الجزائر، فكابدت وصارعت إلى أن حققت المبتغى وصانت هذه الأمانة أكثر مما تصون عيونها.
كتبته عرفانا لملايين الأمهات الجزائريات اللائي قدمن التضحية بعد الأخرى في صمت ومن غير أن يلتفت إليهن أحد.
هؤلاء النسوة، الحرائر، صانعات الرجال، والثروة، الماسكات على قيم الوطن بالنواجذ. حتى وإن لم يدخلن المدارس حتى وإن لم يتعلمن حرفا، إلا أنهن حافظن على الهوية، وعلى التاريخ، وعلى الأصالة، وعلى أمانة الشهداء، من غير أن يَسعين لكي يُعرفن أو يُشار إليهن بالبنان. كان شعارهن، الوفاء، التضحية، لأجل أن تعيش الجزائر حرة كريمة ولكي يعيش أبناؤهن في مجد آبائهم وعزة أمهاتهن..
لأجلهن جميعا كتبت، تفاصيل حياة والدتي باعتبارها تفاصيل حياة كل واحدة منهن، أو قطعة منها، ولكنها من نفس النسيج...
هؤلاء النسوة اللائي قليلا ما تُركز عليهن وسائل الإعلام. اللائي لا يعرفن كيف يُسوقن أنفسهن، اللائي يتحدث باسمهن الرجال والنساء ينبغي في كثير من الأحيان أن نقف لهن محيين وأن نُسجل هذه التحية في كتاب مثل هذا. يكتبه أحد أبنائهن، وفاء وتقديرا...
والدتي جدو خدوج، امرأة في مقتبل العمر، تركها والدي أرملة لا يزيد عمرها عن 28 سنة بعد أن ضحى بنفسه شهيدا نصرة للدين والوطن. لم تستكن ولم تستسلم، ولم توكل أمانة الطفلين أبناء الشهيد لآخرين، بل آلت على نفسها أن تقوم هي بكل شيء، من غير أن تملك أي شيء، لتواصل الجهاد الأكبر من أجلهما كما انتصر هو، والدي ومن معه في الجهاد الأصغر بما سكبوه من دم على أرض الجزائر الطاهرة.
وتمكنت بذلك بفضل عزيمتها، بفضل صبرها، بفضل تفانيها، بفضل حكمتها، أن تحقق الغايات التي سطرتها لابنيها في هذه الحياة. أن يَغرفا من العلم قدر المستطاع وأن يحصلا على أكبر الشهادات، وقد كان لها ذلك...
وأكدت للناس جميعا أن المرأة الجزائرية إذا ما أرادت، تستطيع وتُنجز وتُبهر بدون أخطاء تُذكر.
إلا أن الحياة لم تكن لتخضع فقد لإرادة والدتي فقد كانت هناك إرادات أخرى تسعى لفرض منطقها فيها، تتصارع فيما بينها، سياسيا، ماليا، إعلاميا، غير آبهة أحيانا بما يُحدِثُ صراعها المحتدم من ضحايا من بين النساء والأطفال قليلي الحيلة قليلي الوسيلة،هن والبراءة عنوان واحد.
هكذا كان حال والدتي، ما كادت تحس بأنها حققت حلمها، وبأنها أنجزت مهمتها، ما كادت تعرف ثمار تضحياتها، حتى اشتغلت بها السياسة وبتضحياتها كما اشتغلت بملايين الجزائريات مثلها. حتى وجدت أن ثمرة جهدها، ابنها الأصغر، يعصف به إعصار العشرية السوداء من غير أن يكون ذلك في مخططها ولا في مخططه، و تعصف به الرياح السوداء يُمنة ويسرة حتى كادت تَفقده...
إلا أنها قاومت، لم تستسلم، استمرت في الطريق الذي رسمته لنفسها، طوت صفحة ذلك الإعصار بما فيها من آلام وأحزان كما طواها ملايين الجزائريين وعاهدت نفسها أن يبقى ابناها وفيين لوطنهما مُحبّين لبلدهما مُضحيين من أجل ذلك.
كانت ترفض هجرة أيا منا، وترفض أن يقطف ثمار تضحيتها طرف آخر، أو أن يحول حلمها إلى كابوس. وهو ما حدث، عندما أراد أحدنا أن يفر بلده كالهارب بحثا عن مكان آمن، لم ترض بغير عودته، وعندما أراد الآخر أن يعيش بعيدا عن أهله وعشيرته يداويهم ويواسي جراحهم، رفضت ذلك. كان خيارها الوحيد أن يخدما شعبهما وأمتهما ولا بديل لهما عن بلدهما وإن جارت عليهما.
وكان لها هذا، وعاد ابنها الأصغر إلى بلده بعد محاولة الهجرة، وساهم بما استطاع في إعادة الاستقرار لبلده، وبقي الثاني طبيبا في خدمة الناس إلى أن اختاره الله إلى جواره. فماتت بعده روحيا قبل أن تغادر هذه الدنيا جسديا. وقبل أن تغادر بدأت مرحلة أخرى من التضحيات مع أحفادها من غير كلل ولا ملل، لأجل تحقيق حلم آخر، كان هو آخر حلم لها، ولأجل تقديم تضحيات أخرى كانت هي تضحياتها الأخيرة، فكان ذلك هو صمودها الأخير.
هذا المؤلف هو وصف لتفاصيل حياة هذه المرأة، والدتي أرملة الشهيد قلالة حشاني التي كابدت وصارعت حتى نكون، نحن الذين نرمز لمستقل الجزائر أوفياء لمبادئ الشهداء، مدركين أن مصلحتنا الأولى ليست في تحريك الجراح المؤلمة إنما هي في التصالح مع الذات ومع الآخرين، والتطلع إلى المستقبل..
ووفاء لحبها لهذا الوطن ولتضحيتها من أجله، ولتضحيات والدي، وكل الشهداء تجاوزت الحديث عن تلك الحقبة التي عانت فيها ككل الأمهات الجزائريات مما لحق أبنائهن، وخاصة ما لحق بي، من اعتقال وتشريد وتخويف، معتبرا أن ذلك كان كابوسا ناء بكلكله على صدورنا وأراد أن يقتل الحلم فينا، فزحزحناه عنا و تجاوزناه بخيار صعب ولكنه فعال كان يحمل عنوانا واحدا هو: المصالحة الوطنية.
كان هذا العنوان هو خيار والدتي، وخيارنا نحن، و خيار كل الجزائريين المخلصين لبلدهم وأمتهم والمتطلعين إلى المستقبل، لأنه عنوان تحقيق الحلم وتجديد الأمل و إزاحة ذلك الكابوس المرعب الذي سعى لقتلهما معا : الحلم والأمل.
أكتب هذا المؤلف لعلي أستطيع أن أبين حقيقة الجزائريات والجزائريين الذين يبقون دوما مرتبطين بدولتهم وبمؤسساتها مهما كانت شدة الإعصار، لسبب واحد أنهم دفعوا الثمن مسبقا لتوجد هذه الدولة وهذه المؤسسات،ولتستقل، ومن غير الممكن أن يفرطوا في ما دفعوا ثمنه مسبقا، دماء آبائهم وتضحيات أمهاتهم.
أكتب هذا المؤلف ليكون بذاته الدليل الحي أن حُلم والدتي قد تحقق وتضحيات والدي لم تذهب سُدى.
محمد سليم قلالة
الجزائر 22 رمضان 1431 هـ
2 سبتمبر 2010 م
مذكرات أرملة شهيد وابنيها
1958ـ1999
بسم الله الرحمن الرحيم
"وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} {الإسراء/23-24}.
مقدمة
هذا الكتاب هو حلم والدتي..
كتبته وفاء لمن ضحت بكل ما لديها من أجل تحقيق حلمها الأكبر أن أعيش أنا وأخي وأن نصلا إلى أعلى درجات العلم والمعرفة.
كتبته تقديرا لكل أرملة شهيد اعتبرت أن أبناءها وبناتها أمانة في عنقها تركهم لها من ضحى بنفسه في سبيل الله والوطن ليعيشوا أحرارا في بلدهم الجزائر، فكابدت وصارعت إلى أن حققت المبتغى وصانت هذه الأمانة أكثر مما تصون عيونها.
كتبته عرفانا لملايين الأمهات الجزائريات اللائي قدمن التضحية بعد الأخرى في صمت ومن غير أن يلتفت إليهن أحد.
هؤلاء النسوة، الحرائر، صانعات الرجال، والثروة، الماسكات على قيم الوطن بالنواجذ. حتى وإن لم يدخلن المدارس حتى وإن لم يتعلمن حرفا، إلا أنهن حافظن على الهوية، وعلى التاريخ، وعلى الأصالة، وعلى أمانة الشهداء، من غير أن يَسعين لكي يُعرفن أو يُشار إليهن بالبنان. كان شعارهن، الوفاء، التضحية، لأجل أن تعيش الجزائر حرة كريمة ولكي يعيش أبناؤهن في مجد آبائهم وعزة أمهاتهن..
لأجلهن جميعا كتبت، تفاصيل حياة والدتي باعتبارها تفاصيل حياة كل واحدة منهن، أو قطعة منها، ولكنها من نفس النسيج...
هؤلاء النسوة اللائي قليلا ما تُركز عليهن وسائل الإعلام. اللائي لا يعرفن كيف يُسوقن أنفسهن، اللائي يتحدث باسمهن الرجال والنساء ينبغي في كثير من الأحيان أن نقف لهن محيين وأن نُسجل هذه التحية في كتاب مثل هذا. يكتبه أحد أبنائهن، وفاء وتقديرا...
والدتي جدو خدوج، امرأة في مقتبل العمر، تركها والدي أرملة لا يزيد عمرها عن 28 سنة بعد أن ضحى بنفسه شهيدا نصرة للدين والوطن. لم تستكن ولم تستسلم، ولم توكل أمانة الطفلين أبناء الشهيد لآخرين، بل آلت على نفسها أن تقوم هي بكل شيء، من غير أن تملك أي شيء، لتواصل الجهاد الأكبر من أجلهما كما انتصر هو، والدي ومن معه في الجهاد الأصغر بما سكبوه من دم على أرض الجزائر الطاهرة.
وتمكنت بذلك بفضل عزيمتها، بفضل صبرها، بفضل تفانيها، بفضل حكمتها، أن تحقق الغايات التي سطرتها لابنيها في هذه الحياة. أن يَغرفا من العلم قدر المستطاع وأن يحصلا على أكبر الشهادات، وقد كان لها ذلك...
وأكدت للناس جميعا أن المرأة الجزائرية إذا ما أرادت، تستطيع وتُنجز وتُبهر بدون أخطاء تُذكر.
إلا أن الحياة لم تكن لتخضع فقد لإرادة والدتي فقد كانت هناك إرادات أخرى تسعى لفرض منطقها فيها، تتصارع فيما بينها، سياسيا، ماليا، إعلاميا، غير آبهة أحيانا بما يُحدِثُ صراعها المحتدم من ضحايا من بين النساء والأطفال قليلي الحيلة قليلي الوسيلة،هن والبراءة عنوان واحد.
هكذا كان حال والدتي، ما كادت تحس بأنها حققت حلمها، وبأنها أنجزت مهمتها، ما كادت تعرف ثمار تضحياتها، حتى اشتغلت بها السياسة وبتضحياتها كما اشتغلت بملايين الجزائريات مثلها. حتى وجدت أن ثمرة جهدها، ابنها الأصغر، يعصف به إعصار العشرية السوداء من غير أن يكون ذلك في مخططها ولا في مخططه، و تعصف به الرياح السوداء يُمنة ويسرة حتى كادت تَفقده...
إلا أنها قاومت، لم تستسلم، استمرت في الطريق الذي رسمته لنفسها، طوت صفحة ذلك الإعصار بما فيها من آلام وأحزان كما طواها ملايين الجزائريين وعاهدت نفسها أن يبقى ابناها وفيين لوطنهما مُحبّين لبلدهما مُضحيين من أجل ذلك.
كانت ترفض هجرة أيا منا، وترفض أن يقطف ثمار تضحيتها طرف آخر، أو أن يحول حلمها إلى كابوس. وهو ما حدث، عندما أراد أحدنا أن يفر بلده كالهارب بحثا عن مكان آمن، لم ترض بغير عودته، وعندما أراد الآخر أن يعيش بعيدا عن أهله وعشيرته يداويهم ويواسي جراحهم، رفضت ذلك. كان خيارها الوحيد أن يخدما شعبهما وأمتهما ولا بديل لهما عن بلدهما وإن جارت عليهما.
وكان لها هذا، وعاد ابنها الأصغر إلى بلده بعد محاولة الهجرة، وساهم بما استطاع في إعادة الاستقرار لبلده، وبقي الثاني طبيبا في خدمة الناس إلى أن اختاره الله إلى جواره. فماتت بعده روحيا قبل أن تغادر هذه الدنيا جسديا. وقبل أن تغادر بدأت مرحلة أخرى من التضحيات مع أحفادها من غير كلل ولا ملل، لأجل تحقيق حلم آخر، كان هو آخر حلم لها، ولأجل تقديم تضحيات أخرى كانت هي تضحياتها الأخيرة، فكان ذلك هو صمودها الأخير.
هذا المؤلف هو وصف لتفاصيل حياة هذه المرأة، والدتي أرملة الشهيد قلالة حشاني التي كابدت وصارعت حتى نكون، نحن الذين نرمز لمستقل الجزائر أوفياء لمبادئ الشهداء، مدركين أن مصلحتنا الأولى ليست في تحريك الجراح المؤلمة إنما هي في التصالح مع الذات ومع الآخرين، والتطلع إلى المستقبل..
ووفاء لحبها لهذا الوطن ولتضحيتها من أجله، ولتضحيات والدي، وكل الشهداء تجاوزت الحديث عن تلك الحقبة التي عانت فيها ككل الأمهات الجزائريات مما لحق أبنائهن، وخاصة ما لحق بي، من اعتقال وتشريد وتخويف، معتبرا أن ذلك كان كابوسا ناء بكلكله على صدورنا وأراد أن يقتل الحلم فينا، فزحزحناه عنا و تجاوزناه بخيار صعب ولكنه فعال كان يحمل عنوانا واحدا هو: المصالحة الوطنية.
كان هذا العنوان هو خيار والدتي، وخيارنا نحن، و خيار كل الجزائريين المخلصين لبلدهم وأمتهم والمتطلعين إلى المستقبل، لأنه عنوان تحقيق الحلم وتجديد الأمل و إزاحة ذلك الكابوس المرعب الذي سعى لقتلهما معا : الحلم والأمل.
أكتب هذا المؤلف لعلي أستطيع أن أبين حقيقة الجزائريات والجزائريين الذين يبقون دوما مرتبطين بدولتهم وبمؤسساتها مهما كانت شدة الإعصار، لسبب واحد أنهم دفعوا الثمن مسبقا لتوجد هذه الدولة وهذه المؤسسات،ولتستقل، ومن غير الممكن أن يفرطوا في ما دفعوا ثمنه مسبقا، دماء آبائهم وتضحيات أمهاتهم.
أكتب هذا المؤلف ليكون بذاته الدليل الحي أن حُلم والدتي قد تحقق وتضحيات والدي لم تذهب سُدى.
محمد سليم قلالة
الجزائر 22 رمضان 1431 هـ
2 سبتمبر 2010 م
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo