من شعوبية ومكر طه حسين الى شعوبية ومكر (طويهة) نجاة مزهود

لامك بحرفية

نجاة مزهود
31 juillet, à proximité de Constantine
رسالة من تحت الماء...إلى علماء ومشايخ الإسلام الذين قتلونا بفتاويهم وتحريماتهم وعقدوا حياتنا حتى صرنا نتوضأ مرات خوفا من سوء النية في الوضوء..فاين أنتم ياعلماء فتوى نجاسة الثوب من دم البعوض مما يحدث في غزة من قتل وتشريد وتدمير..اين أنتم والمساجد في غزة تدك.. هل يجوز شرعا أن يقصف جيش الإحتلال الإسرائلي مساجد غزة؟..اين أنتم ياعائض القرني وياقرضاوي وياسديس ويا.........عذرا نسيت أسماؤهم..

مقطع من رواية:رحمة / نجاة مزهود
http://leromandz.com/wp-content/uploads/2013/08/558320_356279714450030_215861885_n.jpg
” ترى لو الأحزان تأتي دفعة واحدة هل كانت توجعنا وهي تأتي بالتقطيع، لتزيد في تعذيبنا وقهرنا كل لحظة..
عاش مجيد مسرورا مع مرغريت لخمسة عشر عاما، لكنها رفضت الإنجاب منه، وكانت توقظه من سباته كل مرة بقولها: أنا لا أنجب من عربي، تزوجت منك لأضمن لوالدي مستخدما قويا وأمينا مثلك، لكن أن أنجب فلا يمكن ذلك، تجرع مرارة الوحدة وراح يدور حول نفسه مسترجعا ماضيه الجميل في بلده وبين أهله ومع زوجته الكريمة والطيبة نادية، وفي صباح دام يهز الشارع الفرنسي بقنبلة زرعت بإحدى المقاهي المكتظة، راح ضحيتها المئات من الجرحى والقتلى، دبت حركة مستأسدة تقلع كل من هو عربي مهاجر على ارض باريس، لم يتمالك مجيد نفسه وزوجته مرغريت تنعته بالإرهابي وتقول له، لماذا تقتلون الأبرياء، ماذا صنعنا لكم، فيجيبها إجابة المسكين المستجير بالرمضاء من النار ويقول: لكنني لم افعل شيئا يا مرغريت، أنا لست بقاتل.
-بل أنت قاتل وفي دمك عنف يسري، وحوش أنتم أيها العرب.
تصاعد الشجار بينهما وراحت مرغريت تكيل إلى مجيد تهما بالجملة، لم تبق ولا كلمة من قاموس العنصرية إلا وأنزلته بمجيد، لم يتحمل، انتفض كنسر جريح، وأخذ حقيبته خلسة في تلك الليلة الباريسية الباردة، وذهب مسرعا للمطار، قدم أوراقه، وانتظر بعض الوقت، وفي ساعات الفجر الأولى استقل الطائرة في رحلة العودة لأرض الوطن وهو يردد: بلادي وان جارت علي عزيزة.. و قومي وان ظنوا علي كرام، لكن بلدي لم تجر علي وأهلي لم يظنوا علي، بل أنا الذي ظلمت نفسي وأهلي وبلدي حين هربت بحثا عن الثراء، والثراء في وطني أجمل وأعظم..”

وهو هنا ايضا  leroman.agerien\posts\574454782596151

لشحاتة مثلا
تقرير من صحيفة الفكر
بيع بالإهداء للكاتبة الأديبة الزميلة نجاة مزهود
بمكتبة الإحسان بباتنة يوم 24 ماي 2014 أقيم بيع بالإهداء للكاتبة الأديبة نجاة مزهود، لإصداراتها الثلاث: رواية بعنوان:رحمة، وقصص قصيرة: رقص الدمى، ومجموعة شعرية: ضوء وفراشات..
ولأن الفكرة كانت جميلة بجمال المكان، فقد حضر العديد من الأساتذة والمبدعين من كتاب وفنانين لدعم هذه المبادرة ودعم المبدع باقتناء كتبه..
كما تم خلال البيع بالإهداء جلسة نقاشية وحوارية حول مختلف القضايا الإبداعية، وتشكل محور النقاش حول المبدع والكتاب والقراء..
وقد كانت فكرة الأستاذ محمد فرح صاحب المكتبة، البيع بالإهداء داخل مكتبته المسماة الإحسان فكرة جميلة تلقت تشجيعا واستحسانا، ليعطي صورة جديدة لعالم المكتبة وأنها لا تقوم فقط على بيع الكتاب، بل تشارك أيضا في التحضير للأمسيات والندوات والبيع بالإهداء

كتابه (الشعر الجاهلي) صورة طبق الاصل ونقل مباشر عن المستشرقين

وانت تشتركين معه في المصلح (مرغريت) واحتقار العرب بجريك واستخدامك لمصطلحات الغرب  وافكارهم من مثل الارهاب... أنت قاتل وفي دمك عنف يسري، وحوش أنتم أيها العرب.....
تبا لك وحدك وللنظام الجزائري الذي فتح لك وامثال باب النشر والتاليف

البعير يشوف حدبة غيره وينسى بل يتناسى حدبته  ,,,كلامك المعسول الرنان بحرفية ومن غير تصرف فيه

نجاة مزهود
il y a 17 heures, à proximité de Constantine • Modifié
صح النوم ياعاهل المملكة...والله لم أفلح في فك شفرة خطابه..أما دعوته للعلماء لأجل تفسير الإسلام الصحيح ومنع العنف والإرهاب..لم افهم ياجماعة ماذا يقصد بالعنف والإرهاب والإسلام الصحيح ..وهو يتحدث عن العدوان على غزة..؟ثم حين يلوم المجتمع الدولي نقول له وماذا قدمت أنت في سبيل إقاف العدوان الإسرائيلي على غزة..أمريكا صديقتك وصديقة إسرائيل المميزة..فهل استطعت أن تقطع علاقة المملكة بها؟ أم تراه خطاب لتزيدنا وجعا..الا تبا لكل العرب.