مـــــــــــــــــــــواعظ
من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ومضاعفة الحسنات فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بين أنواع العبادات والقربات فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ولم يجعل الله حدا لطاعة العبد إلا انتهاء عمره وانقضاء أجله.
وبعد ان اتم الله لنا نعمة اكمال شهر الصيام والقيام ورتب عليه عظيم الأجر والثواب صيام ست أيام من شوال التي ثبت في فضائلها العديد من الأحاديث منها ما رواه الإمام مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
المواضيع الأخيرة
بطاقات اسلامية
أدعية رمضانــــــــــية
البيان الثاني للجائزة بقلم الكاتب والصحفي كمال قرور
صفحة 1 من اصل 1
البيان الثاني للجائزة بقلم الكاتب والصحفي كمال قرور
البيان الثاني للجائزة
البيان الثاني للجائزة
بقلم :كمال قرور
الفائز مناصفة بجائزة مالك حداد2007
جائزة مالك حداد والآخرون...
بقلم :كمال قرور
الفائز مناصفة بجائزة مالك حداد2007
أيها الناس اعلموا رحمكم الله ..
لقد تعهدت يوم تسلم جائزة مالك حداد بأني سأعيد مبلغ الجائزة اذا لم ترفع الوزارة او شركات النقال قيمتها،كانت نيتي حسنة لأني أول كاتب ينالها ويتخذ هذا الموقف عن قناعة وحبا للجائزة وللمشرفين عليها وليس شيئا آخر.كنت اعرف أن قيمة الجائزة متواضعة وبعد تسلمها تأكدت أنها40 مليون، قسمت على الفائزين مناصفة .وهذا ماشجعني أكثر للدفاع عن حق مشروع للمبدعين في بلادي،وخاصة أن مداخلة الاديبة أحلام مستغانمي قبلي كانت تصب في هذا الاتجاه حيث هددت بتوقيف الجائزة في الجزائر ونقلها الى دول الخليج ..
كنت اعتقد اني حققت هدفا رسمته لنفسي وقلت أن غايتي النبيلة أثمرت. ومازاد من مفاجأتي أن السيد حمراوي حبيب شوقي صعد المنصة بعدي وأعلن عن زيادة نصف المبلغ مؤكدا ابتداء من هذه الطبعة التي فزت بها مناصفة مع عبير شهرزاد ثم صعد السيد توسار مدير ديوان حقوق المؤلف وضاعف المبلغ الى النصف لتصبح جائزة مالك حداد 80 مليون سنتيم ابتداء من دورة 2007 . استلمنا نصف الجائزة وبقينا ننتظر النصف الباقي لكن السنة انتهت والسيد حمراوي لم يعد مديرا ولكن مؤسسة التلفزيون مازالت باقية ودار لقمان على حالها، ولاجديد تحت الشمس.فالى من نتوجه الان؟ هل نتوجه الى مدير التلفزيون الجديد ومدير الديوان الوطني لحقوق المؤلف أم الى شركات النقال نجمة وموبيلس وجازي لتساهم في رفع الجائز.
هذا بعيدا عن موقف جماعة الاختلاف من رفع قيمة الجائزة اليوم أو غدا أو لايريدون اطلاقا.
صدقوني كان موقفي يوم قراءتي بيان الجائزة يهدف الى دفع الصحافة الوطنية للقيام بحملة اعلامية لاقناع شركات النقال جيزي ونجمة وموبيليس التي تجني ارباحا طائلة من ثرثرة الجزائريين،للمساهمة في رفع قيمة الجائزة وكنت واثقا أنها لن تتردد اذا كانت الحملة الاعلامية ذكية ومركزة لخدمة المبدعين الجزائريين وكان أملي كبيرا في السيد ساويرس مالك جيزي لأنه معروف بحبه للثقافة ويملك مؤسسة ثقافية باسمه تدعم الابداع في مصر،فكنت متأكدا أنه لن يبخل ابدا اذا كان الطلب الحضاري لبقا ومقنعا .
لكن للتاريخ وللمخلصين في ابداعهم أقول: بعض الصحافيين المندسين لافساد العرس الثقافي سلطوا الاضواء على تصريحات أحلام وهي تصريحات مشروعة .فأحرقوا الرسالة التي كنت أنوي ايصالها الى شركات النقال. وادعت احدى الصحافيات الماكرات أن الوزارة تنوي تأميم الجائزة - وهي تعرف جيدا أن هذا التخمين الشمولي موجود في رأسها فقط -لأن مثل تلك الوزارات التي تتحدث عنها،فشلت في تسيير أمورها وفشلت في تأميم الشركات والمزارع والفنادق والمحروقات وقادتنا الى الهلاك وليس من حقها ان تؤمم جائزة بادر بها المجتمع المدني وشرفت الجزائر مشرقا ومغربا. صراحة رأيت التواطؤ البشع من بعض المتطفلين على الصحافة يفعلون كل الكبائر لقتل الجائزة وقتل المتوجين بها .ولا اقول كل الصحافة الوطنية ولا اتهم قنوات التلفزيون وقنوات الاذاعة . ولكن تشويش هؤلاء المغرضين حقق أهدافه .
لما عدت الى مسقط رأسي وجدتني في مواجهة مجموعة من الاسئلة : هل صحيح مستغانمي سحبت الجائزة الى دول الخليج ؟ هل صحيح الوزارة سحبت الجائزة من مستغانمي ؟هل صحيح قبضتم 200 مليون ؟فقط سؤال وحيد فاجأني به ابن اخي الصغير: واش راك ياتراس ؟فقلت الحمد لله الرسالة اختلطت على الكبار لكنها وصلت الصغار.
بعد انتظار طويل شعرت بالخيبة -لأن الامور ليست على مايرام - وتأكدت أن السيد حمراوي حبيب شوقي أفسد بوعوده مشروعي الطموح خدمة للمبدعين الصاعدين وخدمة للثقافة الوطنية، وخيب ظني.
لذا وجب علي كمواطن حر ومثقف شريف ان أفي بوعدي واعيد المبلغ الى الاختلاف ليسلم الى الفائز القادم ليصبح مبلغ الجائزة 60مليون في الدورة القادمة، حتى اكون منسجما مع تصريحي الاول،مؤكدا اني لم اتخذه لمجرد التطاول أو كان زلة لسان.لست ادري لماذا ينزعج أصدقائي في الاختلاف عندما يسمعون اني سأعيد ماأخذت برا بوعدي وانسجاما مع مواقفي لادفع هذا الواقع الثقافي البئيس الغارق في وحل التزلف والجبن ،أن يتحرك نحو النبل والطهارة والشهامة ونبذ النفاق والنميمة؟
هناك ملاحظات اريد ان أسوقها للاصدقاء في الاختلاف فاذا قبلوها بصدر رحب من مواطن ينتسب الى الحقل الثقافي ويغار عليه ويعمل في صمت ليؤسس لحياة ثقافية صحية في اطار مشروع ثقافي جاد فذاك يسعدني واذا اعتبروها تدخلا في شؤونهم فهذا للأسف يسرني كثيرا.مع خالص الاعتذار مسبقا لأني لن أكون غير ما أنا كائن. لأني غالبا ما أقرأ زاوية المثقفة النشيطة آسيا موساي وهي تنقل لنا التجارب الثقافية للبلدان التي زارتها وتتحرق شوقا كي تقتدي بها بلادنا وأتمنى أن تقرأ كلمتي على أنها زاويتها التي نسيت أن تكتبها لأنها لاتراها وكتبها مواطن يحب الاختلاف ويغارعلى جائزة مالك حداد ويحترم كاتبة ثلاثية الحب والعطر أحلام مستغانمي .
حتى تزول كثيرمن الشبهات والاقاويل ،أقترح ان تتحول جائزة مالك حداد هذه التجربة الثقافية التي تشرف المجتمع المدني الجزائري الى مؤسسة مثل بقية الجوائز المعروفة عربيا وعالميا وتكون الاديبة الكبيرة أحلام مستغانمي راعيتها رئيستها الشرفية حتى تزول الشبهة بانها جائزة البزنس بين مفتي وآسيا .وبالتالي يستطيع الصديق مفتي أن يشارك فيها ان اراد دون عقدة.وهوالكاتب المتمرس في كتابة الفن الروائي.ويمكن أن يكون للجائزة موقع على الانترنيت ينشرفيه قانونها الاساسي ليطلع عليه كل من يهمه الامر.تصوروا ضابط شرطة يقابل والدي ويقول له أخيرا:اشترى النظام ابنك بعد اليوم لن يفتح فمه أبدا.أي خزي بعد هذا الخزي؟ وكذلك الاعلان عن الترشيحات الأفضل ان يكون علنيا في الصحافة الوطنية.لقد تفاجأت كون كثير من الكتاب الجزائريين الشباب يجهلون طريقة المشاركة في الجائزة.والاحسن أن يستدعى الفائزون السابقون أثناء توزيع الجائزة لخلق تقليد التواصل والتعارف والاحتكاك.
