مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
تحصين العباد من شر الحساد ـ موضوع هام
صفحة 1 من اصل 1
تحصين العباد من شر الحساد ـ موضوع هام
تحصين العباد من شر الحساد
تصلني على بريدي موضوعات كثيرة ، البعض منها يؤثر في تأثيرا كبيرا نظرا لطرحه لمشكلات ذات صلة بواقعنا المعيش ..ومن تلك الموضوعات ماوصلني أخيرا من الاخ فيصل خالد ، وهو موضوع لداعية واستاذ قدير ننشره فيما يلي آملين ان يفيد وبارك الله فيكم
*****
الحسد:خلق ذميم إذا وصل إلى القلوب أفسدها، وبعد بياضها سودها، و عن نور الوحيين أبعدها؛,هو: من الذنوب
المهلكات،وهو رأس البليات؛وساس الرزيات. وحقيقته: أن يجد الإنسان في صدره وقلبه ضيقاً وكراهية لنعمة أنعمها الله على أخيه المسلم في دينه أو دنياه، ويتمنى زوالها عنه ؛ وربما سعى في إزالتها عنه بأي طريقة كانت. وحسبك في ذمه وقبحه أن الله أمر رسوله- صلى الله عليه وسلم -بالاستعاذة منه ومن شره،فقال سبحانه: "ومن شر حاسد إذا حسد "و قد ذم الله الحسد في القرآن الكريم ؛وشدد النكال علي من اتصف به،لأن الحاسد عنده شيء من الاعتراض على أقدار الله التي قدرها على عباده، وهو داء عظيم من أصيب به تبلد حسه وفتح عينيه على كل صغير وكبير؛ فلا يهمه إلا زوال الخير عن الغير، فلا هو قانع بما قسم الله له ولا هو راض بما قسم الله لغيره، ولذلك جاء قوله صلى الله عليه وسلم:" الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب" وقوله صلى الله عليه وسلم:" لا يجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد" والحسد :نتيجة من نتائج الحقد، وثمرة من ثمراته المترتبة عليه، فإن من يحقد على إنسان فإنه يتمني زوال النعمة عنه، ويغتابه في المجالس، ويعتدي على عرضه ويشمت فيه. و للحسد أسباب من أهما : العداوة والبغضاء، بين الناس لأي سبب كان. ومنها العجب والكبر وهو استحقار وتنقص عباد الله ؛ لأنهم حصلوا على مالم يحصل عليه. ومنها حب الرئاسة وطلب الجاه والثناء؛ لأن بعض الناس يريد أن يمدح في المجالس،وأن يجلس ويتربع على ذلك الكرسي الذي يسيل لأجله لعاب الكثيرين، ومنها خبث النفس وحبها للشر وشحها بالخير، فتجد الحاسد إذا ذكر عنده رجل ومدحه الناس تلون وجهه وتوغر صدره ولم يطق المكان الذي هو فيه، أما إذا ذكر عنده رجل حصلت له مشكلات ونكبات استنار وجهه، وخرج إلى مجلس آخر ليبث وينشر خبره وربما أتى بإشاعات في صورة الترحم والتوجع، وهذا من ذله وخسة طبعه اللئيم. والحق أنه يصعب معالجة هذا السبب؛ لأن الحاسد ظلوم جهول،غارق في بحر الغي والغلول؛ لايشفي صدره و يزيل حقده وحسد هالكامن في قلبه؛إلا زوال النعمة عن غيره. وحقا: وداريت كل الناس لكن حاسدي @@ مداراته عزت وعز منالها وكيف يداري المرء حاسد نعمة @@ إذا كان لا يرضيه إلا زوالها والطامة الكبرى أن تجتمع كل الأسباب في شخص واحد، فهذا لا خير فيه، ولا أمل في علاجه إلا أن يشاء الله. أعطيت كل الناس من نفسي الرضا @@ إلا الحسود فإنه أعياني ومــا أرى يرضيه إلا مذلتي @@ وسحق أموالي وقطع لساني وللحسد أضرار عظيمة منها: أنه يورث البغضاء بين الناس، ويقطع حبل المودة؛وهو خلاف التوجيه النبوي:"لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخواناً " ومنها: أنه يحمل الحاسد على محاولة إزالة النعمة عن الحسود بأي طريقة ولو بقتله كما حصل مع ابني آدم عندما قتل أحدهما الآخر. ومن أضراره: انه يمنع الحاسد من قبول الحق خاصة إذا جاء عن طريق المحسود، ويحمله على الاستمرار في الباطل الذي فيه هلاكه، كما حصل من إبليس لما حسد آدم فحمله ذلك على الفسق على أمر الله والامتناع عن السجود، فسبب له الحسد الطرد من رحمة الله. كما أنه يحمل الحاسد على الوقوع في الغيبة والنميمة والبهتان وهي من الكبائر، كما يحمله على ارتكاب ما حرم الله في حق أخيه، ويجعله في هم وقلق لما يرى من تنزل فضل الله على عباده وهو لا يريد ذلك ولا يقدر على منعهِ فيبقى مهموماً مغموماً. وليس ثمة حل للمحسود إلا الصبر؛ف: اصبر على كيد الحسو@@د فإن صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها@@إن لم تجد ما تأكله وحينها فقط:سيعيش الحاسد منغص البال، متكدر المزاج، وكله بما جنته يداه. ولله در القائل: أوما رأيت النار تأكل نفسها *** حتى تعود إلى الرماد الهامد تضفو على المحسود نعمة ربه *** ويذوب من كمد فؤاد الحاسد إضافة إلى أن الحسد يوقع المجتمع في التخلخل والتفكك؛ ولهذا قال -صلى الله عليه وسلم- ": دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد، والبغضاء". ومن هذا الملتقى المبارك؛هذه دعوة لكل حاسد وحاقد: بأن يتقي الله في نفسه، وأن يقنع بما أعطاه الله ولا ينظر بعين الغل والحسد إلى ما فضل الله به غيره، ولا يتمنى زوال النعمة عنه، وليدع الخلق للخالق، وليعلم أن الله سبحانه يقول:" ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله " لا تحسدن عبداً على فضل نعمة *** فحسبك عاراً أن يقال حسود فالحسد ممقوت، وهو من تتبع الزلات والعورات، وفي الحديث " من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته فضحه ولو في جوف بيته " وليعلم الحاسد أن لله سطوات وانتقامات ليست من الظالمين ببعيد: "ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" وهي أيضا دعوة لكل محسود عندما يصله الخبر أن فلاناً حسده أو تكلم فيه أن يتثبت ولا يتسرع، فربما هي وشاية من واش أو نميمة من نمام يريد الإيقاع بين المسلمين، وليكن حليماً واسع الصدر، ولا ينتقم فما انتقم رسول الله- صلى الله عليه وسلم -لنفسه من أحد أبداً. ولا تجادله، ولا تكن سباباً ولا صخاباً، فمكانتك محفوظة ورايتك مرفوعة. وقل لمن حسدك: إذا أدمت قوارضكم فؤادي @@ صبرت على أذاكم وانطويت وجئت إليكم طلق المحيا @@ كأني ما سمعت ولا رأيت وجئت إليكم طلق المحيا @@ كأني ما سمعت ولا رأيت واعلم أن هذا ابتلاء من الله وأذية من بعض عباد الله "أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا وهم لا يفتنون # ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين " وأنه لم يحصل لك شيء مقارنة بماحصل لرسول الله- صلى الله عليه وسلم -وأصحابه، وعليك بالصبر والاحتساب، فكل شيء يعلم أجره إلا الصبر؛و الله تعالى يقول:"إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب " و: كم سيد متفضل قد سبه @@ من لا يساوي طعنة في نعله وإذا استغاب أخو الجهالة عالماً @@ كان الدليل على غزارة جهله أهل المظالم لا تكن تبلي بهم @@ فالمرء يحصل زرعه من حقله أرأيت عصفوراً يحارب باشقاً @@ إلا لخفته وقلة عقله واحرص على التقوى وكن متأدباً @@وارغب عن القول القبيح وبطله واستصحب الحلم الشريف تجارة @@ واعمل بمفروض الكتاب ونقله واجف الدنيء وإن تقرب إنه @@ يؤذيك كالكلب العقور لأهله واحذر معاشرة السفيه فإنه @@ يؤذي العشير بجمعه وبشكله واحبس لسانك عن رديء مقاله @@ وتوق من عثر اللسان وزله ثم اعلم-وفقك الله- أن رب ضارةٍ نافعة، وقد تكتسب خيراً بحسد الحاسد لم تكن تتوقعه وهو لا يشعر به: وإذا أراد الله نشر فضيلة @@ طويت أتاح لها لسان حسود لولا اشتعال النار في جمر الغضا @@ ما كان يعرف طيب نفح العود
تصلني على بريدي موضوعات كثيرة ، البعض منها يؤثر في تأثيرا كبيرا نظرا لطرحه لمشكلات ذات صلة بواقعنا المعيش ..ومن تلك الموضوعات ماوصلني أخيرا من الاخ فيصل خالد ، وهو موضوع لداعية واستاذ قدير ننشره فيما يلي آملين ان يفيد وبارك الله فيكم
*****
الحسد:خلق ذميم إذا وصل إلى القلوب أفسدها، وبعد بياضها سودها، و عن نور الوحيين أبعدها؛,هو: من الذنوب
المهلكات،وهو رأس البليات؛وساس الرزيات. وحقيقته: أن يجد الإنسان في صدره وقلبه ضيقاً وكراهية لنعمة أنعمها الله على أخيه المسلم في دينه أو دنياه، ويتمنى زوالها عنه ؛ وربما سعى في إزالتها عنه بأي طريقة كانت. وحسبك في ذمه وقبحه أن الله أمر رسوله- صلى الله عليه وسلم -بالاستعاذة منه ومن شره،فقال سبحانه: "ومن شر حاسد إذا حسد "و قد ذم الله الحسد في القرآن الكريم ؛وشدد النكال علي من اتصف به،لأن الحاسد عنده شيء من الاعتراض على أقدار الله التي قدرها على عباده، وهو داء عظيم من أصيب به تبلد حسه وفتح عينيه على كل صغير وكبير؛ فلا يهمه إلا زوال الخير عن الغير، فلا هو قانع بما قسم الله له ولا هو راض بما قسم الله لغيره، ولذلك جاء قوله صلى الله عليه وسلم:" الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب" وقوله صلى الله عليه وسلم:" لا يجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد" والحسد :نتيجة من نتائج الحقد، وثمرة من ثمراته المترتبة عليه، فإن من يحقد على إنسان فإنه يتمني زوال النعمة عنه، ويغتابه في المجالس، ويعتدي على عرضه ويشمت فيه. و للحسد أسباب من أهما : العداوة والبغضاء، بين الناس لأي سبب كان. ومنها العجب والكبر وهو استحقار وتنقص عباد الله ؛ لأنهم حصلوا على مالم يحصل عليه. ومنها حب الرئاسة وطلب الجاه والثناء؛ لأن بعض الناس يريد أن يمدح في المجالس،وأن يجلس ويتربع على ذلك الكرسي الذي يسيل لأجله لعاب الكثيرين، ومنها خبث النفس وحبها للشر وشحها بالخير، فتجد الحاسد إذا ذكر عنده رجل ومدحه الناس تلون وجهه وتوغر صدره ولم يطق المكان الذي هو فيه، أما إذا ذكر عنده رجل حصلت له مشكلات ونكبات استنار وجهه، وخرج إلى مجلس آخر ليبث وينشر خبره وربما أتى بإشاعات في صورة الترحم والتوجع، وهذا من ذله وخسة طبعه اللئيم. والحق أنه يصعب معالجة هذا السبب؛ لأن الحاسد ظلوم جهول،غارق في بحر الغي والغلول؛ لايشفي صدره و يزيل حقده وحسد هالكامن في قلبه؛إلا زوال النعمة عن غيره. وحقا: وداريت كل الناس لكن حاسدي @@ مداراته عزت وعز منالها وكيف يداري المرء حاسد نعمة @@ إذا كان لا يرضيه إلا زوالها والطامة الكبرى أن تجتمع كل الأسباب في شخص واحد، فهذا لا خير فيه، ولا أمل في علاجه إلا أن يشاء الله. أعطيت كل الناس من نفسي الرضا @@ إلا الحسود فإنه أعياني ومــا أرى يرضيه إلا مذلتي @@ وسحق أموالي وقطع لساني وللحسد أضرار عظيمة منها: أنه يورث البغضاء بين الناس، ويقطع حبل المودة؛وهو خلاف التوجيه النبوي:"لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخواناً " ومنها: أنه يحمل الحاسد على محاولة إزالة النعمة عن الحسود بأي طريقة ولو بقتله كما حصل مع ابني آدم عندما قتل أحدهما الآخر. ومن أضراره: انه يمنع الحاسد من قبول الحق خاصة إذا جاء عن طريق المحسود، ويحمله على الاستمرار في الباطل الذي فيه هلاكه، كما حصل من إبليس لما حسد آدم فحمله ذلك على الفسق على أمر الله والامتناع عن السجود، فسبب له الحسد الطرد من رحمة الله. كما أنه يحمل الحاسد على الوقوع في الغيبة والنميمة والبهتان وهي من الكبائر، كما يحمله على ارتكاب ما حرم الله في حق أخيه، ويجعله في هم وقلق لما يرى من تنزل فضل الله على عباده وهو لا يريد ذلك ولا يقدر على منعهِ فيبقى مهموماً مغموماً. وليس ثمة حل للمحسود إلا الصبر؛ف: اصبر على كيد الحسو@@د فإن صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها@@إن لم تجد ما تأكله وحينها فقط:سيعيش الحاسد منغص البال، متكدر المزاج، وكله بما جنته يداه. ولله در القائل: أوما رأيت النار تأكل نفسها *** حتى تعود إلى الرماد الهامد تضفو على المحسود نعمة ربه *** ويذوب من كمد فؤاد الحاسد إضافة إلى أن الحسد يوقع المجتمع في التخلخل والتفكك؛ ولهذا قال -صلى الله عليه وسلم- ": دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد، والبغضاء". ومن هذا الملتقى المبارك؛هذه دعوة لكل حاسد وحاقد: بأن يتقي الله في نفسه، وأن يقنع بما أعطاه الله ولا ينظر بعين الغل والحسد إلى ما فضل الله به غيره، ولا يتمنى زوال النعمة عنه، وليدع الخلق للخالق، وليعلم أن الله سبحانه يقول:" ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله " لا تحسدن عبداً على فضل نعمة *** فحسبك عاراً أن يقال حسود فالحسد ممقوت، وهو من تتبع الزلات والعورات، وفي الحديث " من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته فضحه ولو في جوف بيته " وليعلم الحاسد أن لله سطوات وانتقامات ليست من الظالمين ببعيد: "ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" وهي أيضا دعوة لكل محسود عندما يصله الخبر أن فلاناً حسده أو تكلم فيه أن يتثبت ولا يتسرع، فربما هي وشاية من واش أو نميمة من نمام يريد الإيقاع بين المسلمين، وليكن حليماً واسع الصدر، ولا ينتقم فما انتقم رسول الله- صلى الله عليه وسلم -لنفسه من أحد أبداً. ولا تجادله، ولا تكن سباباً ولا صخاباً، فمكانتك محفوظة ورايتك مرفوعة. وقل لمن حسدك: إذا أدمت قوارضكم فؤادي @@ صبرت على أذاكم وانطويت وجئت إليكم طلق المحيا @@ كأني ما سمعت ولا رأيت وجئت إليكم طلق المحيا @@ كأني ما سمعت ولا رأيت واعلم أن هذا ابتلاء من الله وأذية من بعض عباد الله "أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا وهم لا يفتنون # ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين " وأنه لم يحصل لك شيء مقارنة بماحصل لرسول الله- صلى الله عليه وسلم -وأصحابه، وعليك بالصبر والاحتساب، فكل شيء يعلم أجره إلا الصبر؛و الله تعالى يقول:"إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب " و: كم سيد متفضل قد سبه @@ من لا يساوي طعنة في نعله وإذا استغاب أخو الجهالة عالماً @@ كان الدليل على غزارة جهله أهل المظالم لا تكن تبلي بهم @@ فالمرء يحصل زرعه من حقله أرأيت عصفوراً يحارب باشقاً @@ إلا لخفته وقلة عقله واحرص على التقوى وكن متأدباً @@وارغب عن القول القبيح وبطله واستصحب الحلم الشريف تجارة @@ واعمل بمفروض الكتاب ونقله واجف الدنيء وإن تقرب إنه @@ يؤذيك كالكلب العقور لأهله واحذر معاشرة السفيه فإنه @@ يؤذي العشير بجمعه وبشكله واحبس لسانك عن رديء مقاله @@ وتوق من عثر اللسان وزله ثم اعلم-وفقك الله- أن رب ضارةٍ نافعة، وقد تكتسب خيراً بحسد الحاسد لم تكن تتوقعه وهو لا يشعر به: وإذا أراد الله نشر فضيلة @@ طويت أتاح لها لسان حسود لولا اشتعال النار في جمر الغضا @@ ما كان يعرف طيب نفح العود
مواضيع مماثلة
» مواقيت رفع أعمال العباد
» صفاة العباد الذين يحبهم الله و رسوله
» 20فضائية عربية ...في "من أجل غزة " يوم 16/1
» أرجو تعليقاتكم ....
» هذا العجزالجزائري .المهين
» صفاة العباد الذين يحبهم الله و رسوله
» 20فضائية عربية ...في "من أجل غزة " يوم 16/1
» أرجو تعليقاتكم ....
» هذا العجزالجزائري .المهين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo