مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
جل َّ الرســـــــــول .. مصطفى محمد الغماري .
2 مشترك
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضـــــفــــــ الشــــعر و الشــــعــراء ــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
جل َّ الرســـــــــول .. مصطفى محمد الغماري .
جَلَّ الرَّسُولُ..صلى الله عليه وسلم
مصطفى محمد الغماري
جَـــــــــلَّ الـــــرســــول فــــــــلا يــــرقــــى إلــــيــــه iiفَــــــــمُ ...مـــــــن ذي ســــبـــاب و بــــئــسَ الــشــاتــمـون iiهُـــــــمُ!
جـــــــــــل الــــــرســـــول فــــــــــلا مـــــجـــــدٌ ولا كـــــــرمٌ ...إلا إلـــــــيــــــه تـــــنــــاهــــى الـــمجــــد iiوالــــــكــــــرمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول فــــــــــلا تــــســـمـــعْ iiلــــهـــاتـــرةٍ...مـــــــــــن الــــلـــئـــام إذا مــــــــــا اطَّــــاولَ الـــــقـــــزَمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول و جـــــلَّـــــت كـــــــــلُّ ســـابـــقـــةٍ ...مـــــنــــه و أنَّـــــــى يُـــــجــــارَى الـــمـــفـــرد الـــعـــلَـــمُ؟!
جــــــــــل الـــــرســـــول ومــــــــــا أغـــــنـــــاهُ iiمـــــدرســــةً ...كـــــانــــت ، فـــــأغــــدق فـــيـــهـــا الــلَّــوح والـــقـــلَــمُ!
جــــــل الـــرســـول فـــقـــل مـــــا شـــئــتَ مـــــن iiشِـــيَــمٍ ...فــــيــــه فــــمــــا نَــــــــوَّرت مــــــــن مـــثـــلــه iiالـــشِّــيَــمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول فــــأقـــطـــار الــــســـمـــاء iiلـــــــــه ... شِــــبـــرٌ وفــي الــــسِّـــدرة الـــقُــصــوى لـــــه iiقــــــدَمُ!
جـــــــــــل الــــــرســـــول بــــــمـــــا أبـــــقـــــى لأمـــــتـــــه ...مِــــــمَّـــــا تــــفـــيـــئ إلـــــى أظـــــلالـــــه iiالأُمَــــــــــمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول بـــــمـــــا دان الـــــكـــــلام iiلـــــــــه ...عــــذبــــا ، وأزرى بــــمــــا فـــــي الـــشَّــهــدةِ الـــكَــلِــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول ، فـــــــــدع قــــومــــا ســـمـــاســرةً ... أجــــــــــلُّ مـــــا عـــنـــدهـــم أن يُـــعـــبَـــدَ iiالـــصَّـــنَـــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول فـــــــــلا عُـــــــــزَّى وإن iiعَـــظُـــمَــتْ ... فــــــي أنـــفـــس لـم تـــنــل مـــــن جــهـلـهـا iiالــحِــكَـمُ!
جــــــــــــل الــــــرســـــول.. ولا صَــــــلْـــــبٌ ولا iiصُــــــلُـــــبٌ ... ســــــــــــوى أمـــــانٍ عـــلـــيـــهـــا يُـــســـتـــبـاحُ iiدَمُ!
جــــــــــل الـــــرســــول.. وأحـــــقِــــرْ بـــالــيــهــود iiوقـــــــــد ... كـــــادوه، لـــــــو شـــــهــــد الـــفـــرعـــون كَـــيْـــدَهُـــمُ!
إذن لأَعــــــمَــــــلَ فــــيــــهــــم ســــيــــفــــه و iiغَــــــــــــدوا ... كـــــمـــــا تَـــــدافَـــــعُ مـــن ذي الـــلَّـــبـــدَةِ iiالـــنَّـــعَـــمُ!
جــــــــــل الـــــرســــول وأشـــــبــــاح الأنـــــــــام iiلَـــــقَّــــى ... فــــلا يَــــغُــــرَّنْـــكَ مــــنـــهـــم مُـــــتـــــرَفٌ بَـــــشِـــــمُ!
يُـــــرِيــــك رِئْـــــيًــــا، وخـــــلــــف الـــــرِّئــــيِ iiمـــوحـــشـــةٌ ... مــــن الـــنـــفـــوس حـــبــتــهــا لـــونَـــهـــا iiالـــظُّـــلَـــمُ!
جــــــــــل الرســــــــــــــــول فــــــــــلا تعبــــــــأ بِمُتَّــــــــــــهَمٍ... يستحســــــــــــن القبـــــــــح فيـــــــه ثم يَتَّهِــــــــــــــــــمُ!
و رب مُـــــــتَّـــــــهِــــــمٍ و الــــــــــحـــــــــقُّ iiدائــــــــــنـــــــــه ... و رُبَّ ذي قـــــــالــــــة أولـــى بــــــــه iiالــــبَــــكَــــمُ!
كـــــــــــم قــــــائـــــل يـــــتـــــوارى مــــــــــن iiخــطــيــئــتــه ... لــــــو كـــان يــدري و شــــــرُّ الـــقـــول مــــــا يَـــصـــمُ!
جــــــــــــــل الـــــــرســـــــول فـــــــــــــدع وِزرًا لـــــــــــــوازره ... يـــــــنــــــوي حـــــتـــى إذا أعـــيــاه يـــنـــفـــصـــم ii!
لا فـــــــــضـــــــــلَ إلا رســــــــــــــــــولُ الله iiمــــــعــــــدِنُـــــهُ ... عــــــفـــــوًا كـــمـــــا جـــادت الأرواح و iiالــــنَّــــسَـــمُ!
و حـــــــبـــــــه مـــــــثـــــــل حــــــــــــــب الله مُـــــلـــــتَــــزَمٌ ... مـــــــا خـــــــاب مُــــرتَـــسِـــمٌ فـــــيــــه و iiمُــــلـــتَـــزِمُ!
تـــــواتـــــر الـــــحــــبُّ مـــــــــن ذات الـــســـمـــاء iiكـــــمــــا ... تـــــواتــرت "والــــضُّـــحـى" و"الــــفـــتـح" و"الـــقـــلَـــمُ"
و لــــيـــس يـــــــدرك مـــعــنــى الــــحـــب غَـــيـــرُ iiفـــتـــىً ... عـــــلـــــى الـــمــعــانــاة – يــســتــعــلـي و iiيـــبــتــســم!
مُــــــوفٍ عـــلـــى شَــــــرَفٍ فــــــي الـــحـــب ذي iiشَـــــرَفٍ ... عـــــــــالٍ.. و تـــنـــهَـــلُ –مــمـا يـــنــهـــل- iiالـــــدَّيَــــمُ!
أَصَـــــــــمُّ إن قـــــيــــل فـــــــــي الــــحــــب الــكــبــيــر iiأذىً ... نِــــعْـــمَ الــــجـــواب عــــلــى مــن شـــانـــه iiالــصَّــمَــمُ!
لـــــــو كـــــــل عَـــــــاوٍ عـــــــوى مـــــــا زلـــــــت iiتــرجــمُــهُ ... لـــــكــــان أثـــمـــنَ شـــيء عـــــنــــدك iiالـــــرَّجَــــمُ!
وإن تــــــمــــــرَّغَ فــــــــــــي الأعــــــــــــراض ذو عَـــــــــــرَضٍ ... و كــان -حــــيــــث تــــكــون الــمُــقــذِعــاتُ- فَــــــــمُ!
فـــاصـــرف هــــــوى الــنــفــس عــــــن نـــقـــص iiومــثـلـبـة ... فــــمـا تُــــــضَـــــارُ بـــــمـــــن يــغــتــابــهــا iiالــــقـــيَـــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول فـــأعـــلــى الـــمـــجــد أَخُـــمـــصُــهُ ... و جَــــــــــلَّ حـــــتـــى تَــــعـــايـــي دونـــــــــه الـــقِـــمَـــمُ!
و جــــــــلَّ مــــــــن خُــــلُــــقٍ فــــيــــه عــــلــــى iiعِــــظَـــمٍ ... مــــا كــان يُــــعــــرَفُ لــــــــولا خُـــلْـــقُــهُ iiالـــعِـــظَــمُ!
وجـــــــلَّ فــــاضـــرِب عـــــــن الـــلَّــغــوِ الأثــــيـــم، iiفــــكـــم ... لَـــــغَــــا مـــن الــــنــاس لــــــــم تَـــحـــكِــهِ iiالـــنَّـــعَــمُ!
ضِــــــــــدَّانِ مــــــــــا اجـــتـــمــعــا حِــــــــــبُّ iiومـــنـــتــقــمٌ ... فـــــيـــــه.. ومــــا ثَــــــمَّ إلا الـــــحُـــــبُّ iiوالــــنَّـــقَّـــمُ!
رأيــــــــــــتُ مــــــــــــن قــــــــــــدَّرَ الأقـــــــــــدار قـــــــــــدَّرَهٌ ... مــــــن قـــــبــــل أن تُـــنـــظَــمَ الأكــوَانُ و الـــنُّـــظُــمُ!
ســــمـــا فــــمـــا كـــــــان أســــمـــى مـــــــن ســـمــاوتــه ... إذ الـــــمـــــنـــــاكــــبُ بـــالآفـــــــــاق iiتـــــــــزدحِـــــــــمُ!
مُــــصــــعِّـــدًا حــــــيـــــث لا تــــــدنـــــو إلــــــيـــــه iiيَــــــــــدٌ ... طـولـى ، و يـــغـــرَقُ فـــي الــعـجــز الــطـويــل فَــــــمُ!
الـــهـــاشــمــيُّ . وبـــــاســـــم الله قــــــــــد هُــــشِـــمَـــتْ ... "لاتٌ " و حُُــــــطِّـــــمَ مــــن عُــــبَّــــادِهـــا iiحُــــــطّـــــمُ!
يــــــا خَـــيـــرَ مَــــــنْ "مُـــضَـــرٌ" أنْـــمـــى وأفـــضـــل iiمَـــــنْ ... حــــجَّــــتْ إلـــى رَســــمِـــهِ –مــــادامـــت- الــــرُّسُـــمُ!
مــــازلــــت مــــــــن حَــــــــرَمٍ تـــســمــو إلـــــــى iiحَـــــــرَمٍ ... حَـــــتَّــى تـــنـــاهـــى إلـــــيـــك الـحِــلُّ iiوالـــــحَــــرَمُ!
إن نـــــــــــدَّ عـــــصـــــرٌ بـــــمـــــا تـــــهـــــوى iiمـــقـــابــحــه ... فــــمـــا تــــعـــرَّفَ إلا عًـــــــرْفَـــــــكَ الـــــنَّــــسَــــمُ!
و إن تـــــــهــــــاوت عـــــــلــــــى أهـــــوائــــهــــا أُمَــــــــــــمٌ ... شَــــــتَّـــــى فــإن إمـــــامًــــا ديـــــنُـــــكَ الأَمَــــــــــمُ!
وإن تـــــكــــشَّــــفَ عــــــــــــن ذي إِحْــــــنِــــــةٍ زَمَــــــــــــنٌ ... طـــــاغٍ تــــنـــاسَـــقَ فـــــيـــه الــــرُّومُ والــــــــــوَرَمُ!
يُــــــريـــــكَ مـــــــــــن نُــــــكـــــرِهِ عُــــــرفًـــــا iiومَــــكـــرُمَـــةً ... مَــــــذَمَّـــــةً وهــــــواءٌ عـــــــنـــــــده الـــــــذِّمَـــــــمُ!
فـــــإنَّـــــك الـــحـــمـــد لا يُـــــشــــرى بـــــمــــا جَـــمـــعـــوا ... ولا يُـــــضـــــارُ بـــمـــا بــاحــوا و مــا iiكــــتـــمـــوا!
ولا يَــــــــريـــــــنُ عـــــلـــــيـــــه رانُــــــــهُـــــــمْ أبـــــــــــــــدًا ... أنــــىَّ؟ وقــــد خَـــسِــئَــت مـــــــن نُــوره iiالــظُّــلَــمُ؟!
أَغَـــــــــــرُّ أَبــــــلَـــــجُ مـــــــــــن وجـــــــــــه الــــربــــيـــع iiإذا ... مـــــا نَــــوَّرَ الأحـــمــرانِ الــــــــوردُ iiوالــــعَـــنَـــمُ!
أَغَـــــــــــرُّ دعـــــــــــوةُ إبــــراهــــيـــم مـــــــــــا بــــــرحـــــت ... يـــحـــيــا بـــهــا الـــمــيِّــتــان الـــضال و iiالـــسَّـــلَــمُ!
فــــــي كـــــل صَـــــوب جـــــرى صَـــوبــا ومـــــا iiانــتـعـشـت ... إلا بــمَـــا صَـــــابَــــهُــــنَّ الـــقُــورُ و iiالأكَـــــــــــــمُ!
مُـــعَـــلِّــمَ الــــنــــاس مـــعـــنــى الـــصـــبــر إن iiضَــــجِــــروا ... و الــحِـلْـــمِ إن أنــكـرت أحـــلامَــــهَـــا iiالــــبُــــهَـــمُ!
كــــــــم دِيــــــــنَ دِيــــنُـــكَ مـــــــن خَـــــــبَّ وذي خَــــبَـــبٍ ... جـــرى ولـــم يَــــدْرِ أن الــــغـــايـــة iiالـــــنَّـــــدَمُ!
تــــهــــيـــم فــــــــــي ذهـــــنـــــه الأفـــــكـــــار مُـــثْـــقَــلــةً ... تــــهــــيــــم، حـــتــى إذا غـــامــــــت يَــــــهِــــــلُّ دَمُ!
مــــــــا غــــيــــرُ عــــصــــرِك يــــــــا إنــــســــانُ iiمــفــصــلـةٌ ... قَـــــيْــــدُ الـــفــضــائــل تــســتــعــلـي بـها الـــنُّـــظُــمُ!
تُــــــبَــــــارِكُ الــــــنَّــــــارُ فــــيــــهــــا واحـــــــــــةً iiأُنُــــــفًـــــا ... فــالـورد جـمـر .. وأنـــفــــاس الــــرُّبَــــى iiحُــــمَــــمُ!
قـــــالـــــوا الــــحـــقـــوق.. فـــقــلــنــا تـــــلــــك iiأغـــنـــيـــة ... ســالـت فـــمــا أمـــتـــعـــت أنـــغــامـهــا iiالـــــرُّنــــمُ!
عـــــــــلا بـــــهــــا كُـــــــــلُّ طـــــــــاغٍ فـــــــــي مــمــالــكــه ... و مــــنَّ.. و الـمـنُّ مــــــــــن تُـــــجَّـــــاره نِـــــعَـــــمُ!
إن أوعــــــــــــدوا الــــشــــعــــب مــــــازالـــــت مـــثَـــقَّـــلــةً ... أيـــــديـهِــــمُ راحـــــتــــاهـــا الــريـح و iiالــــنَّــــقَــــمُ!
أو واعــــــــــــــدوه فـــــــمـــــــا إلا يــــــــــــــد صَـــــــفِـــــــرت ... إلا مــــن الــــصِّــــفـر، لا لــحــــــمٌ ولا و ضَـــــــــــم!
أو أعـــــظــــمــــوه فـــــــمــــــا تـــــغــــنــــي عـــظـــامـــتـــه ... وقـــد تـــهـــالــك مــن جـهــــد بــــمــــا iiعـــظــمــوا!
أو بـــــايــــعــــواه إمـــــــامــــــا فــــــــــــي iiمـــســـيــرتــهــم ... فــمــا يُــــــصَـــــدَّق إلا مـــن بـــــــــــه iiلَــــــمَـــــمُ!
قـــــــد يُــــهـــرَقُ الــــحـــقُّ مـــــــن ذي حِــــقَّـــةٍ iiهُـــزِلـــت ... ويُـــضـــعَـــف الحـق أضـــعـــافـــا لـمن وَخِــــمُــــوا!
و الــــحــــق أقــــــــوم مـــــــا تُــــرجَـــى الـــســمــاء بـــــــه ... وحــامــلـوه و إن أقـــوَوْا لــــــقــــــد iiغــــنِــــمُــــوا!
يــــــــا حــــامــــل الـــتِّــيــهِ لا تــــفـــرَحْ بــــمـــا كـــســبــت ... يـــداك، إن غِـــــنًــــى تـــشـــقـــى بـــه iiعَـــــــــدَمُ!
مــــــن لـــــم يـــكــن مـــــن "أبـــــي الـــزهــراء" iiمُــعْـتَـصَـمٌ ... لـه فــلـم تُــجْــــدِهِ مِــــــــن غــــيــــره الـــعِـــصَــمُ
مصطفى محمد الغماري
جَـــلَّ الــرسـول فـــلا يـرقـى إلـيـه فَــمُ من ذي سباب و بئسَ الشاتمون هُمُ!
جــــل الــرسـول فـــلا مــجـدٌ ولا iiكـــرمٌ إلا إلــيــه تــنـاهـى الــمـجـد والــكــرمُ!
جـــل الــرسـول فـــلا تـسـمـعْ لـهـاتـرةٍ مـــن الـلـئـام إذا مـــا اطَّـــاولَ iiالــقـزَمُ!
جـــل الــرسـول و جـلَّـت كــلُّ iiسـابـقةٍ مـنـه و أنَّــى يُـجـارَى الـمـفرد iiالـعلَمُ؟!
القصيدةجــــل الــرسـول فـــلا مــجـدٌ ولا iiكـــرمٌ إلا إلــيــه تــنـاهـى الــمـجـد والــكــرمُ!
جـــل الــرسـول فـــلا تـسـمـعْ لـهـاتـرةٍ مـــن الـلـئـام إذا مـــا اطَّـــاولَ iiالــقـزَمُ!
جـــل الــرسـول و جـلَّـت كــلُّ iiسـابـقةٍ مـنـه و أنَّــى يُـجـارَى الـمـفرد iiالـعلَمُ؟!
جَـــــــــلَّ الـــــرســــول فــــــــلا يــــرقــــى إلــــيــــه iiفَــــــــمُ ...مـــــــن ذي ســــبـــاب و بــــئــسَ الــشــاتــمـون iiهُـــــــمُ!
جـــــــــــل الــــــرســـــول فــــــــــلا مـــــجـــــدٌ ولا كـــــــرمٌ ...إلا إلـــــــيــــــه تـــــنــــاهــــى الـــمجــــد iiوالــــــكــــــرمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول فــــــــــلا تــــســـمـــعْ iiلــــهـــاتـــرةٍ...مـــــــــــن الــــلـــئـــام إذا مــــــــــا اطَّــــاولَ الـــــقـــــزَمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول و جـــــلَّـــــت كـــــــــلُّ ســـابـــقـــةٍ ...مـــــنــــه و أنَّـــــــى يُـــــجــــارَى الـــمـــفـــرد الـــعـــلَـــمُ؟!
جــــــــــل الـــــرســـــول ومــــــــــا أغـــــنـــــاهُ iiمـــــدرســــةً ...كـــــانــــت ، فـــــأغــــدق فـــيـــهـــا الــلَّــوح والـــقـــلَــمُ!
جــــــل الـــرســـول فـــقـــل مـــــا شـــئــتَ مـــــن iiشِـــيَــمٍ ...فــــيــــه فــــمــــا نَــــــــوَّرت مــــــــن مـــثـــلــه iiالـــشِّــيَــمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول فــــأقـــطـــار الــــســـمـــاء iiلـــــــــه ... شِــــبـــرٌ وفــي الــــسِّـــدرة الـــقُــصــوى لـــــه iiقــــــدَمُ!
جـــــــــــل الــــــرســـــول بــــــمـــــا أبـــــقـــــى لأمـــــتـــــه ...مِــــــمَّـــــا تــــفـــيـــئ إلـــــى أظـــــلالـــــه iiالأُمَــــــــــمُ!
جــــــــــل الـــــرســـــول بـــــمـــــا دان الـــــكـــــلام iiلـــــــــه ...عــــذبــــا ، وأزرى بــــمــــا فـــــي الـــشَّــهــدةِ الـــكَــلِــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول ، فـــــــــدع قــــومــــا ســـمـــاســرةً ... أجــــــــــلُّ مـــــا عـــنـــدهـــم أن يُـــعـــبَـــدَ iiالـــصَّـــنَـــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول فـــــــــلا عُـــــــــزَّى وإن iiعَـــظُـــمَــتْ ... فــــــي أنـــفـــس لـم تـــنــل مـــــن جــهـلـهـا iiالــحِــكَـمُ!
جــــــــــــل الــــــرســـــول.. ولا صَــــــلْـــــبٌ ولا iiصُــــــلُـــــبٌ ... ســــــــــــوى أمـــــانٍ عـــلـــيـــهـــا يُـــســـتـــبـاحُ iiدَمُ!
جــــــــــل الـــــرســــول.. وأحـــــقِــــرْ بـــالــيــهــود iiوقـــــــــد ... كـــــادوه، لـــــــو شـــــهــــد الـــفـــرعـــون كَـــيْـــدَهُـــمُ!
إذن لأَعــــــمَــــــلَ فــــيــــهــــم ســــيــــفــــه و iiغَــــــــــــدوا ... كـــــمـــــا تَـــــدافَـــــعُ مـــن ذي الـــلَّـــبـــدَةِ iiالـــنَّـــعَـــمُ!
جــــــــــل الـــــرســــول وأشـــــبــــاح الأنـــــــــام iiلَـــــقَّــــى ... فــــلا يَــــغُــــرَّنْـــكَ مــــنـــهـــم مُـــــتـــــرَفٌ بَـــــشِـــــمُ!
يُـــــرِيــــك رِئْـــــيًــــا، وخـــــلــــف الـــــرِّئــــيِ iiمـــوحـــشـــةٌ ... مــــن الـــنـــفـــوس حـــبــتــهــا لـــونَـــهـــا iiالـــظُّـــلَـــمُ!
جــــــــــل الرســــــــــــــــول فــــــــــلا تعبــــــــأ بِمُتَّــــــــــــهَمٍ... يستحســــــــــــن القبـــــــــح فيـــــــه ثم يَتَّهِــــــــــــــــــمُ!
و رب مُـــــــتَّـــــــهِــــــمٍ و الــــــــــحـــــــــقُّ iiدائــــــــــنـــــــــه ... و رُبَّ ذي قـــــــالــــــة أولـــى بــــــــه iiالــــبَــــكَــــمُ!
كـــــــــــم قــــــائـــــل يـــــتـــــوارى مــــــــــن iiخــطــيــئــتــه ... لــــــو كـــان يــدري و شــــــرُّ الـــقـــول مــــــا يَـــصـــمُ!