كما أقترح أن تطبع الروايات الفائزة قبل تسليم الجائزة لتجد طريقها الى القارىء المستهلك .لان الاضواء الاعلامية التي تسلط على الكاتب لامعنى لها اذا لم يكن الكتاب موزعا. ان الكتاب سلعة والقاعدة التسويقية تشترط في الحملة الترويجية الاعلامية -التي توجه الى اي منتوج- ان يكون هذ المنتوج موزعا في كل نقاط البيع القريبة من الزبون .لأن لحظة التأثير الاعلامي تجعل الزبون يتخذ مبادرة الشراء ويقصد اقرب مكان وغير مستعد ان يقطع مسافات طويلة، لانه مستعد ان يغير موقف الشراء في لحظات. لقد استلمت 100نسخة من رواية التراس بعد خمسة اشهر من استلام الجائزة اي بعد أن نسيها الناس،وكرهت الجائزة وكرهت اليوم الذي تسلمتها فيه.كل مرة يجيئني الاصدقاء والجيران والكتاب والصحفيون والفضوليون والمتطفلون ومن لم أكن أتوقع مجيئهم ليطلبوا الكتاب. ماذا تفعل لتصد هذه الجحافل ؟والله لقد صدمني صاحب حانوت تأثر بالميديا بقوله الساخر: روايتك الاولى صماطت هل بدأت تكتب الثانية ؟
عندما رأيت شباب ألحان وشباب وفرسان القرآن يصولون ويجولون في البلاد العربية شعرت بالغيرة والغبن وتساءلت لماذا لايفعل التلفزيون وهو من رعاة الجائزة ويأخذ كل مرة بعض المتوجين الى العواصم العربية ليلتقوا مع أدباء آخرين ليحاضروا ويروجوا لكتبهم وبالتالي يقدموا صورة جميلة عن الجزائر الثقافية ويساهموا في بيع منتوجهم وهو منتوج وطني يسوق بشرف في الخارج،وهذا شرف كبير للاختلاف وللجائزة ولاحلام مستغانمي لانهم يساهمون في بيع منتوج وطني خارج المحروقات.وقلت لماذا لايقترح أصدقاؤنا في الاختلاف متوجيهم ليذهبوا مع الذاهبين الى المشرق والمغرب واوربا ليمثلوا الجزائر في الاسابيع الثقافية.وعندما اسمع مفتي يقول علاقتنا بالكاتب تنتهي بعد تسلمه الجائزة.أتساءل من يسلم هذا الكتاب الى الصحافة والنقاد ومن يقنع الزبون بشرائه في السوق .ما الفرق بين موقف مفتي المثقف وموقف الخضارين والجزارين والمقاولين وباعة الخردة حين تطلب منهم الاشهار لمنتوجهم فيطردونك مدعين أنهم يبيعون والحمد لله ولايحتاجون الى جلب الاضواء اليهم . وهل يعقل أن تسمع الوزارة بتتويجك بجائزة ما ثم تتجاهلك في أسابيعها ومهرجاناتها في الداخل والخارج وتفضل عليك نماما اوشياتا لا علاقة له بالثقافة؟في غياب الاستراتيجية الواضحة للمشروع الثقافي الهادف كل شيء على مايرام في بلدنا السعيد ببؤسه .
عندما التقيت بصاحب الدار العربية للعلوم بشار اللطيف الظريف سألته بدون خلفية كم سحبتم من رواية التراس فغمزني وتبسم وفهمت ان عدد النسخ المسحوبة سري للغاية، ولما أسمع مفتي يلمح كل مرة ان عدد النسخ المسحوبة من الروايات الفائزة لايتعدى السحب الكلاسيكي أصاب بالخيبة.وأتساءل ببراءة: اذا لم تستطع هذه الجائزة بكل هذه الهالة الاعلامية العربية ان تؤثر في القراء وتجذبهم ليشتروا 10 آلاف نسخة من الروايات الفائزة والله من حقي ان أطالب كل من فاز قبلي أن يعيد مبلغه لان سلعته كاسدة ومغشوشة والمال الذي قبضه حرام .ثم اطالب الاديبة أحلام بتوقيفها لانها عار كبير.ويبقى السؤال المحير اذا لم يمض المؤلف عقدا مع الاختلاف والدار العربية للعلوم كيف تكون الامور اذا اراد الكاتب ان يعيد طبع كتابه في الجزائر او الاتفاق مع دار نشر عربية أخرى .فهل هذا من حقه ام أكله فوكس ؟
التوزيع داخل الوطن سيء جدا.هل هذا خلل ام استراتيجية تنتهجها الاختلاف.لأنها تعتمد على مبيعات الخارج فقط لأن الشعب العظيم لايقرأ الرواية وانما يقرأ كتب السحر والتعاويذ والطبخ والزهر.اتحدث عن رواية التراس بعد عام لم يصل الكتاب الى مكتبات العلمة ياللغرابة. صدفة دخلت الى مكتبة تتعامل مع موزع الاختلاف فسألني صاحبها عن الكتاب فقلت لقد وصل منذ شهر وقد يكون في الطريق اليكم . لكنه فاجأني هاهي قائمة كتبهم الجديدة وكتابك غير موجود. ولكني قابلت عبد الرحمن في ملتقى الجلفة وقد أحضر معه 5 نسخ.وتشرفت بامضاء بعضها لبعض الاصدقاء منهم من أعرفهم ومنهم من عرفني عليهم التراس .وكان شكري الخالص لعبد الرحمن الذي يتجشم المشاق من ملتقى الى آخر لبيع كتب الرواية والشعر والافكار التنويرية .حقا انه فانوس الثقافة الجزائرية .ورغم ذلك تحفظت على سعر بيع الكتاب. فهذا الكتاب الذي لاتتعدى صفحاته الثمانين وحقق رقما قياسيا في قلة الصفحات المكتوبة في الجزائر يباع في لبنان باقل من 3 دولارات ويباع في السوق الجزائرية بمائتي دينار. يالها من بورصة ؟ اذا كان الادباء غير مقتنعين بعدد صفحات رواية التراس هل القارىء العادي يتفهم هذا السعر.هذه بعض الافكار التسويقية أتمنى أن يفهمها الاصدقاء في سياقها التسويقي والترويجي ويستفيدوا منها لبناء مؤسسة ثقافية جادة قادرة على البقاء وخدمة الفضاء الثقافي ،وأرجو الا يستغله خصوم الاختلاف ضدهم فكل اناء بمافيه ينضح .أتمنى أن يرفع مستوى النقاش ويتسع الى القضايا المصيرية التي تهم الجميع ولانبقى نتنابز بالالقاب والعالم يضحك علينا .قليلا من الجد أيها السادة..
العلمة يوم 12/12/2008
hicham_k- عضو جديد
- عدد الرسائل : 9
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 19/11/2008
مواضيع مماثلة
» سفر الأباطيل بقلم كمال قرور
» الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
» حكاية صاحب الفكرة وصاحب المال وقصة الاحتيال الظريف بقلم كمال قرور
» كونتا كينتي العبد الافريقي أصبح سيد البيت الابيض وسيد العالم .. بقلم كمال قرور
» التكنولوجيا الرقمية سلاح دمار شامل في يد المراهقين.. بقلك كمال قرور
» الحق في الجمعة بقلم كمال قرور
» حكاية صاحب الفكرة وصاحب المال وقصة الاحتيال الظريف بقلم كمال قرور
» كونتا كينتي العبد الافريقي أصبح سيد البيت الابيض وسيد العالم .. بقلم كمال قرور
» التكنولوجيا الرقمية سلاح دمار شامل في يد المراهقين.. بقلك كمال قرور
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 12, 2024 4:10 pm من طرف سعداوي ربيع
» المتألقه ياسمين ابراهيم
الثلاثاء أكتوبر 10, 2023 8:54 pm من طرف سعداوي ربيع
» إستمتع بخدمة ultimate game pass لجهاز الإكسبوكس و الحاسوب
الخميس نوفمبر 24, 2022 10:35 pm من طرف lmandoo
» ربيع المؤمـــــــــــــــــــن
الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 8:11 am من طرف سعداوي ربيع
» مشروع واحة الشاطيء شقق للبيع في مدينة دبي للاستديوهات
الخميس نوفمبر 03, 2022 9:21 pm من طرف lmandoo
» شركة حلول ميج للاستشارات وتطوير الأعمال
الثلاثاء أكتوبر 18, 2022 11:26 am من طرف lmandoo
» نانا اليوم اقوى الخصومات على كل المنتجات
الأربعاء أكتوبر 12, 2022 11:28 pm من طرف lmandoo
» مرام مالك فنانة غنائية سعودية
الإثنين سبتمبر 05, 2022 5:12 am من طرف lmandoo
» موقع تعليمي سعودي لتغطية كافة المناهج
الخميس أغسطس 25, 2022 11:44 pm من طرف lmandoo
» يونيريم للرعاية المنزلية UNIREM Home Care
الأربعاء أغسطس 17, 2022 3:49 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
السبت أغسطس 13, 2022 3:57 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
السبت أغسطس 13, 2022 2:21 am من طرف lmandoo
» اشطر جراح عام دكتور عبد الوهاب رأفت
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:47 am من طرف lmandoo
» ايه افضل بيوتى صالون فى حدئق الاهرام واكتوبر وزايد
الثلاثاء أغسطس 09, 2022 1:37 am من طرف lmandoo
» مصممة الازياء رنا سمعان من نينوى العراق إلى العالمية
الإثنين أغسطس 08, 2022 3:45 am من طرف lmandoo