مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
قيمة الإبداع وقمة الإمتاع والـ............
3 مشترك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
قيمة الإبداع وقمة الإمتاع والـ............
قيمة الإبداع وقمّة الإمتاع والـ...........ـ
كلما أشرع في تسجيل توقيع من توقيعات مهمة الإستخلاف بناء على منهجية موضوعية غير مخترقة إلا وتجدني في مواجهة ظاهرة تتبوأ موقع الأولوية لما أريد التعرض له ولكن في نفس السياق،فيغلب علي منطق الواقعية في التعامل مع الأفكار من مصدرها لأن القراء عادة يملون الأفكار غير المصحوبة بالأحداث الواقعية فينفر الكثير منهم من مطالعة الكثير من المقالات حتى ولو كانت ذات فائدة علمية ولربما تساهم إن عاجلا أو آجلا في تغيير محطات الصراع الفكري.
إن الكلام عن الإبداع وتثمين قيمته من الأهمية بمكان على مدار الأزمنة ولكن أسلوب التعاطي مع المبدعين وما ينثرونه بمختلف مشاربهم يجعل أهل الرأي يعيدون النظر في مراجعة تقييم التنوع الإبداعي وضرورة البحث عن منابع أخرى تصب في خدمة المجتمع مؤهلة لقيادة البناء الحضاري دون منازع.
إننا في الجزائر ومع الأسف الشديد صرنا في كثير من الأحيان نمضي ضد قناعاتنا في كل شيء وبخاصة الطبقة التي تحسب على المجتمع بأنها مثقفة .لقد وجد المثقفون أنفسهم ومعهم الكثير من العائلات الجزائرية المتشبثة بمشاهدة القناة الوطنية مرغمون على متابعة البرنامج التنافسي ( ألحان وشباب حتى النهاية ) وهذا يعتبر نوع من التحدي للقائمين على التلفزيون الوطني - الذين قالوا ذات مرة بأن المواطنين ليسوا مجبرين على مشاهدة قناتنا- !.
إن إسقراء آراء الكثير من الشباب من أبناء الجزائر العميقة يؤكد أن متابعة هذا الإبداع التلفزيوني والذي يضاف إلى ماسبقه من الإبداعات المزعومة وعددها كثير والتي تنتهي عادة بالتكريم المجاني والمبرمج ! ليس من قبيل ما يقدمه من فائدة تعود على البنية الإجتماعية لفئة المثقفين وعائلات الجزائر العميقة ، وإنما من قبيل التطلع إلى التنافس البريء الذي يشجعه الجزائريون ويعتبرون من هواته حيث يكرم المشاركون فيه على قدر نتاجهم الإبداعي، مما يؤكد أن القائمين على مشروع التلفزيون الوطني لايزالون في حاجة إلى التذكير بضرورة بعث ما مالم يجرؤوا على إخراجه إلى الوجود وهو بالتأكيد من مخزون أفكارهم ولربما يعتبر من مشاريعهم المعطلة !. إن المبدعين في الكثير من المجالات الفكرية والعلمية تواقون إلى مثل هذة المنافسات أقصد عودة المدرسة والتي لم تكن في الحقيقة مدرسة بالمعنى البيداغوجي المتفق عليه عالميا وإنما هو من بنات أفكار الوافدين الدائمين على المؤسسة العتيقة . أعتقد أن مشروع برنامج التنافس العلمي لايمكن أن يغيب على ذهن الزميل شوقي والمشرفين معه على البرمجة طالما لايزالون على رأس هذه المؤسسة وكثير كلامهم يدور حول تشجيع الإبداع والمبدعين . إن النقلة النوعية التي تم بواسطتها بعث هذه المدرسة منهجية في الإخراج و دقة في التنفيذ! وصولا إلى متعة التقييم!. كما أنها أسالت لعاب المهمشين زمانا ومكانا في ربوع الوطن من جهة ،فإن المبدعين من الطرف الآخر إمتلأت قلوبهم غيضا من جهة أخرى، لأن المؤسسة الإعلامية الوصية عليهم لم توليهم إهتماما حتى يظهروا إبداعاتهم وتعطى لهم الفرصة لتقييمها بنفس أسلوب الإخراج الذي أتيح لغيرهم من شذاذ الآفاق. إن الكثير من الأساتذة والباحثين المبدعين والطلبة الممتازين والمتفوقين ، يحلمون بجواز سفر وبرحلة لدولة من دول العالم - حتى ولو كانت مدغشقر- كثيرا ما باتت عيونهم ساهرة لمعرفة تاريخها وجغرافيتها ودراسة كتب علمائها واستنباط بواعث حضارتها ثم يعرضونها مادة علمية لبني جلدتهم . ولكن مع الأسف ربما تتاح هذه الفرصة التي باعثها الرغبة في البحث العلمي والتي قد تكون على حساب الميزانية الخاصة ولربما لا تتاح حتى يدرك طالبها الموت وعندها يفارق الدنيا وفي نفسه شيء من....... كما أن الكثير منهم أمضى زهرة شبابه وهو يربي الأجيال ولايزال يتحرك راجلا لم يتمكن من إقتناء مركبة تحفظ شيخوخته وقد يلقى الله و في نفسه شيء منها. كما أن الكثير من الذين وظفوا عصارات فكرهم ليلا ونهارا يستنبطون النظريات والقوانين ليسهلوا توصيل معانيها إلى أبناء مواطنيهم ماضون على نفس النهج لم يتسنى لهم الحصول إلى يومنا على سكن.
إنني من موقعي كمثقف أدعو إلى ضرورة التوزيع العادل للبعث الفكري والثقافي كما أدعوا إلى التخلي عن التكربم المجاني من طرف مؤسسة التلفزيون، علما أن طلاب العلم ومبلغوه لا يرجون من وراء ذلك عيشا رغدا وإنما تكريمهم أولى عند أولي الألباب لما يليق بمكانتهم ودورهم الحضاري في الحفاظ على مقومات الأمة وثوابتها. شعارهم الدائم قول العلامة إبن باديس رحمة الله عليه ( أطلبوا العلم للعلم لا تطلبوه لا للوظيف ولا للرغيف) .وقد طرقت هذا الباب ليس من قبيل الحسد أو طعنا لأبناء المدرسة المبدعون التي تم بعثها كما يدعي المشرفون عليها من جديد ! وإنما تنبيها لهؤلاء الشركاء في المواطنة أن يلتفتوا إلى الشريحة التي يعول عليها إستراتيجيا وحضاريا.
إننا نصبوا إلى متابعة برنامج فكري وعلمي هادف ينشطه دكاترة أكاديميون وأساتذة باحثون وطلبة متفوقون على غرار برنامج بنك المعلومات المتميز الذي تنتجه قناة (أ.ر.ت A.R.T). رغم أن الزميل سليمان بخليلي لايزال يبذل قصارى جهده لما يكلفه إعداد برنامجه الذهبي الأسبوعي كما صرح بذلك لجريدة المحقق حيث هو الآخر يتوق إلى ما نتوق إليه لأنه مجتهد بامتياز وتواضع ، وأنا أحسبه كذلك. عندها نحس جميعا بالتوزيع العادل لريع التلفزيون الوطني ولا تغتاظ شريحة من أخرى ونحتفظ بأننا جميعا شركاء في المواطنة وندين للجزائر العميقة.
- كما أن ظاهرة الإمتاع والمؤانسة- عفوا عن هذا المصطلح الذي فرضه الموضوع- التي تخللت التكوين المؤطر للمبدعين الشباب حتى آخر لحظة من التكريم النهائي جعلت الكثير من العائلات الجزائرية لاتصدق أهي تتابع مسار تعلمي في مدرسة أم في مكان لايستحق هذا الإسم إطلاقا لأن المشروع لا يتوافق مع تطلعات المنظومة التربوية. علما أن الزميل حمراوي تراجع عن قوله الأول وقال في منبر آخر: إن التلفزيون الجزائري هو تلفزيون العائلة . فالخروج عن اللياقة التي عهدتها الأسرة وهي تشاهد برامج تلفزيونها الموقر جعل الكثير يفكر ضد قناعاته ويطرح السؤال المشهور ماذا حدث لمروءة هذا الوطن ؟. إن الإمكانات التكنولوجية والبشرية العالية التي وظفت ولاتزال في مشاريع لاتعود إنجازاتها إلا على أصحابها! تجعل المواطن من الأحقية بمكان أن يطالب بضرورة إعادة النظر في توظيفها بما يعود بالفائدة على الجميع مستقبليا حيث لاينبغي أن توظف هذه الطاقات الهائلة في مجالات محكوم عليها بالزوال لأنها ولدت ولادة قيصرية مما يجعل إنجازاتها لا تملك القدرة على مواجهة تغيرات الزمن وتقلباته ،على حساب إنجازات تتحكم فيها القيم الحضارية وتفاعلات الأفكار الهادفة والبناءة ولاتزول إلا بزوال الإنسان .
الأستاذ : أبو أميمة
مقن الدكتور أحمد عروة.
الحضنة الشرقية.
كلما أشرع في تسجيل توقيع من توقيعات مهمة الإستخلاف بناء على منهجية موضوعية غير مخترقة إلا وتجدني في مواجهة ظاهرة تتبوأ موقع الأولوية لما أريد التعرض له ولكن في نفس السياق،فيغلب علي منطق الواقعية في التعامل مع الأفكار من مصدرها لأن القراء عادة يملون الأفكار غير المصحوبة بالأحداث الواقعية فينفر الكثير منهم من مطالعة الكثير من المقالات حتى ولو كانت ذات فائدة علمية ولربما تساهم إن عاجلا أو آجلا في تغيير محطات الصراع الفكري.
إن الكلام عن الإبداع وتثمين قيمته من الأهمية بمكان على مدار الأزمنة ولكن أسلوب التعاطي مع المبدعين وما ينثرونه بمختلف مشاربهم يجعل أهل الرأي يعيدون النظر في مراجعة تقييم التنوع الإبداعي وضرورة البحث عن منابع أخرى تصب في خدمة المجتمع مؤهلة لقيادة البناء الحضاري دون منازع.
إننا في الجزائر ومع الأسف الشديد صرنا في كثير من الأحيان نمضي ضد قناعاتنا في كل شيء وبخاصة الطبقة التي تحسب على المجتمع بأنها مثقفة .لقد وجد المثقفون أنفسهم ومعهم الكثير من العائلات الجزائرية المتشبثة بمشاهدة القناة الوطنية مرغمون على متابعة البرنامج التنافسي ( ألحان وشباب حتى النهاية ) وهذا يعتبر نوع من التحدي للقائمين على التلفزيون الوطني - الذين قالوا ذات مرة بأن المواطنين ليسوا مجبرين على مشاهدة قناتنا- !.
إن إسقراء آراء الكثير من الشباب من أبناء الجزائر العميقة يؤكد أن متابعة هذا الإبداع التلفزيوني والذي يضاف إلى ماسبقه من الإبداعات المزعومة وعددها كثير والتي تنتهي عادة بالتكريم المجاني والمبرمج ! ليس من قبيل ما يقدمه من فائدة تعود على البنية الإجتماعية لفئة المثقفين وعائلات الجزائر العميقة ، وإنما من قبيل التطلع إلى التنافس البريء الذي يشجعه الجزائريون ويعتبرون من هواته حيث يكرم المشاركون فيه على قدر نتاجهم الإبداعي، مما يؤكد أن القائمين على مشروع التلفزيون الوطني لايزالون في حاجة إلى التذكير بضرورة بعث ما مالم يجرؤوا على إخراجه إلى الوجود وهو بالتأكيد من مخزون أفكارهم ولربما يعتبر من مشاريعهم المعطلة !. إن المبدعين في الكثير من المجالات الفكرية والعلمية تواقون إلى مثل هذة المنافسات أقصد عودة المدرسة والتي لم تكن في الحقيقة مدرسة بالمعنى البيداغوجي المتفق عليه عالميا وإنما هو من بنات أفكار الوافدين الدائمين على المؤسسة العتيقة . أعتقد أن مشروع برنامج التنافس العلمي لايمكن أن يغيب على ذهن الزميل شوقي والمشرفين معه على البرمجة طالما لايزالون على رأس هذه المؤسسة وكثير كلامهم يدور حول تشجيع الإبداع والمبدعين . إن النقلة النوعية التي تم بواسطتها بعث هذه المدرسة منهجية في الإخراج و دقة في التنفيذ! وصولا إلى متعة التقييم!. كما أنها أسالت لعاب المهمشين زمانا ومكانا في ربوع الوطن من جهة ،فإن المبدعين من الطرف الآخر إمتلأت قلوبهم غيضا من جهة أخرى، لأن المؤسسة الإعلامية الوصية عليهم لم توليهم إهتماما حتى يظهروا إبداعاتهم وتعطى لهم الفرصة لتقييمها بنفس أسلوب الإخراج الذي أتيح لغيرهم من شذاذ الآفاق. إن الكثير من الأساتذة والباحثين المبدعين والطلبة الممتازين والمتفوقين ، يحلمون بجواز سفر وبرحلة لدولة من دول العالم - حتى ولو كانت مدغشقر- كثيرا ما باتت عيونهم ساهرة لمعرفة تاريخها وجغرافيتها ودراسة كتب علمائها واستنباط بواعث حضارتها ثم يعرضونها مادة علمية لبني جلدتهم . ولكن مع الأسف ربما تتاح هذه الفرصة التي باعثها الرغبة في البحث العلمي والتي قد تكون على حساب الميزانية الخاصة ولربما لا تتاح حتى يدرك طالبها الموت وعندها يفارق الدنيا وفي نفسه شيء من....... كما أن الكثير منهم أمضى زهرة شبابه وهو يربي الأجيال ولايزال يتحرك راجلا لم يتمكن من إقتناء مركبة تحفظ شيخوخته وقد يلقى الله و في نفسه شيء منها. كما أن الكثير من الذين وظفوا عصارات فكرهم ليلا ونهارا يستنبطون النظريات والقوانين ليسهلوا توصيل معانيها إلى أبناء مواطنيهم ماضون على نفس النهج لم يتسنى لهم الحصول إلى يومنا على سكن.
إنني من موقعي كمثقف أدعو إلى ضرورة التوزيع العادل للبعث الفكري والثقافي كما أدعوا إلى التخلي عن التكربم المجاني من طرف مؤسسة التلفزيون، علما أن طلاب العلم ومبلغوه لا يرجون من وراء ذلك عيشا رغدا وإنما تكريمهم أولى عند أولي الألباب لما يليق بمكانتهم ودورهم الحضاري في الحفاظ على مقومات الأمة وثوابتها. شعارهم الدائم قول العلامة إبن باديس رحمة الله عليه ( أطلبوا العلم للعلم لا تطلبوه لا للوظيف ولا للرغيف) .وقد طرقت هذا الباب ليس من قبيل الحسد أو طعنا لأبناء المدرسة المبدعون التي تم بعثها كما يدعي المشرفون عليها من جديد ! وإنما تنبيها لهؤلاء الشركاء في المواطنة أن يلتفتوا إلى الشريحة التي يعول عليها إستراتيجيا وحضاريا.
إننا نصبوا إلى متابعة برنامج فكري وعلمي هادف ينشطه دكاترة أكاديميون وأساتذة باحثون وطلبة متفوقون على غرار برنامج بنك المعلومات المتميز الذي تنتجه قناة (أ.ر.ت A.R.T). رغم أن الزميل سليمان بخليلي لايزال يبذل قصارى جهده لما يكلفه إعداد برنامجه الذهبي الأسبوعي كما صرح بذلك لجريدة المحقق حيث هو الآخر يتوق إلى ما نتوق إليه لأنه مجتهد بامتياز وتواضع ، وأنا أحسبه كذلك. عندها نحس جميعا بالتوزيع العادل لريع التلفزيون الوطني ولا تغتاظ شريحة من أخرى ونحتفظ بأننا جميعا شركاء في المواطنة وندين للجزائر العميقة.
- كما أن ظاهرة الإمتاع والمؤانسة- عفوا عن هذا المصطلح الذي فرضه الموضوع- التي تخللت التكوين المؤطر للمبدعين الشباب حتى آخر لحظة من التكريم النهائي جعلت الكثير من العائلات الجزائرية لاتصدق أهي تتابع مسار تعلمي في مدرسة أم في مكان لايستحق هذا الإسم إطلاقا لأن المشروع لا يتوافق مع تطلعات المنظومة التربوية. علما أن الزميل حمراوي تراجع عن قوله الأول وقال في منبر آخر: إن التلفزيون الجزائري هو تلفزيون العائلة . فالخروج عن اللياقة التي عهدتها الأسرة وهي تشاهد برامج تلفزيونها الموقر جعل الكثير يفكر ضد قناعاته ويطرح السؤال المشهور ماذا حدث لمروءة هذا الوطن ؟. إن الإمكانات التكنولوجية والبشرية العالية التي وظفت ولاتزال في مشاريع لاتعود إنجازاتها إلا على أصحابها! تجعل المواطن من الأحقية بمكان أن يطالب بضرورة إعادة النظر في توظيفها بما يعود بالفائدة على الجميع مستقبليا حيث لاينبغي أن توظف هذه الطاقات الهائلة في مجالات محكوم عليها بالزوال لأنها ولدت ولادة قيصرية مما يجعل إنجازاتها لا تملك القدرة على مواجهة تغيرات الزمن وتقلباته ،على حساب إنجازات تتحكم فيها القيم الحضارية وتفاعلات الأفكار الهادفة والبناءة ولاتزول إلا بزوال الإنسان .
الأستاذ : أبو أميمة
مقن الدكتور أحمد عروة.
الحضنة الشرقية.
أبوأميمة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 23
نقاط : 56
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
رد: قيمة الإبداع وقمة الإمتاع والـ............
الأستاذ الفاضل
تحية كبيرة لك على طرحك لهذا الموضوع المهم ...
الذي طرق جملة أفكار جعلتني أقف كل مرة لمحاورة نفسي بنفسي فأجدني في
منتهى السخط و أنا أعيش حالة اللاعدل المفروضة بين
المبدعين ، و أعايش هذه الهشاشة الثقافية التي تحدث عنها ...
... شكرا لطرحك المهدب ، رغم أن الموضوع في جوهره فضيع جدا
تحية كبيرة لك على طرحك لهذا الموضوع المهم ...
الذي طرق جملة أفكار جعلتني أقف كل مرة لمحاورة نفسي بنفسي فأجدني في
منتهى السخط و أنا أعيش حالة اللاعدل المفروضة بين
المبدعين ، و أعايش هذه الهشاشة الثقافية التي تحدث عنها ...
... شكرا لطرحك المهدب ، رغم أن الموضوع في جوهره فضيع جدا
بوخروف سهام- عضو نشط
- عدد الرسائل : 121
نقاط : 162
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
رد: قيمة الإبداع وقمة الإمتاع والـ............
ماذا عسانا أن نفعل سوى ان أن نخفف من ألم الوضع
بتعابير نكتبها وتعاليق
فما كتبته كان من واقعنا ولا مجال لتغيير الواقع إلا بسياسة التفرج إذا صح التعبير
بوركت الأستاذ الفاضل وجزيت خيرا على طرح موضوعك المميز
كما أنني قرأت لك في جريدة المحقق مقال مهمة الإستخلاف بين التدافع الحضاري ومحاولات الإستئناف
الذي نرجو منك إعادة نشره في المنتدى
بتعابير نكتبها وتعاليق
فما كتبته كان من واقعنا ولا مجال لتغيير الواقع إلا بسياسة التفرج إذا صح التعبير
بوركت الأستاذ الفاضل وجزيت خيرا على طرح موضوعك المميز
كما أنني قرأت لك في جريدة المحقق مقال مهمة الإستخلاف بين التدافع الحضاري ومحاولات الإستئناف
الذي نرجو منك إعادة نشره في المنتدى
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضــفـــــ الحـــوارو النـــــقاش ـــــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo