في دولة رايسها في الكروسة كل شيء ممكن..للتوثيق

صبيحة اليوم في حدود السابعة صباحا وقد قدمت من الريف( غياب العائلة الغياب الكلي) فوجئت باعذار من ديوان الترقية والتسيير العقاري مرمي بالشرفة (coursive) بين سكنانا وسكن الجار الملاصق للشقة، وقد مزقه يبدو لي لالاطفال..
السؤال:ترى بمثل هذا الاعذار وبهذا السلوك اللامسؤول والمهين للمواطن( ليس غريب خنزير كاحمد اويحي ويهين الشعب بكامله، جرو مثل سلال ويسب الشاوية ويتطاول على الدين،فاسقة وعاهرة خليدة تومي وتتطاول على القرآن والبرلمان يبرئ ساحتها...)يعتد القانون؟؟؟؟؟؟ثم من المسؤول ؟؟ لاشك وانها دولة القزم ممثلة خاصة فيما يسمى بقصور العدالة،عفوا بيوت الدعارة.إذ لو ان الدولة بمؤسساتها تحترم نفسها وتلزم القوانين والاعراف من المستبعد حدوث مثل هذا، بل وحتى الحدوث يكون من الامور الشلاذة.

ديوان الترقية يكلف بالتبليع عمال لا يحملون مؤهلات،في حين ان الشباب الحامل للشهادات عاطل مع ان الجزائر غنية بشعبها ( ولا اقول السلطة او النظام الذي يمثله اشخاص بدء بصاحب الكروسة الى مسؤول ديوان الترقية بالولاية)وثرواتها...

لعلم هؤلاء انني كما حركت الامن بجامعة الامير عبد القادر( والادارة والطلبة وكثير من الاساتذة ) ينتظرون النتائج،سياتي اليوم الذي
يتسنى لي فيه ترتيب العقوبات القانونية عليهم كل حسب تصرفه وعنتريته...اليوم خمر وغدا امر..انا مع الامتحانات بالجامعة