جــــــــــــــل الـــــــرســـــــول فـــــــــــــدع وِزرًا لـــــــــــــوازره ... يـــــــنــــــوي حـــــتـــى إذا أعـــيــاه يـــنـــفـــصـــم ii!
لا فـــــــــضـــــــــلَ إلا رســــــــــــــــــولُ الله iiمــــــعــــــدِنُـــــهُ ... عــــــفـــــوًا كـــمـــــا جـــادت الأرواح و iiالــــنَّــــسَـــمُ!
و حـــــــبـــــــه مـــــــثـــــــل حــــــــــــــب الله مُـــــلـــــتَــــزَمٌ ... مـــــــا خـــــــاب مُــــرتَـــسِـــمٌ فـــــيــــه و iiمُــــلـــتَـــزِمُ!
تـــــواتـــــر الـــــحــــبُّ مـــــــــن ذات الـــســـمـــاء iiكـــــمــــا ... تـــــواتــرت "والــــضُّـــحـى" و"الــــفـــتـح" و"الـــقـــلَـــمُ"
و لــــيـــس يـــــــدرك مـــعــنــى الــــحـــب غَـــيـــرُ iiفـــتـــىً ... عـــــلـــــى الـــمــعــانــاة – يــســتــعــلـي و iiيـــبــتــســم!
مُــــــوفٍ عـــلـــى شَــــــرَفٍ فــــــي الـــحـــب ذي iiشَـــــرَفٍ ... عـــــــــالٍ.. و تـــنـــهَـــلُ –مــمـا يـــنــهـــل- iiالـــــدَّيَــــمُ!
أَصَـــــــــمُّ إن قـــــيــــل فـــــــــي الــــحــــب الــكــبــيــر iiأذىً ... نِــــعْـــمَ الــــجـــواب عــــلــى مــن شـــانـــه iiالــصَّــمَــمُ!
لـــــــو كـــــــل عَـــــــاوٍ عـــــــوى مـــــــا زلـــــــت iiتــرجــمُــهُ ... لـــــكــــان أثـــمـــنَ شـــيء عـــــنــــدك iiالـــــرَّجَــــمُ!
وإن تــــــمــــــرَّغَ فــــــــــــي الأعــــــــــــراض ذو عَـــــــــــرَضٍ ... و كــان -حــــيــــث تــــكــون الــمُــقــذِعــاتُ- فَــــــــمُ!
فـــاصـــرف هــــــوى الــنــفــس عــــــن نـــقـــص iiومــثـلـبـة ... فــــمـا تُــــــضَـــــارُ بـــــمـــــن يــغــتــابــهــا iiالــــقـــيَـــمُ!
جـــــــــل الـــــرســــول فـــأعـــلــى الـــمـــجــد أَخُـــمـــصُــهُ ... و جَــــــــــلَّ حـــــتـــى تَــــعـــايـــي دونـــــــــه الـــقِـــمَـــمُ!
و جــــــــلَّ مــــــــن خُــــلُــــقٍ فــــيــــه عــــلــــى iiعِــــظَـــمٍ ... مــــا كــان يُــــعــــرَفُ لــــــــولا خُـــلْـــقُــهُ iiالـــعِـــظَــمُ!
وجـــــــلَّ فــــاضـــرِب عـــــــن الـــلَّــغــوِ الأثــــيـــم، iiفــــكـــم ... لَـــــغَــــا مـــن الــــنــاس لــــــــم تَـــحـــكِــهِ iiالـــنَّـــعَــمُ!
ضِــــــــــدَّانِ مــــــــــا اجـــتـــمــعــا حِــــــــــبُّ iiومـــنـــتــقــمٌ ... فـــــيـــــه.. ومــــا ثَــــــمَّ إلا الـــــحُـــــبُّ iiوالــــنَّـــقَّـــمُ!
رأيــــــــــــتُ مــــــــــــن قــــــــــــدَّرَ الأقـــــــــــدار قـــــــــــدَّرَهٌ ... مــــــن قـــــبــــل أن تُـــنـــظَــمَ الأكــوَانُ و الـــنُّـــظُــمُ!
ســــمـــا فــــمـــا كـــــــان أســــمـــى مـــــــن ســـمــاوتــه ... إذ الـــــمـــــنـــــاكــــبُ بـــالآفـــــــــاق iiتـــــــــزدحِـــــــــمُ!
مُــــصــــعِّـــدًا حــــــيـــــث لا تــــــدنـــــو إلــــــيـــــه iiيَــــــــــدٌ ... طـولـى ، و يـــغـــرَقُ فـــي الــعـجــز الــطـويــل فَــــــمُ!
الـــهـــاشــمــيُّ . وبـــــاســـــم الله قــــــــــد هُــــشِـــمَـــتْ ... "لاتٌ " و حُُــــــطِّـــــمَ مــــن عُــــبَّــــادِهـــا iiحُــــــطّـــــمُ!
يــــــا خَـــيـــرَ مَــــــنْ "مُـــضَـــرٌ" أنْـــمـــى وأفـــضـــل iiمَـــــنْ ... حــــجَّــــتْ إلـــى رَســــمِـــهِ –مــــادامـــت- الــــرُّسُـــمُ!
مــــازلــــت مــــــــن حَــــــــرَمٍ تـــســمــو إلـــــــى iiحَـــــــرَمٍ ... حَـــــتَّــى تـــنـــاهـــى إلـــــيـــك الـحِــلُّ iiوالـــــحَــــرَمُ!
إن نـــــــــــدَّ عـــــصـــــرٌ بـــــمـــــا تـــــهـــــوى iiمـــقـــابــحــه ... فــــمـــا تــــعـــرَّفَ إلا عًـــــــرْفَـــــــكَ الـــــنَّــــسَــــمُ!
و إن تـــــــهــــــاوت عـــــــلــــــى أهـــــوائــــهــــا أُمَــــــــــــمٌ ... شَــــــتَّـــــى فــإن إمـــــامًــــا ديـــــنُـــــكَ الأَمَــــــــــمُ!
وإن تـــــكــــشَّــــفَ عــــــــــــن ذي إِحْــــــنِــــــةٍ زَمَــــــــــــنٌ ... طـــــاغٍ تــــنـــاسَـــقَ فـــــيـــه الــــرُّومُ والــــــــــوَرَمُ!
يُــــــريـــــكَ مـــــــــــن نُــــــكـــــرِهِ عُــــــرفًـــــا iiومَــــكـــرُمَـــةً ... مَــــــذَمَّـــــةً وهــــــواءٌ عـــــــنـــــــده الـــــــذِّمَـــــــمُ!
فـــــإنَّـــــك الـــحـــمـــد لا يُـــــشــــرى بـــــمــــا جَـــمـــعـــوا ... ولا يُـــــضـــــارُ بـــمـــا بــاحــوا و مــا iiكــــتـــمـــوا!
ولا يَــــــــريـــــــنُ عـــــلـــــيـــــه رانُــــــــهُـــــــمْ أبـــــــــــــــدًا ... أنــــىَّ؟ وقــــد خَـــسِــئَــت مـــــــن نُــوره iiالــظُّــلَــمُ؟!
أَغَـــــــــــرُّ أَبــــــلَـــــجُ مـــــــــــن وجـــــــــــه الــــربــــيـــع iiإذا ... مـــــا نَــــوَّرَ الأحـــمــرانِ الــــــــوردُ iiوالــــعَـــنَـــمُ!
أَغَـــــــــــرُّ دعـــــــــــوةُ إبــــراهــــيـــم مـــــــــــا بــــــرحـــــت ... يـــحـــيــا بـــهــا الـــمــيِّــتــان الـــضال و iiالـــسَّـــلَــمُ!
فــــــي كـــــل صَـــــوب جـــــرى صَـــوبــا ومـــــا iiانــتـعـشـت ... إلا بــمَـــا صَـــــابَــــهُــــنَّ الـــقُــورُ و iiالأكَـــــــــــــمُ!
مُـــعَـــلِّــمَ الــــنــــاس مـــعـــنــى الـــصـــبــر إن iiضَــــجِــــروا ... و الــحِـلْـــمِ إن أنــكـرت أحـــلامَــــهَـــا iiالــــبُــــهَـــمُ!
كــــــــم دِيــــــــنَ دِيــــنُـــكَ مـــــــن خَـــــــبَّ وذي خَــــبَـــبٍ ... جـــرى ولـــم يَــــدْرِ أن الــــغـــايـــة iiالـــــنَّـــــدَمُ!
تــــهــــيـــم فــــــــــي ذهـــــنـــــه الأفـــــكـــــار مُـــثْـــقَــلــةً ... تــــهــــيــــم، حـــتــى إذا غـــامــــــت يَــــــهِــــــلُّ دَمُ!
مــــــــا غــــيــــرُ عــــصــــرِك يــــــــا إنــــســــانُ iiمــفــصــلـةٌ ... قَـــــيْــــدُ الـــفــضــائــل تــســتــعــلـي بـها الـــنُّـــظُــمُ!
تُــــــبَــــــارِكُ الــــــنَّــــــارُ فــــيــــهــــا واحـــــــــــةً iiأُنُــــــفًـــــا ... فــالـورد جـمـر .. وأنـــفــــاس الــــرُّبَــــى iiحُــــمَــــمُ!
قـــــالـــــوا الــــحـــقـــوق.. فـــقــلــنــا تـــــلــــك iiأغـــنـــيـــة ... ســالـت فـــمــا أمـــتـــعـــت أنـــغــامـهــا iiالـــــرُّنــــمُ!
عـــــــــلا بـــــهــــا كُـــــــــلُّ طـــــــــاغٍ فـــــــــي مــمــالــكــه ... و مــــنَّ.. و الـمـنُّ مــــــــــن تُـــــجَّـــــاره نِـــــعَـــــمُ!
إن أوعــــــــــــدوا الــــشــــعــــب مــــــازالـــــت مـــثَـــقَّـــلــةً ... أيـــــديـهِــــمُ راحـــــتــــاهـــا الــريـح و iiالــــنَّــــقَــــمُ!
أو واعــــــــــــــدوه فـــــــمـــــــا إلا يــــــــــــــد صَـــــــفِـــــــرت ... إلا مــــن الــــصِّــــفـر، لا لــحــــــمٌ ولا و ضَـــــــــــم!
أو أعـــــظــــمــــوه فـــــــمــــــا تـــــغــــنــــي عـــظـــامـــتـــه ... وقـــد تـــهـــالــك مــن جـهــــد بــــمــــا iiعـــظــمــوا!
أو بـــــايــــعــــواه إمـــــــامــــــا فــــــــــــي iiمـــســـيــرتــهــم ... فــمــا يُــــــصَـــــدَّق إلا مـــن بـــــــــــه iiلَــــــمَـــــمُ!
قـــــــد يُــــهـــرَقُ الــــحـــقُّ مـــــــن ذي حِــــقَّـــةٍ iiهُـــزِلـــت ... ويُـــضـــعَـــف الحـق أضـــعـــافـــا لـمن وَخِــــمُــــوا!
و الــــحــــق أقــــــــوم مـــــــا تُــــرجَـــى الـــســمــاء بـــــــه ... وحــامــلـوه و إن أقـــوَوْا لــــــقــــــد iiغــــنِــــمُــــوا!
يــــــــا حــــامــــل الـــتِّــيــهِ لا تــــفـــرَحْ بــــمـــا كـــســبــت ... يـــداك، إن غِـــــنًــــى تـــشـــقـــى بـــه iiعَـــــــــدَمُ!
مــــــن لـــــم يـــكــن مـــــن "أبـــــي الـــزهــراء" iiمُــعْـتَـصَـمٌ ... لـه فــلـم تُــجْــــدِهِ مِــــــــن غــــيــــره الـــعِـــصَــمُ
محمد بن زعبار- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1062
نقاط : 2133
تاريخ التسجيل : 02/11/2008
رد: جل َّ الرســـــــــول .. مصطفى محمد الغماري .
اربعة شعراء اجلهم
1-المتنبي في حكمياته
2-مفدي زكريا في ثورياته
3-نزار في غزلياته وان كنت اختلف معه في اسلوبي
4-وانت سيدي الشاعر مصطفي محمد الغماري..في اسلامياتك..
ومشاركاتي *قصائدي* تتضمن بعض من الاشطر او الابيات التي هي من دواوينك..دليل اعجابي بك شاعرا شابا يشكل مدرسة بحد ذاته..اسال عن احوالك من هنا.
1-المتنبي في حكمياته
2-مفدي زكريا في ثورياته
3-نزار في غزلياته وان كنت اختلف معه في اسلوبي
4-وانت سيدي الشاعر مصطفي محمد الغماري..في اسلامياتك..
ومشاركاتي *قصائدي* تتضمن بعض من الاشطر او الابيات التي هي من دواوينك..دليل اعجابي بك شاعرا شابا يشكل مدرسة بحد ذاته..اسال عن احوالك من هنا.
سعداوي ربيع- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 1928
نقاط : 3200
تاريخ التسجيل : 27/10/2010
مواضيع مماثلة
» محمد محمد مقران ...قاموس لغوي رهيب وشاعرية ..بلا اخلاق
» طأطئ دماغك للحذاء... مصطفى بلقاسمي .
» يا حامل القرآن شعر: الأستاذ مصطفى بلقاسمي
» كلمات الشاعر المبتدئ الحاج خلاف مصطفى
» االراحل مصطفى العقاد نموذج الفنان العربي المسلم
» طأطئ دماغك للحذاء... مصطفى بلقاسمي .
» يا حامل القرآن شعر: الأستاذ مصطفى بلقاسمي
» كلمات الشاعر المبتدئ الحاج خلاف مصطفى
» االراحل مصطفى العقاد نموذج الفنان العربي المسلم
ضفاف الإبداع :: الفـــــكر و الأدب و الثقافة و الفن :: ضـــــفــــــ الشــــعر و الشــــعــراء ــــــــــاف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo