يجوعونا ورمضان يعطــــونا قفــه ..في مؤازرة فارس الذي راح ضحية جريمة قتل

الدولة معروفة بسياسة (جوع كلبك يتبعك).معروفة بـ( دزه يكالي الحيط ودير محلات الرئيس) المحلات اغلبها مرتعا للفسق والدعارة ومكانا للمخدرات اوفي حالات كارثية ولا من استفاد منها...خاصة في القرى والارياف..حاسي برقوق اولاد خلوف ذراع الطبال............ولنقس على هذا عبر التراب الوطني

عامل البريد والذي راح ضحية جريمة قتل من طرف دركي متقاعد انا اعتبر الدولة شريك فيها .وانا لما قلت على مراى ومسمع ممن حضروا تشييع الجنازة(لو كنتم دولة جريمة كهذه لم تكن لتحدث) كنت اعرف ما اقول ومتاسس .تراجع دفوعاتي الرابط:
http://unja.forumn.org/t3078-topic#7896

التضامن الصحيح ان يبقوا على راتب الفقيد كعامل بالبريد للبنات الثلاثة او ان يحددوا لكل واحدة راتب الى ان يتزوجن او يقضى الله امرا كان مفعولا..وليس بان يحضر الوالي ووزيرة الاتصال او التضامن تشييع الجنازة ثم ينفضوا وقد تظاهروا بانهم في خدمة الشعب ومتازرين معه في مصائبه.السوابق العدلية التي اعرفها عن الوالي توجد بالرابط:
https://difaf.ahlamontada.net/t4783-topic

ووضع هذه الحسابات الخاصة بالبنات الثلاثة تحت تصرف المحسنين والمحسنات بالمساجد وبمراكز البريد والبنوك بشلغوم العيد

1-تفاديا للريــاء
2-صيانة لكرامتهن من ان يمددن ايديهن لي او لغيري
3- اتقاء للشبهات(نظرة فسلام فكلام فموعد فلقاء)

علينا ان نفكر في كيفية تزويجهن وسترهن من شباب هو كفؤ لهن وهن كفؤ لهم.تحت اشراف اقربائهن.او بتكريس(القاضي ولي من لا ولي له).

الفقيد لم يتزوج وهو حق لنفسه عليه وفضل خدمة اخواته على ان يتزوج...الله يجازيه خيرا والله يكرم مثواه